ووفقا للقناة، فإن نائب الرئيس مايكل بنس والملياردير شيلدون أديلسون، الممول للحزب الجمهوري، ضغطا على ترامب لاتخاذ القرار.
وذكرت مصادر لقناة "إن بي سي" أن أديلسون كان يطرح مسألة وضع القدس في كل محادثة مع ترامب. إضافة إلى ذلك فقد دفع ترامب إلى اتخاذ القرار كل من المدير الاستراتيجي السابق للبيت الأبيض ستيفن بانون ومحامي ترامب السابق ديفيد فريدمان، الذي يشغل الآن منصب سفير الولايات المتحدة في إسرائيل.
وكان ترامب قد اتخذ قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس يوم 6 كانون الأول/ديسمبر.