وأعلن الصدر، رفضه لمساعي بعض الكتل السياسية في البرلمان لإقالة الرئيس العراقي، معتبراً إقالة معصوم ومنح منصبه لنائبه الأول نوري المالكي "نوعاً من أنواع الضغط السياسي"، وذلك وفقاً لموقع السومرية.
وقال الصدر، إنها محاولة ضغط سياسي غير ناجعة، وغير صحيحة في هذه الفترة"، داعياً "الأكراد إلى التراجع عن الاستفتاء والإذعان للدستور وعدم زجّ أنفسهم والعراق بفتنة لا مخرج منها".
ورأى زعيم التيار الصدري، أن ما تقوم به حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي من خطوات ضد الاستفتاء في إقليم كردستان عبارة عن"خطوات خجولة بالنسبة إلى قضية وحدة العراق أرضاً وشعباً".
ويسعى ائتلاف دولة القانون في البرلمان العراقي، بزعامة نوري المالكي، وبالتنسيق مع قوى بعض القوى السياسية، إلى طرح إقالة رئيس الجمهورية، فؤاد معصوم، من منصبه بسبب عدم إعلان رفضه لنتائج استفتاء إقليم كردستان، وفي حال تمت الإقالة، فإن المنصب سيُسند إلى نائبه الأول نوري المالكي لحين اختيار رئيس جديد، وهو أمر يعارضه التيار الصدري، بسبب مايعتبره الصدر تورطه بسقوط مدن عراقية من بينها الموصل العام 2014 في يد تنظيم داعش الإرهابي.
وقال الصدر، إنها محاولة ضغط سياسي غير ناجعة، وغير صحيحة في هذه الفترة"، داعياً "الأكراد إلى التراجع عن الاستفتاء والإذعان للدستور وعدم زجّ أنفسهم والعراق بفتنة لا مخرج منها".
ورأى زعيم التيار الصدري، أن ما تقوم به حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي من خطوات ضد الاستفتاء في إقليم كردستان عبارة عن"خطوات خجولة بالنسبة إلى قضية وحدة العراق أرضاً وشعباً".
ويسعى ائتلاف دولة القانون في البرلمان العراقي، بزعامة نوري المالكي، وبالتنسيق مع قوى بعض القوى السياسية، إلى طرح إقالة رئيس الجمهورية، فؤاد معصوم، من منصبه بسبب عدم إعلان رفضه لنتائج استفتاء إقليم كردستان، وفي حال تمت الإقالة، فإن المنصب سيُسند إلى نائبه الأول نوري المالكي لحين اختيار رئيس جديد، وهو أمر يعارضه التيار الصدري، بسبب مايعتبره الصدر تورطه بسقوط مدن عراقية من بينها الموصل العام 2014 في يد تنظيم داعش الإرهابي.