ففي مقابلة تلفزيونية معدة سلفا قالت رادجي إن: أسرة كاسامونيكا المعروفة بنشاطها الإجرامي استهدفتها بعد أن أزالت في عام 2018 بعض قصورها التي أقيمت بمخالفة للقانون مما أجبرها على العيش تحت حراسة الشرطة، بحسب "رويترز".
وأضافت دون الإدلاء بتفاصيل "تم إبلاغنا بأنهم يخططون لهجوم ضدي أنا وأسرتي".
وأشارت إلى أنها تحارب أيضا أسرا أخرى خارجة على القانون في أحياء مختلفة من روما مثل أسرة سبادا في منطقة أوستيا التي تقع على شاطئ البحر وأسرة ماراندو في سان باسيليو في الضواحي الشرقية لروما.
وصارت رادجي أول امرأة تشغل المنصب عندما انتخبت في عام 2016 فيما كان نجاحا كبيرا لحزبها (حركة خمسة نجوم) الذي يحكم إيطاليا الآن. وستسعى لإعادة انتخابها في العام المقبل.