00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
صدى الحياة
خبير: الاستحقاق الانتخابي خطوة مهمة والاتفاق على إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية ينهي التدخلات الخارجية
09:31 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
مستشارة إعلامية تدعو لفصل صناع المحتوى عن الإعلاميين وتدعو لدعم أطفال فلسطين
10:29 GMT
24 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
10:53 GMT
7 د
عرب بوينت بودكاست
شاطر روسيا أخلاقها واحصل على إقامتها
11:03 GMT
28 د
مرايا العلوم
غابات تنفث الكربون، ورحلة الطائر الجبارة، وأقدم حشرة في العالم، وتأثير الفراشة
11:32 GMT
13 د
عرب بوينت بودكاست
مواقع التواصل الاجتماعي متهمة بالتأثير سلبا على الصحة العقلية
11:46 GMT
14 د
الإنسان والثقافة
آفاق التعاون العلمي والتعليمي والثقافي بين روسيا وأفريقيا
12:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
تترستان نافذة روسيا إلى العالم العربي
12:33 GMT
22 د
ملفات ساخنة
فيتو أمريكي جديد في مجلس الأمن ضد قرار لوقف الحرب في غزة
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

أمريكا والسعودية في قائمة واحدة... هذه أكثر دول يحلم الشباب بالهجرة إليها

© AP Photo / Thanassis Stavrakisاشتباكات بين المهاجرين الأفغانيين والشرطة اليونانية، وذلك بعد أن أغلقوا مدخل مخيم المهاجرين "هيلينكون" أثناء زيارة وزير الهجرة يانيس موزاليس إليه في جنوب أثينا، اليونان 6 فبراير/ شباط 2017
اشتباكات بين المهاجرين الأفغانيين والشرطة اليونانية، وذلك بعد أن أغلقوا مدخل مخيم المهاجرين هيلينكون أثناء زيارة وزير الهجرة يانيس موزاليس إليه في جنوب أثينا، اليونان 6 فبراير/ شباط 2017 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
نحن لم نزرع في البلاد التي ولدنا فيها، تقول الأمم المتحدة، "فقط يجب ألا تكون الهجرة أبدا عملا ناجما عن اليأس"، لكن على أرض الواقع أصبح اليأس واحدا من أهم دوافع الهجرة حول العالم.

ينص الاتفاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة والمنتظمة، على أن "الهجرة جزء من التجربة الإنسانية عبر التاريخ، ونقر بأنها مصدر للازدهار والابتكار والتنمية المستدامة في عالم يتسم بالعولمة. ويمكن تعزيز تلك الآثار الإيجابية من خلال تحسين إدارة الهجرة".

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قال في مؤتمر صحفي في يوليو/ تموز الماضي، إن المهاجرين محرك هائل للنمو، وتابع: "يبلغ عدد المهاجرين أكثر من 250 مليون شخص حول العالم. يمثلون 3% من العدد الإجمالي لسكان العالم، ولكنهم يساهمون بعشرة في المئة من الإنتاج المحلي الإجمالي العالمي. إلا أن أكثر من 60 ألف شخص، ممن يتنقلون من مكان لآخر، لقوا مصرعهم منذ عام 2000 في البحر والصحراء ومناطق أخرى. وغالبا ما يتعرض اللاجئون والمهاجرون للاعتداءات وتشويه صورتهم".

​غير أن الواقع يقول إن هناك نحو 15% من البالغين في العالم يسعون إلى الهجرة من بلادهم، وعلى الأرجح هذه الرغبة لأسباب تتعلق بأزمات اقتصادية وسياسية، فبحسب دراسة عالمية قام بها معهد "غالوب" للاستشارات والبحوث الإحصائية، نشرت مؤخرا، أثبت أن 750 مليون شخص حول العالم يبحثون عن فرصة للهجرة من بلدانهم، وهي الدراسة اعتمدت على مقابلات لمواطنيين في 52 دولة بين أعوام 2015 و 2017، وكانت نتائجها صادمة للكثير.

قبل أيام من احتفال العالم في 18 ديسمبر/كانون الأول باليوم العالمي للمهاجرين، هذا العام أصدرت المؤسسة الإحصائية الدراسة التي تحدثت عن البلدان التي تريد هذه النسبة ترك بلادها والهجرة إليها. و 18 ديسمبر/ كانون الأول هو اليوم الذي اعتمدته الأمم المتحدة عام 2000، لتسليط الضوء على تزايد أعداد المهاجرين الدوليين حول العالم، كما أنه اليوم الذي اعتمدت فيه الاتفاقية الدولية لحماية حقوق المهاجرين.

