00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
22 د
المقهى الثقافي
10:43 GMT
17 د
عرب بوينت بودكاست
11:36 GMT
24 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
بلا قيود
خبير: فوز ترامب سيوقف الدعم العسكري لأوكرانيا والأوروبيون عاجزون عن مواجهة روسيا
17:03 GMT
59 د
ملفات ساخنة
ما مصير نتنياهو بعد تسريب "وثائق غزة" المزورة؟
18:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
من أين جاءت أغلب النيازك التي سقطت على الأرض؟
18:33 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

محللون: "حماس" تسعى لفتح آفاق عربية ودولية من خلال وثيقتها

© REUTERS / NASEEM ZEITOONمشعل يعلن وثيقة حماس
مشعل يعلن وثيقة حماس - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
بعد انتظار وترقب كبير كشفت حركة "حماس" عن وثيقتها السياسية الجديدة، التي تعد وثيقة تكاملية مع الميثاق الذي أعلنت عنه الحركة عام 1988، بحسب ما أعلنت الحركة.

وتم الإعلان عن وثيقة "حماس" من خلال مؤتمر صحفي لرئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل، في العاصمة القطرية الدوحة، مساء أمس الاثنين.

ومن أبرز البنود التي تضمنتها الوثيقة والتي كانت محطَّ تساؤلٍ ونقاش، هي عدم ممانعة "حماس" إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 مع عدم الاعتراف بإسرائيل، بالإضافة لتعريف الحركة عن نفسها على أنها حركة وطنية ذات مرجعية إسلامية، دون الإشارة لجماعة الإخوان المسلمين.

وأجمع المحللون أن حركة "حماس" تحاول من خلال وثيقتها الجديدة فتح آفاق جديدة لنفسها عربياً ودولياً، خاصة في ظل ما تعيشه من حصار واختناق داخل قطاع غزة، وفي ظل الانقسام الفلسطيني الممتد منذ عام 2007.

حماس - سبوتنيك عربي
إسرائيل: حماس تحاول خداع العالم بوثيقة سياسية جديدة

الكاتب والمحلل السياسي طلال عوكل رأى  في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن وثيقة "حماس" تقدم الحركة بهوية مختلفة، وتشكل تطوراً كبيراً في الفكر السياسي لها.

وأشار عوكل إلى أن "الوثيقة يطغى فيها البعد السياسي على البعد الديني، خاصة فيما يتعلق بعلاقة حماس بجماعة الإخوان المسلمين، حيث أصبحت رؤية الحركة واضحة من هذا الأمر"، لافتاً إلى أن ما تضمنته الوثيقة يشكل رسالة للدول العربية والعالمية التي تعتبر جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، أن حركة "حماس" ليس لها ارتباط بهذه الجماعة.

ونوّه إلى أن ، "اللغة المستخدمة في الوثيقة هي لغة عصرية وسياسية وليست لغة دينية، خاصة فيما يتعلق بقبول الحركة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران، وموقفها من منظمة التحرير الفلسطينية، واستعدادها للانخراط في المنظمة مع ضرورة العمل على إصلاحها باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني".

وأضاف، "على الأرجح أن حركة حماس ستركز في الفترة المقبلة على تغيير نظرتها وطبيعة علاقاتها مع الداخل الفلسطيني، فيما يتعلق في علاقتها مع المجتمع في داخل قطاع غزة، أو التعامل مع الفصائل السياسية، بما في ذلك حركة فتح".

وتابع، "حماس تعترف أن الثقة بينها وبين الجهات والفصائل الأخرى يشوبها خلل، وبالتالي عليها أن تستعيد هذه الثقة على أسس ربما تؤدي إلى ميثاق شرف وطني فلسطيني"، مؤكداً أنه يجب انتظار الممارسة الفعلية من قبل حركة "حماس" لما حملته الوثيقة حتى يتم التأكد من وجود قناعة عميقة لدى الحركة فيها.

رئيس المكتب السياسي لحماس يشرح تفاصيل الوثيقة - سبوتنيك عربي
حماس تقبل بحدود 1967 وتتنصل من تبعيتها لـ"الإخوان"

من جانبه قال الكاتب والمحلل السياسي حسام الدجني، إن "ميثاق حماس الذي صدر من ما يزيد عن ثلاثين عاماً كان أقرب للوثيقة الدينية منه من الوثيقة السياسية، وقد يصلح في ذاك الزمان، ولكنه لا يصلح لأزمنة أخرى، وهو ما باتت تدركه حركة حماس، وتحديداً بعد أن أصبحت من كبرى الحركات السياسية في فلسطين، ونجحت في الانتخابات البلدية عام 2005، والتشريعية عام 2006".

وأضاف الدجني في حديثه لـ"سبوتنيك"، "بات من الضروري لحركة حماس تجديد الفكر، ولا يجوز أن تبقى محاكمة فكرها السياسي من خلال ميثاقها الذي كُتِب في العام 1988، الذي تتخذه إسرائيل ذريعة لأرهبة الحركة ومقاومتها".

وتابع، "من أبرز النقاط التي عالجتها الوثيقة هي مسألة العداء لليهود الذي حمله الميثاق، حيث استدركت الوثيقة ذلك بأن العداء للاحتلال الإسرائيلي، وهذا يعني انتقال الصراع من ديني لصراع سياسي، كذلك الميثاق وضع شرط دخول حركة حماس لمنظمة التحرير، بينما الوثيقة لم تضع شروط وأكدت على أن (م.ت.ف) إطار وطني للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، إضافة إلى أن الميثاق حسم بشكل مطلق بأن فلسطين أرض وقف إسلامي لا يمكن التنازل عن شبر منها، بينما ما جاء في الوثيقة يدعم التوافق الفلسطيني المقر بوثيقة الوفاق الوطني عام 2006، بإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 67".

ولفت إلى أن ميثاق "حماس" حدد هويتها بأنها أحد أجنحة جماعة الإخوان المسلمين، بينما الوثيقة نأت بحماس أي ارتباط بجماعة الإخوان، منوهاً إلى أن "الوثيقة موجهة بالدرجة الأولى نحو الإقليم والمجتمع الدولي".

وأردف الدجني، "المجتمع الدولي ليس قالباً واحداً، ومواقف الدول متباينة تجاه حركة حماس، وهذه الوثيقة قد تحدث اختراقاً قانونياً وسياسياً لدى الاتحاد الاوروبي ودول أخرى تصنف حماس بالمنظمة الإرهابية".

وشدد على أن " ما ينتظره العالم من حركة حماس بعد الوثيقة أن تترجم الأقوال بالأفعال والنظرية مع التطبيق، وأن تبدأ الحركة سياسة جديدة تؤهلها للتنافس على قيادة المشروع الوطني، على قاعدة الشراكة والديمقراطية والتداول السلمي للسلطة".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала