واعترفت المصنفة الأولى عالميا سابقا بأنها استخدمت هذه المادة لسنوات، ولم تكن تعرف أنها أدرجت ضمن قائمة المواد المحظورة رياضيا في بداية 2016. وتم تقليص إيقافها لاحقا إلى 15 شهرا.
وقالت شارابوفا: "لا يمكن أن أصبح أكثر سعادة بخوض أول مباراة بعد عودتي للمنافسات في واحدة من بطولاتي المفضلة."
وأضافت "لا أستطيع الانتظار لرؤية جماهيري الرائعة والعودة للقيام بما أحبه."
وعوقبت شارابوفا بالإيقاف لعامين في البداية بعد أن جاءت عينتها إيجابية لمادة ميلدونيوم المحظورة في بطولة أستراليا المفتوحة العام الماضي.