أشارت الصحيفة المذكورة، إلى أنه لو تم الضغط على الزعيم الكوري، كيم جونغ أون، فإنه سوف يصدر الأوامر بإطلاق صارخ نووي إلى الفضاء وتفجيره على مدار الأرض، مما يؤدي بدوره إلى تعطيل معظم الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية، بينما ستنقطع الكهرباء عن 90% من الأراضي الأمريكية، وهذا يعني إعادة الولايات المتحدة إلى العصر الحجري.
وأضافت الصحيفة، إلى أن هذا الانفجار سيكون أقوى بعشرات المرات من إجمالي الدمار الناجم عن انفجار مفاعل تشيرنوبيل والحادث الذي وقع في محطة فوكوشيما للطاقة النووية اليابانية.
واختتمت الصحيفة بأن جيران الولايات المتحدة من كندا والمكسيك ينتظرها نفس المصير، ما إن قامت كوريا الشمالية بهذه الضربة.