​وفي كلمة له بمناسبة اليوم العالمي للهجرة قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "الهجرة عامل من العوامل القوية التي تحرك النمو الاقتصادي، وتحفز النشاط وتسهم في التفاهم، فهي تتيح لملايين الناس البحث عن فرص جديدة وهذا يعود بالنفع على مجتمعاتهم الأصلية والمجتمعات التي تحتضنهم على حد سواء"

​​بحسب دراسة غالوب فإن الرغبة في الهجرة أعلى في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، بالإضافة إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضافت أنه على الأقل نصف السكان في 13 دولة على استعداد للمغادرة والهجرة. 

السترات السفراء - سبوتنيك عربي
متظاهرون يحتجون على ميثاق الهجرة أمام مبنى المفوضية الأوروبية في بروكسل
وفقا لهذه الدراسة فإن هناك ما يقرب من 18 دولة تجذب ثلثي جميع المهاجرين المحتملين في جميع أنحاء العالم، وجاءت الولايات المتحدة على رأس البلاد التي يرغب البالغين في الهجرة إليها، حيث يريد نحو 158 مليون بالغ الهجرة إلى أمريكا، وهي بذلك تكون أكثر دولة يسعى البالغين إلى الهجرة إليها، بنسبة 21% من عدد الراغبين.
وجاءت كل من كندا وألمانيا في المركز الثاني، من حيث الرغبة في الهجرة إليهما، حيث حصلت كل منهما على 6 % من أصوات الراغبين في الهجرة، (نحو 47 مليون شخص)، وجاءت فرنسا وأستراليا في المرتبة التالية بنسبة 5% لكل منهما،(36  مليون شخص)، أما المملكة المتحدة فيسعى للهجرة إليها نحو 4%، بينما يسعى للهجرة إلى السعودية نحو 3% (24 مليون شخص)، ومثل النسبة يريد الهجرة إلى أسبانيا، ثم اليابان وايطاليا تحتل نحو 2% لكل منهما من بين أصوات الراغبين في الهجرة، (17 مليون شخص)، وبذلك تكون هذه الدول هي أكثر 10 دول في العالم يسعى إليها الراغبين في الهجرة.
وتصدرت دولة سيراليون الأفريقية، الدول التي يريد مواطنوها الهجرة بنسبة 78% من البالغين، وبالنسبة للعرب فإن هناك 42% من أصحاب الشهادات العليا في العراق يريدون الهجرة، و40% من الجزائريين، و32% من المصريين، وتؤكد الدراسة على ارتفاع نسبة من يريد الهجرة في الشرق الأوسط من 19% عام 2010 إلى 24% في 2017.
قبل أيام عقد في العاصمة المغربية مراكش، مؤتمرا رفيع المستوى لاعتماد نص الاتفاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة والمنتظمة رسميا، وهو الاتفاق الأول من نوعه، لإدارة الهجرة الدولية بكل أبعادها بشكل أفضل، من أجل كفالة حقوق جميع المهاجرين وضمان مصالح الدول والمجتمعات.

​ويعد هذا الاتفاق غير ملزم قانونا، لكنه يوفر إطار عمل تعاونيا قائما على الالتزامات التي اتفقت عليها الدول الأعضاء في إعلان نيويورك للاجئين والمهاجرين. وخرجت مظاهرات احتجاجية في عدد مدن أوربية منددة باتفاق مراكش حول الهجرة.

​​ويهدف الاتفاق إلى الحد من الدوافع والعوامل التي تحرم الناس من سبل كسب عيش دائمة في أوطانهم، ما يدفعهم إلى إلى البحث عن مستقبل أفضل في مكان آخر، ويستهدف كذلك الحد من المخاطر التي يواجهها المهاجرون، في مراحل مختلفة من رحلتهم، من خلال احترام وحماية حقوقهم وتوفير الرعاية والمساعدة اللازمة لهم، وفي ذات الوقت يرى الاتفاق ضرورة معالجة المخاوف المشروعة للمجتمعات، مع الإقرر بالتغيرات السكانية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي تشهدها تلك المجتمعات والتي قد تكون لها عواقب على الهجرة أو ناجمة عنها.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала