https://sarabic.ae/20170127/روسيا-سوريا-تركيا-غيران-الحوار-1021933128.html
روسيا ترى أن التعاون مع تركيا وإيران حول سوريا بناء وطويل الأمد
روسيا ترى أن التعاون مع تركيا وإيران حول سوريا بناء وطويل الأمد
سبوتنيك عربي
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الجمعة، أن موسكو ترى أن التعاون بين روسيا وتركيا وإيران حول سوريا بناء وطويل الأمد. 27.01.2017, سبوتنيك عربي
2017-01-27T07:39+0000
2017-01-27T07:39+0000
2021-11-23T14:03+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102154/92/1021549220_0:0:1406:794_1920x0_80_0_0_e54f33c1910f9df283b3f4e520bffed0.png
روسيا الاتحادية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102154/92/1021549220_59:0:1341:805_1920x0_80_0_0_20161578f5439575043c173661ac1abc.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, روسيا الاتحادية, الخارجية الروسية, الملف السوري التركي
روسيا, الأخبار, روسيا الاتحادية, الخارجية الروسية, الملف السوري التركي
روسيا ترى أن التعاون مع تركيا وإيران حول سوريا بناء وطويل الأمد
07:39 GMT 27.01.2017 (تم التحديث: 14:03 GMT 23.11.2021) أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الجمعة، أن موسكو ترى أن التعاون بين روسيا وتركيا وإيران حول سوريا بناء وطويل الأمد.
موسكو — سبوتنيك
وقالت زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي لها في موسكو: "نحن نرى أن هذا التعاون بناء ويبدو أنه طويل الأمد، لأننا نفهم جيدا أن التسوية السورية هي مسألة مطولة وتحتاج لتوحيد جهود كافة الدول المشاركة فيها…".
ورداً على تصريحات المستشار السياسي للهيئة العليا للمفاوضات السورية، بأن روسيا تحاول فرض دستور على سوريا، قالت زاخاروفا: "نحن لا نتفق مع هذه التقييمات، لأنها، من حيث المبدأ، لا تتطابق مع الواقع وتشوه الصورة العامة. روسيا لا تسعى لأن تفرض على السوريين، لا شروط التسوية، ولا القانون الأساسي الجديد للبلاد. من المهم جداً أن تكون هذه هي نقطة انطلاق، من حيث المبدأ، في المناقشات".
كما أشارت زاخاروفا إلى أن موسكو تعول على أن العمل على مشروع الدستور السوري لن يكون ذريعة لإبطاء التسوية السياسية للأزمة السورية.
وقالت زاخاروفا: "لا نريد أن يتحول العمل على وضع دستور جديد لسوريا إلى خطابات لا نهاية لها.. وإلى ساحة لإظهار الطموحات الشخصية وذريعة لإبطاء العملية السياسية".
وأضافت أن إمكانيات أستانا تم تفعيلها في يناير/كانون الثاني عام 2017 كمنصة للاتصالات والاتفاقيات، إلا أن هذه الساحة ليست بديلا، كما قلنا مرارا، للمفاوضات حول التسوية السورية في جنيف".