وقال غانتس في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر": "ليس لدينا حد زمني، ولدينا العديد من الأهداف... لقد عدت من مراجعة عملياتية لمنظومة "البلماخ" في فرقة البلماخ، لقد دمرنا أصولا عسكرية مهمة لحماس، وأحبطنا كبار المسؤولين وألحقنا أضرارا بمجموعة إطلاق الصواريخ. سنستمر في الهجوم والدفاع حتى تتوقف النار، وسنعمل على صمت طويل الأمد".
אין לנו מגבלת זמן, ויש לנו עוד הרבה יעדים.
אני חוזר מסקירה מבצעית במערך הכטמ״ם בפלמחים, השמדנו נכסים צבאיים משמעותיים של החמאס, סיכלנו בכירים ופגענו במערך התת קרקעי והשיגור. אנחנו נמשיך לתקוף ולהגן, עד שהאש תופסק, ונבטיח שקט ארוך טווח. pic.twitter.com/knQ9IgphE2— בני גנץ - Benny Gantz (@gantzbe) May 13, 2021
هذا وأكد غانتس في وقت سابق، استدعاء 10 سرايا احتياط إضافية من شرطة حرس الحدود لنشرها داخل المدن الإسرائيلية.
وقال غانتس في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر"، اليوم الخميس: "وقّعت أمرا باستدعاء 10 شركات من حرس الحدود في مديرية الأمن العام. في الوقت نفسه، لن يشارك جنود جيش الدفاع الإسرائيلي في عمليات حفظ الأمن، التي لا تدخل ضمن مهام الجيش الإسرائيلي".
חתמתי על צו גיוס ל-10 פלוגות מג"ב במיל׳ בכדי לתגבר את כוחות המשטרה. בנוסף, צה׳׳ל יסייע בכל מה שנדרש למשטרה ולמג"ב בהליך הגיוס, במעטפת הלוגיסטית, באימון ובחיול הפלוגות בכדי להכניסן לכשירות מהירה. יחד עם זאת: חיילי צה"ל לא יעסקו בפעולות שיטור, שאינן חלק ממשימותיו של צה"ל כצבא העם.
— בני גנץ - Benny Gantz (@gantzbe) May 13, 2021
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن غانتس قوله: "إننا في حالة طوارئ على خلفية قومية متطرفة".
وجاء القرار بعد ليلة من صدامات عنيفة في مدن عديدة بين إسرائيليين والشرطة من جهة وعرب الداخل (الخط الأخضر) من جهة أخرى.
واشتد التوتر بين الجانب الفلسطيني والإسرائيلي في الأيام الأخيرة وتحول إلى نزاع عسكري، حيث قامت الفصائل الفلسطينية المسلحة بإطلاق صواريخ اتجاه إسرائيل، ردا على ما وصفته بأنه "انتهاكات بحق المسجد الأقصى والمواطنين الفلسطينيين في حي الشيخ جراح بالقدس".
لترد القوات الإسرائيلية على قطاع غزة بشن غارات جوية عنيفة، أسفرت عن مقتل 87 فلسطينيا، بينهم 17 طفلا و7 نساء و487 إصابة بجروح مختلفة، وفقا لما أعلنت عنه وزراة الصحة الفلسطينية، وكذلك دمّرت مبان سكنية ومقرات تابعة للشرطة، وأخرى لفصائل فلسطينية مسلحة.