https://sarabic.ae/20211226/بيل-غيتس-يكشف-عن-أكبر-مخاوفه-لعام-2022-1054587207.html
بيل غيتس يكشف عن "أكبر مخاوفه" لعام 2022
بيل غيتس يكشف عن "أكبر مخاوفه" لعام 2022
سبوتنيك عربي
بشكل عام، يبدو بيل جيتس متفائلا بشأن عام 2022، لكن لا يزال لدى الملياردير الأمريكي والمؤسس المشارك لشركة "مايكروسوفت" بعض المخاوف في العام المقبل. 26.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-26T16:16+0000
2021-12-26T16:16+0000
2021-12-26T16:16+0000
العالم
منوعات
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0a/1f/1050582247_0:0:3071:1728_1920x0_80_0_0_3b878c0f824843ddd81231d70c247196.jpg
وفي تدوينة حول نهاية العام نشرها غيتس أخيرا بعنوان "أسباب التفاؤل بعد عام صعب"، قدم تنبؤات وردية متعددة - بدءا من جائحة كوفيد التي يُحتمل أن تنتهي إلى الصعود المرتقب لتقنيات الميتافيرس.ومع ذلك، فإنه توقع مشكلة معينة يمكن أن تبطئ أو تعرقل الكثير من هذا التقدم؛ وهي عدم ثقة الناس في الحكومات، الأمر الذي وصفه بأنه "أحد أكثر القضايا التي يشعر بقلق شديد بشأنها في عام 2022".وأشار غيتس إلى أن المؤسسات العامة بحاجة إلى أن تكون لاعبا رئيسيا في معارك مثل معالجة تغير المناخ أو منع الجائحة التالية، لكن لا يمكنهم فعل الكثير إلا إذا رفض الناس توجيهاتهم من حيث المبدأ.وكتب الملياردير الأمريكي: "إذا كان شعبك لا يثق بك، فلن يدعموا المبادرات الجديدة الكبرى، وعندما تظهر أزمة كبيرة، فمن غير المرجح أن يتبعوا الإرشادات اللازمة للصمود في وجه العاصفة".في منشور مدونة غيتس، أشار إلى أن الدورات الإخبارية على مدار 24 ساعة والعناوين المحفزة سياسيا ووسائل الإعلام الاجتماعية لعبت دورا في "الانقسام المتزايد"، وأن الحكومات قد تحتاج إلى تنظيم المنصات عبر الإنترنت لتبديد المعلومات المضللة بشكل فعال.وأعرب غيتس عن قلقه من أنه دون تدخل سريع، قد يزداد احتمال أن ينتخب الأمريكيون سياسيين يعبرون علنا عن عدم الثقة ويشجعون عليها، حيث يمكن لذلك أن يتسبب بتأثير "كرة الثلج" بعد ذلك في أن يصبح الجمهور "أكثر خيبة أمل".وحول طرق معالجة المشكلة، كتب غيتس: "في الحقيقة، ليس لدي الإجابات، لكن أخطط لمواصلة البحث عن أفكار الآخرين وقراءتها، خاصة من الشباب، آمل أن يكون لدى الأجيال التي نشأت على الإنترنت أفكار جديدة حول كيفية معالجة مشكلة عميقة الجذور في الإنترنت".
https://sarabic.ae/20211114/الضغوط-تتزايد-على-مايكروسوفت-بشأن-مزاعم-السلوك-السيء-لمؤسسها-بيل-غيتس-1050701500.html
https://sarabic.ae/20211226/باحثون-العالم-يحقق-إنجازا-غير-مسبوق-في-2022-لكنه-يواجه-خطرا-داهما-في-2023-1054578262.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0a/1f/1050582247_301:0:3032:2048_1920x0_80_0_0_c83b953f7f40f18b0592a23b301326f8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, منوعات
بيل غيتس يكشف عن "أكبر مخاوفه" لعام 2022
بشكل عام، يبدو بيل جيتس متفائلا بشأن عام 2022، لكن لا يزال لدى الملياردير الأمريكي والمؤسس المشارك لشركة "مايكروسوفت" بعض المخاوف في العام المقبل.
وفي تدوينة حول نهاية العام نشرها غيتس أخيرا بعنوان "أسباب التفاؤل بعد عام صعب"، قدم تنبؤات وردية متعددة - بدءا من
جائحة كوفيد التي يُحتمل أن تنتهي إلى الصعود المرتقب لتقنيات الميتافيرس.
ومع ذلك، فإنه توقع مشكلة معينة يمكن أن تبطئ أو تعرقل الكثير من هذا التقدم؛ وهي عدم ثقة الناس في الحكومات، الأمر الذي وصفه بأنه "أحد أكثر القضايا التي يشعر بقلق شديد بشأنها في عام 2022".
14 نوفمبر 2021, 12:53 GMT
وأشار غيتس إلى أن المؤسسات العامة بحاجة إلى أن تكون لاعبا رئيسيا في معارك مثل معالجة تغير المناخ أو منع الجائحة التالية، لكن لا يمكنهم فعل الكثير إلا إذا رفض الناس توجيهاتهم من حيث المبدأ.
وكتب
الملياردير الأمريكي: "إذا كان شعبك لا يثق بك، فلن يدعموا المبادرات الجديدة الكبرى، وعندما تظهر أزمة كبيرة، فمن غير المرجح أن يتبعوا الإرشادات اللازمة للصمود في وجه العاصفة".
في منشور مدونة غيتس، أشار إلى أن الدورات الإخبارية على مدار 24 ساعة والعناوين المحفزة سياسيا ووسائل الإعلام الاجتماعية لعبت دورا في "الانقسام المتزايد"، وأن الحكومات قد تحتاج إلى تنظيم المنصات عبر الإنترنت لتبديد المعلومات المضللة بشكل فعال.
26 ديسمبر 2021, 13:04 GMT
وأعرب غيتس عن قلقه من أنه دون تدخل سريع، قد يزداد احتمال أن ينتخب الأمريكيون سياسيين يعبرون علنا عن عدم الثقة ويشجعون عليها، حيث يمكن لذلك أن يتسبب بتأثير "كرة الثلج" بعد ذلك في أن يصبح الجمهور "أكثر خيبة أمل".
وحول طرق معالجة المشكلة، كتب غيتس: "في الحقيقة، ليس لدي الإجابات، لكن أخطط لمواصلة البحث عن أفكار الآخرين وقراءتها، خاصة من الشباب، آمل أن يكون لدى الأجيال التي نشأت على الإنترنت أفكار جديدة حول كيفية معالجة مشكلة عميقة الجذور في الإنترنت".