00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

ماكرون يدرس اتخاذ خطوة جديدة بشأن القوات الفرنسية في الساحل الأفريقي

© AP Photo / Claude Paris, Poolالرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، على ظهر سفينة تابعة للبحرية الفرنسية - الجيش الفرنسي
الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، على ظهر سفينة تابعة للبحرية الفرنسية - الجيش الفرنسي - سبوتنيك عربي, 1920, 13.02.2021
تابعنا عبر
كشفت صحيفة مغربية النقاب عن خطوة يدرس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اتخاذها بشأن قوات بلادها في الساحل الأفريقي.

وذكرت صحيفة "هسبريس" المغربية، مساء اليوم السبت، أن فرنسا وحليفاتها الخمس في الساحل الأفريقي سيعقدون، الأسبوع المقبل، اجتماعا لمناقشة التمرد الجهادي في المنطقة التي تمزقها نزاعات، وتبحث باريس عن دعم يتيح لها خفض عديد قواتها فيها.

قراصنة  - سبوتنيك عربي, 1920, 12.02.2021
إطلاق سراح بحارة أتراك... بعد هجوم دموي للقراصنة قبالة ساحل دولة إفريقية

ويعقد قادة دول الساحل الخمس، بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر، في العاصمة التشادية، نجامينا، الاثنين، لقاء سيشارك فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر الفيديو.

وأفادت الصحيفة بأن القمة، التي تستمر يومين، تأتي بعد عام على تعزيز فرنسا انتشارها في منطقة الساحل على أمل استعادة الزخم في المعركة التي طال أمدها، لكن رغم ما يوصف بأنها نجاحات عسكرية، لا يزال الجهاديون يسيطرون على مساحات شاسعة من الأراضي ويشنون هجمات بلا هوادة.

وأشارت إلى مقتل ستة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مالي، هذا العام وحده، وخسرت فرنسا خمسة جنود منذ ديسمبر/كانون الأول.

وظهر "المقاتلون الإسلاميون" في منطقة الساحل في شمال مالي، أولا في 2012، خلال تمرد قام به انفصاليون من الطوارق، لكن طغت عليهم جماعات جهادية، في وقت لاحق.

وتدخلت فرنسا لدحر المتمردين، لكن الجهاديين تفرقوا، ونقلوا حملتهم إلى وسط مالي، ثم إلى بوركينا فاسو والنيجر. وقتل آلاف الجنود والمدنيين، حسب الأمم المتحدة، بينما فر أكثر من مليوني شخص من منازلهم.

وتعزز هذه الحصيلة فكرة أن "الجهاديين" لا يمكن هزيمتهم بالوسائل العسكرية وحدها.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала