وقال فيتسوم أريجا إن نقصا في الدولارات وعدم كفاية البنية التحتية للنقل، تسببا أيضا في أن إثيوبيا لها 1.6 مليون طن من البضائع عالقة في ميناء جارتها جيبوتي.
وبعد أن جاء إلى السلطة قبل أقل من أربعة أشهر، اتخذ أبي قرارات تنفيذا لخطط تم وصفها بالجريئة لإعادة رسم ملامح السياسة والاقتصاد لبلاده.
وإلى جانب رغبته في جذب رأس المال الأجنبي، والناجمة عن افتقار إثيوبيا المستمر للنقد الأجنبي، أبرم أبي أحمد اتفاق سلام مع إريتريا بعد حرب ضروس على الحدود قبل نحو 20 عاما.
وأقلعت أولى الرحلات الجوية التجارية من إثيوبيا إلى إريتريا في 20 عاما صباح اليوم الأربعاء.