واقترح مؤسس الحملة البريطاني، إينيس ماكيندريك، صنع مشروب طاقة غازي من السائل وإعطاؤه للجميع، وجمعت العريضة أكثر من 8.300 توقيعا.
وكان قد تم اكتشاف التابوت العملاق المصنوع من الجرانيت الأسود، والذي لم يمسه اللصوص لأكثر من ألفي عام، في أوائل يوليو/ تموز الجاري أثناء أعمال البناء تحت أحد المباني في مدينة الإسكندرية.
وفي وقت لاحق، تم العثور على ثلاث مومياوات مدمرة داخل التابوت، والتي من المفترض أن تنتمي إلى الجنود الذين لقوا حتفهم في معركة قديمة.
وأثار لغز التابوت المكتشف الكثير من الشائعات في وسائل الإعلام المصرية والأوروبية. إذ تحدث البعض في مصر عن "لعنة الفراعنة" وأن التابوت، على الأرجح، لم يتم اكتشافه ونهبه بسبب "الشر" الذي يعيش فيه، كما أشار البعض إلى أن التابوت يمكن أن ينتمي إلى الإسكندر الأكبر نفسه، الذي لم يتم العثور على مكان دفنه بعد.