وذكرت الصحيفة أن "التمثال يعود للإمبراطور قسطنطين الكبير، ويبلغ ارتفاعه 39 قدما وصنع عام 330 بعد الميلاد، وتم الاحتفاظ برأسه ويده وكرة أرضية كان تحملها اليد".
وقالت: "إن التمثال يعود لـ"قسطنطين الكبير" ويبلغ ارتفاعه 39 قدما، وصنع حوالي عام 330 بعد الميلاد، وتم الاحتفاظ جزء من التمثال في متاحف كابيتولين في روما".
Buongiorno, I'd like to discuss the import of historians & curators working across institutions––by focusing in on the reunion this week of Constantine's bronze colossus at the Capitoline @museiincomune with his lost finger found at @MuseeLouvre in 2018. https://t.co/MmUS7jgL7D pic.twitter.com/yKVYyVDc7h
— Dr. Sarah Bond (@SarahEBond) April 30, 2021
ومن بين القطع التي لا تزال لغاية الآن، رأسه ويده وكرة أرضية كانت تحملها اليد، لكن تضررت اليد بسبب إزالة الكرة الأرضية في وقت ما قبل ثلاثينيات القرن الخامس عشر، وتم التعرف على السبابة عام 2018 من قبل الباحثة أورليا أزيما.
وقد أدركت أزيما أن القطعة البرونزية التي يبلغ طولها 15 بوصة في متحف اللوفر في باريس لم تكن إصبع قدم، كما تم التعرف عليها في عام 1913، ولكن سبابة قسطنطين المفقودة.
@c2rmf
— C2RMF (@c2rmf) June 5, 2018
Le C2rmf en collaboration avec le @MuseeLouvre, a découvert que le doigt en bronze du Louvre (collection Campana) appartient à la célèbre statue colossale de l'empereur Constantin (vers 330 après J.C.), exposée aux #MuseiCapitolini ! #museiincomune@Sovrintendenza pic.twitter.com/QFB6jckno3
وقال مدير متاحف كابيتولين، كلاوديو باريزي بريسيتش: "إنه تم استخدام تقنية خاصة لإعادة الإصبع البرونزي إلى يد التمثال بشكل مثالي".
من جانبها، قالت رئيسة بلدية روما، فيرجينيا راجي: "إنها مناسبة جيدة للاحتفال بإعادة افتتاح المتاحف".
Giant statue of #Roman emperor reunited with long-lost finger.
— Roman Archaeology News (@RomArchable) April 29, 2021
Bronze finger found at #Paris's Louvre is remounted on to Constantine’s hand at museum in Rome.https://t.co/8Z4PkEoOCi #RomanArchaeology #Archaeology pic.twitter.com/7Ztr8sahz7
وتم السماح للمتاحف في العاصمة الإيطالية بإعادة فتح أبوابها في 26 أبريل/ نيسان الماضي، بعد تخفيف القيود المتبعة لمواجهة جائحة كورونا.
وحصل المتحف على بقايا الرأس واليد والكرة الأرضية عام 1471 كهدية من البابا سيكستوس الرابع.
وكان إصبع السبابة المفقود منذ فترة طويلة جزءا من مجموعة حصل عليها متحف اللوفر في عام 1863 من المصرفي الإيطالي وجامع الأعمال الفنية، جيامبيترو كامبانا، الذي جمع واحدة من أعظم مجموعات الآثار الرومانية واليونانية في القرن التاسع عشر.