وقال متابعون إن التفجيرات مرتبطة بالتوترات العرقية في راخين البوذية، ولا علاقة لها بأزمة الروهينغا المسلمة، حسب أ ف ب.
وأسفرت التفجيرات عن إصابة شرطي، وكان واحدا منها في منزل مسؤول رفيع، حسبما أفادت الشرطة.
وتواجه ولاية راخين تمردا من بوذيين، بالإضافة إلى حملة ينفذها الجيش ضد الروهينغا المسلمين.
وقال أحد سكان الولاية إن الشرطة أغلقت بعض الطرقات بسبب الانفجارات.
ودفعت الحملة ضد مسلمي الروهينغا 700 ألف لاجىء إلى الفرار عبر الحدود البنغلاديشية.