ووفقا لما نشرته شبكة "سي إن إن" الأمريكية، جاء في وثائق المحاكمة أن، آنا ماي بليسيغ، شعرت برغبة ابنها في نقلها لدار رعاية، لتقدم على إطلاق النار عليه، بمسدس اشترته، في سبعينيات القرن الماضي، وترديه قتيلا.
وعثرت الشرطة على الابن ميتا، إثر إصابته بطلق ناري بين العنق والفك.
وحاولت الأم قتل صديقة ابنها، ذات الـ 57 عاما، إلا أن الأخيرة تمكنت من التغلب والسيطرة عليها.
يذكر أنه تم اتهام العجوز بالقتل العمد والاعتداء المفرط والخطف، وبلغت الكفالة التي طلبت منها 500 ألف دولار.