وتوعد الرئيس الجديد للمجلس الرئاسي مهدي المشاط بـ"حرب مفتوحة" ضد التحالف العربي وقوات هادي الحكومية… في الوقت الذي حمّل فيه الإدارة الأمريكية "مسؤولية اغتيال الصماد.
وحول هذا الموضوع قال عبد الوهاب الشرفي مدير مركز رصد الديمقراطي، إن لن يكون هناك أي أثر سلبي للجانب العسكري بعد مقتل الصماد لأن هناك عزلا ما بين من يتولى الأمور العسكرية والإدارية لأن الصماد كان يتولى الجانب التحشيدي فقط بينما العسكري والعملياتي له رجال آخرون..
مشيرا إلى أنه لا يعتقد بالإختلاف بين إدارة الصماد وخلفه الحالي المشاط لأن الإدراة لا تتركز في يد الرئيس وحده.
مؤكدا في تصريحاته أنه ربما يتم توجية ضربات صاروخية في الفترة القادمة تقترب من ضربة أو ضربتين بعشرة صواريح على الأقل ضد المواقع والقصور الرئاسية السعودية..
وعن الحل السياسي في ظل التصعيد الكبير قال الشرفي إن المبعوث الأممي تحدث عن الآثار الرهيبة لمعركة الحديدة بناء على معلومات بأن المعركة على وشك الاشتعال.
للمزيد تابعوا برنامج في العمق لهذا اليوم
إعداد وتقديم: حسان البشير