المباراة شهدت تفوقاً كاملاً على المستوى الخططي من أوناي إيمري مدرب باريس وغياب تام للويس إنريكي مدرب برشلونة مثلما حدث لفريقه تماماً على الرغم من وجود أسطورته الحية ليونيل ميسي إلى جوار سواريز ونيمار في الملعب.
مباراة الإياب ستقام بعد أسبوعين في كامب نو حيث يحتاج الفريق الكتالوني للفوز (5-0) للتأهل لربع النهائي، أو رد الهزيمة بمثلها على الأقل للتعادل واللجوء لحلول أخرى للحسم.