وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أنه وسط وابل من الانتقادات، أمرت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، أمس الاثنين، المسؤولين التحقيق بجدية والتحقق من مزاعم العالم الصيني.
وقالت لجنة الصحة وتنظيم الأسرة في مدينة "شينجين" الصينية إنها تحقق في لجنة الأخلاقيات وتعمل على مراجعة أبحاثه.
لكن علماء صينيين رفضوا ما قام به الباحث، وأصدروا بيانا، وقع عليه أكثر من 120 عالما صينيا، لإدانة أبحاثه. ووصفوه عمله بـ "الجنون"، داعين السلطات إلى سن قوانين حول هذا النوع من الأبحاث.
ونفى المستشفى في مدينة "شينجين" الصينية، حيث قام الباحث بعمله وادعى أنه حصل على موافقة من مجلس الأخلاقيات، أي صلة به.
وقال المستشفى، المتخصص في النساء والأطفال، إنه قدم تقريرا إلى الشرطة.
ودعت مجموعة مكونة من أكثر من 40 محاميا السلطات إلى التحقيق مع العالم بشأن الانتهاكات المحتملة للقانون، كما دعوا وزارة الصحة إلى حماية الطفلين التوأمين.