تسبب الفيديو في شن وسائل الإعلام البرازيلية هجوماً قاسياً على وزارتي الداخلية والعدل هناك.
وشددت الصحف البرازيلية على أن الفيديو يعتبر فضيحة، نتيجة الفشل الأمني داخل السجن الذي يقع في مقاطعة بيرنامبوكو، شمال شرق البلاد.
يظهر الفيديو بعض السجينات، وهن يدخنن سجائر الماريجوانا، ويشربن الخمر، وكانت إحداهن توزع مخدر الكوكايين على طبق لزميلاتها بينما تقوم أخرى بالتقاط صور سلفي لنفسها مع إحدى زميلاتها.