وظهرت مودل روز مع الفنان باول بوتشر وهو يحتضنها من الخلف، على متن سفينة في البحر، وقد صوّر المقطع على أنغام موسيقى الفيلم الشهيرة، في تقليد لأحد مشاهد الفيلم.
وانتقد الجمهور اختيارها لشاب يصغرها كثيرًا للتمثيل معها، كما تعرضت لانتقادات أخرى بسبب ملابسها الكاشفة، وبشكل عام لم يتقبل الجمهور آخر ظهور لها واعتبروها أنها أصبحت في منتصف الثلاثين ويجب أن تتوقف عن التصرف كفتاة مراهقة.
وعاشت مودل روز طفولتها في الشرقية ثم انتقلت إلى الرياض، لتنتقل بعد ذلك للعيش في الولايات المتّحدة الأمريكية لغرض دراسة التصميم الداخلي.
وحققت في أمريكا شهرة بعد أن شاركت في بعض عروض الأزياء وجلسات التصوير، إلى جانب عملها كموديل للمنتجات التجميلية لبعض العلامات.