كما أشارت بيكرت إلى أن "فيسبوك" ساعد المحققين "حتى بعد انتهاء الهجوم".
وأوضحت بيكرت أن موظفي الشركة حللوا الصور التي نشرها المشاركون في اقتحام الكونغرس.
وكما أفادت "بلومبرغ" فإن البرامج المتخصصة للتعرف على الوجوه لم تُستخدم لهذا الغرض. وفي الوقت ذاته، استوفت إدارة "فيسبوك" طلبات السلطات الأمريكية للحصول على المعلومات اللازمة.
وقالت بيكرت: إن "الشركة حذفت أيضًا الرسائل التي تدعو إلى أعمال شغب جديدة".