كتبت سارة مورغان، في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أمس الخميس، أن "تحقيق الأمم المتحدة سيوفر الطريق الصحيح لضمان العدالة لجمال خاشقجي".
وذكرت أهمية اتخاذ خطوات استجابة للدعوات العالمية، من أجل تحقيق العدالة، أو من أجل الإجابة عن سؤال حول ما حصل لخاشقجي وأبنائه. مشيرة إلى أن الحقائق تظهر، شيئا فشيئا، في جريمة خاشقجي؛ وبأن التصريحات المتعلقة بتحقيق العدالة لخاشقجي، غير كافية.
وأضافت مورغان: "إن مساعي تحقيق يقوده الأمين العام للأمم المتحدة، يمكن أن يكشف الحقائق والجناة المسؤولين عنها، ويتيح إمكانية معاقبتهم بالعقوبات المناسبة".
وبيّنت أن "التحقيق يمكن أن يضيف شرعية واستقلالية دولية للقضية، باعتباره تحقيقا موازيا للتحقيقات التي تقودها تركيا".
وشددت على ضرورة أن يبعث التحقيق في جريمة خاشقجي، رسالة واضحة حيال حماية الصحفيين، داعية خطيبة خاشقجي، خديجة جنكيز، وأبنائه إلى اتخاذ خطوات جدية للكشف عن الحقائق.
وأضافت مورغان: "إن مساعي تحقيق يقوده الأمين العام للأمم المتحدة، يمكن أن يكشف الحقائق والجناة المسؤولين عنها، ويتيح إمكانية معاقبتهم بالعقوبات المناسبة".
وبيّنت أن "التحقيق يمكن أن يضيف شرعية واستقلالية دولية للقضية، باعتباره تحقيقا موازيا للتحقيقات التي تقودها تركيا".
وشددت على ضرورة أن يبعث التحقيق في جريمة خاشقجي، رسالة واضحة حيال حماية الصحفيين، داعية خطيبة خاشقجي، خديجة جنكيز، وأبنائه إلى اتخاذ خطوات جدية للكشف عن الحقائق.