وفقا للعلماء، في الآونة الأخيرة تم ملاحظة زيادة مؤقتة للنشاط الشمسي. وفي هذه الحالة، فإن "الانبعاثات المشعة" لم تؤثر سلبا فقط على الأشخاص الذين يتأثرون بحالة الطقس، وإنما زادت من فرص الإصابة بمرض السرطان.
ويشير الخبراء إلى أن الانفجارات على سطح الشمس تصل إلى الأرض خلال مدة زمنية لا تتعدى الـ3 أيام. وأول من يقع تحت تأثير هذه الانفجارات هم ممثلو طاقم محطة الفضاء الدولية، وكذلك الطيارين والركاب.
وأشار العلماء أنه وإلى وقتنا هذا لم يتم اكتشاف طرق فعالة للحماية من هذه الانفجارات.