موسكو — سبوتنيك.
وتعد السعودية أكبر منتج للنفط في منظمة "أوبك"، وكان من المفترض أن تشارك في المحادثات بين الدول المنتجة للنفط داخل "أوبك" وخارجها، لبحث مساهمة المنتجين من غير الأعضاء في المنظمة، ضمن اتفاق الحد من الإنتاج.
هذا ومن المقرر أن يعقد في فيينا، يوم 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، اجتماع لدول منظمة "أوبك"، ستبحث فيه آخر التطورات في سوق النفط، وفرص التوصل لاتفاق تجميد الإنتاج. وقد أسفر الاجتماع غير الرسمي لدول أوبك في أواخر أيلول/سبتمبر الماضي، في الجزائر، عن اتفاق لخفض الإنتاج إلى 32.5 — 33 مليون برميل من النفط يومياً، ولكن لا يوجد اتفاق حول الحصص المحددة لكل دولة من دول المنظمة حتى الآن، ومن المتوقع أن يتخذ القرار النهائي بهذا الشأن في اجتماع فيينا بالذات.
وتعد السعودية أكبر منتج للنفط في منظمة "أوبك"، وكان من المفترض أن تشارك في المحادثات بين الدول المنتجة للنفط داخل "أوبك" وخارجها، لبحث مساهمة المنتجين من غير الأعضاء في المنظمة، ضمن اتفاق الحد من الإنتاج.
هذا ومن المقرر أن يعقد في فيينا، يوم 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، اجتماع لدول منظمة "أوبك"، ستبحث فيه آخر التطورات في سوق النفط، وفرص التوصل لاتفاق تجميد الإنتاج. وقد أسفر الاجتماع غير الرسمي لدول أوبك في أواخر أيلول/سبتمبر الماضي، في الجزائر، عن اتفاق لخفض الإنتاج إلى 32.5 — 33 مليون برميل من النفط يومياً، ولكن لا يوجد اتفاق حول الحصص المحددة لكل دولة من دول المنظمة حتى الآن، ومن المتوقع أن يتخذ القرار النهائي بهذا الشأن في اجتماع فيينا بالذات.