وشاركت الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود آل سعود (الأمينة العامة لمؤسسة الوليد الإنسانية)، في تدشين المرحلة الثانية من المشروع، حيث عبرت خلال مؤتمر صحفي عن تضامنها مع الشعب المصري، ووجهت العزاء له في ضحايا الإرهاب في رفح شمال سيناء.
وأوضحت الأميرة لمياء بنت ماجد، أن "الوليد الإنسانية" مؤسسة داعمة منذ 37 سنة، ولها تأثير بفضل التعاون مع المؤسسات الحكومية والوزارات و"مصر الخيرة"، مؤكدة أن التعاون بين المملكة ومصر في إطار الأشقاء وليس بين بلدين وبدون مصالح وممتد منذ سنوات، حسب صحيفة "صدى" الإلكترونية.
كما أكدت الأميرة أن هذا المشروع يطابق مشروع قائم في المملكة أيضا لبناء 10 آلاف وحدة سكنية، وأضافت أن المشروع يهدف إلى توفير أماكن جيدة للسكن وتحسين الظروف المعيشية لمن هم في أشد الحاجة إليها. كما شكرت جميع العاملين على المشروع، وكل شخص ولو ساهم بكلمة في المشروع.