وأشارت القناة إلى أن معلمة اللغة الإنجليزية ديشيا هارغريف في اجتماع المدرسة لم تتصرف وفقا للإجراءات والنظم المعمول بها لإبداء عدم رضاها عن الراتب، ما دفع الشرطة إلى مطالبتها بالمغادرة.
ويظهر في الفيديو صراخ المعلمة ومحاولة مقاومتها للشرطي الذي دفعها على الأرض وقام بتقييد يديها ووضعها في الأساور الحديدة ثم رافقها إلى خارج مبنى المدرسة.
وعُلم بعد ذلك، أن المدرسة لم تقدم أي اتهامات إلى المعلمة، ولكن المرأة لا تزال في الحبس لأنها تواجه تهمة مقاومة السلطات بعض رفضها الامتثال لأوامر الشرطي بمغادرة مبنى المدرسة.