وقع الانفجار في ثقب أسود هائل في كوكبة أوفيوتشوس، التي تقع على بعد 390 مليون سنة ضوئية عن الأرض.
يعتقد علماء الفلك أن الانفجار أدى إلى زيادة الطاقة خمس مرات أعلى من الرقم القياسي السابق.
وأوضح أستاذ المركز ميلاني جونستون هوليت: "لقد حدث هذا ببطء شديد - مثل انفجار بالحركة البطيئة استمر لمئات الملايين من السنين".
ولم يحدد الباحثون بعد سبب الانفجار ويخططون لإجراء مراقبة أكثر، بمضاعفة عدد الهوائيات.