وقال ظريف، اليوم الأربعاء، إن حكام المنطقة "يتحملون مسؤولية الصلف الأمريكي الذي يريد أن يكرس اليوم القدس عاصمة للدولة العبرية".
لو أن نصف الأموال التي أنفقها بعض الحکام في المنطقة لتشجيع الإرهاب والتطرف والطائفية والتحريض ضد الجيران كان أنفق لتحریر فلسطین، لما كنا اليوم نواجه هذا الصلف الأمريكي الذي یحاول أن يكرس "وعد من لا يملك لمن لا يستحق" ورغم ذلك، القدس تبقی عربیة إسلامیة، شاء من شاء وأبی من أبی.
— Javad Zarif (@JZarif) December 6, 2017
وكتب ظريف على حسابه على "تويتر" يقول "لو أن نصف الأموال التي أنفقها بعض الحكام في المنطقة لتشجيع الإرهاب والتطرف والطائفية والتحريض ضد الجيران كان أنفق لتحرير فلسطين، لما كنا اليوم نواجه هذا الصلف الأمريكي الذي يحاول أن يكرس وعد من لا يملك لمن لا يستحق".
وأضاف وزير الخارجية الإيراني "ورغم ذلك، القدس تبقى عربية إسلامية، شاء من شاء وأبى من أبى".