00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
قوانين الاقتصاد
خبير: لو مدت قطر خط غاز عبر سوريا سيبقى الغاز الروسي هو الأفضل لأوروبا بلا نقاش
09:18 GMT
29 د
مرايا العلوم
الثقوب السوداء البدائية وتشخيص مبكر لمرض باركنسون عن طريق الأنف
10:30 GMT
15 د
المقهى الثقافي
حوار مع الشاعر الأردني محمد محمود العزام
10:46 GMT
14 د
عرب بوينت بودكاست
لماذا تعاني النساء العربيات من مشكلة السمنة أكثر من الرجال؟
11:03 GMT
19 د
مساحة حرة
التنمر الالكتروني .. ظاهرة تهدد حياة الفتيات في العالم العربي؟
11:22 GMT
18 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
11:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
ما مصير خط أنابيب الغاز القطري التركي عبر سوريا؟
12:31 GMT
23 د
ملفات ساخنة
كيف تتعاطى القيادة السورية مع الشروط الأمريكية لرفع العقوبات
13:03 GMT
29 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

بالفيديو...معمل سري لتصنيع الألماس رخيص الثمن

© REUTERS / Dylan Martinez نموذج لأكبر ماس يبلغ حجمه 1109 قيراطاً، واسمه "Lesedi La Rona". وهو أكبر حجر ماس خام تم العثور عليه منذ 100 عام، المزاد العاني بلندن، 14 يونيو/ حزيران 2016.
نموذج لأكبر ماس يبلغ حجمه 1109 قيراطاً، واسمه Lesedi La Rona. وهو أكبر حجر ماس خام تم العثور عليه منذ 100 عام، المزاد العاني بلندن، 14 يونيو/ حزيران 2016. - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
في مُجمع مكاتب تقليدي في إحدى ضواحي واشنطن، وفي معملٍ خالٍ من النوافذ، يقع في أحد المباني المجهولة، يقوم ياردن زاك بصناعة الألماس.

فهل يصبح الشخص العادي قادرًا على شراء ذلك الحجر الكريم باهظ الثمن من أجل امرأته أو حبيبته بسعر رخيص؟… يبدو أن الإجابة ستكون داخل المعمل الصغير في واشنطن، حسبما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.

علماء روس يخترعون  نانو ألماس  بقوة تحمّل خارقة. - سبوتنيك عربي
علماء روس يخترعون "نانو ألماس" بقوة تحمّل خارقة 99

الصحيفة قالت إنها لا تحدث هنا عن أحجار الراين، أو أكسيد الزركونيوم الرباعي، وإنَّما أحجار الألماس الحقيقية. فخلال فترةٍ تصل إلى 8 أسابيع، وفي داخل حجرةٍ ممتلئة بالغاز، يُعيد زاك تكرار عملية عادةً ما تأخذ مليارات السنين في باطن الأرض. فعبر ذرة كربون تلو الأخرى، يخلق أكثر أحجار الطبيعة صلابةً، وأجملها وأكثرها رومانسية.

ولكن هل يسمح لأحد بمشاهدة تلك العملية؟… الإجابة بالطبع لا، فمعامل شركة "WD Lab Grown Diamonds"، حيث يشغل زاك منصب مدير قسم التكنولوجيا، تحرس التكنولوجيا الخاصة بتصنيع الألماس بنفس الحماس الذي تعمل به على تطويرها.

وهذه هي الإجراءات التي تقوم بها أي شركة عندما تكون مستهدفةً من قبل منافسيها، ولصوص المجوهرات، وصُناع الألماس التقليديين الذين يتمنون زوالها، كل هؤلاء معاً. ويقول زاك: "كل شيء يلاحقنا". وهو يعني ما يقوله بجدية.

يذكر أنه حتى منتصف القرن الماضي، تكونت كل أحجار الألماس في العالم منذ أكثر من مليار سنة في جوف كوكب الأرض الساخن والمظلم. فدرجات الحرارة الهائلة إضافة إلى الضغط أجبرت ذرات الكربون هناك على التلاحم في بِنيةٍ ثلاثية الأبعاد وخاليةٍ من العيوب، وأثبتت صلابتها وفاعليتها في الوقت ذاته، وقدرتها في تكسير أشعة الضوء وعكسها. وكانت النتيجة هي جوهرة مبهرة بعد قطعها وصقلها.

ولكن استخراج هذه الأحجار الكريمة إلى سطح الأرض يتطلَّب جهوداً ضخمة، وأحياناً أعمالاً دموية.

فالتأثير البيئي لمناجم الألماس واسع الانتشار، لدرجة أنه يمكن رؤيته من الفضاء. كما أن التكلفة البشرية المتعلقة باستخراج بعض هذه الأحجار فظيعة: كإجبار الأطفال على العمل في المناجم، وبيع ما عُرف بـ"الألماس الدموي" لتمويل الحروب.

وفي عام 2003 أُنشِئت مبادرة "عملية كيمبرلي"، التي تقوم بالتأكيد على كون عملية استخراج أحجار الألماس وبيعها "خاليةً من الصراعات"، للحد من تدفق هذه الأحجار في السوق العالمية، إلا أن المعارضين يطالبون بإجراءاتٍ أكثر شدّة.

وفي عام 2011، انسحب أحد قادة المبادرة، الذي كان من المفترض أن ينفذ برنامج التدقيق، وذلك بعد استنتاجه أن البرنامج فشل.

منتجو الألماس التقليدي، يقولون إنَّ نسبةً صغيرة فقط من الألماس عُرضة للشبهة هذه الأيام، لأنهم اتخذوا خطواتٍ تضمن أن المناجم تطبق المعايير الاجتماعية والبيئية السليمة.

ويشكك هؤلاء في جاذبية الأحجار المُنتَجة في المختبرات، ويرون أن النسخ التي يصنعها الإنسان لا يمكن مساواتها بالتي تم استخراجها من الأرض. وكان شعار الحملة الإعلانية الأخيرة لمنظمة "رابطة منتجي الألماس"، التي يظهر فيها زوجان عصريان يرقصان فرحاً وسط مواقع طبيعية خلابة، هو "الأحجار الحقيقية نادرة".

فكرة الحملة غير صريحة، ولكنها واضحة: لا ينبغي لأحد أن يتقدم للزواج من حبيبته بجوهرةٍ صُنعت داخل مُجمع مكاتب رتيب. إلا أن زاك يهز رأسه، ويرفع أحد منتجات شركته، ليبدو بريقه تحت ضوء الغرفة.

ويقول زاك: "أُنتِجَ هذا الحجر هنا بالقرب من واشنطن العاصمة، بواسطة أناسٍ لديهم تأمينٌ صحي، وإجازات مرضية، وعطلات. فهل هذا ألماس حقيقي أم لا؟… يمكن لأي شخص أن يقرر ذلك بنفسه".    

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала