https://sarabic.ae/20220426/أمريكا-تواجه-أزمة-في-إنتاج-صواريخ-ستينغر-بسبب-نقص-المكونات-ونقص-المخزونات-1061647202.html
أمريكا تواجه أزمة في إنتاج صواريخ "ستينغر" بسبب نقص المكونات ونقص المخزونات
أمريكا تواجه أزمة في إنتاج صواريخ "ستينغر" بسبب نقص المكونات ونقص المخزونات
سبوتنيك عربي
حذر رئيس شركة "رايثيون" الأمريكية للتكنولوجيا العسكرية من عدم قدرة الشركة على تسريع إنتاج صواريخ "ستينغر" المضادة للطائرات قبل عام 2023، بسبب نقص الأجزاء... 26.04.2022, سبوتنيك عربي
2022-04-26T19:18+0000
2022-04-26T19:18+0000
2022-04-26T19:18+0000
أخبار أوكرانيا
الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102138/92/1021389234_0:118:2250:1384_1920x0_80_0_0_3990ff60af470eddbb1a906c755b62cc.jpg
قال الرئيس التنفيذي للشركة جريغ هايز، خلال لقاء مع المحللين إن مقاول الدفاع بصدد إعادة تشغيل خط الإنتاج، "لكن لدينا مخزونا محدودا للغاية من المواد اللازمة لإنتاج ستينغر"، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس".وأضاف أن الشركة المصنعة تعمل مع وزارة الدفاع الأمريكية بشأن هذه القضية، ولكن "للأسف، لم تشتر وزارة الدفاع وحدات ستينغر منذ نحو 18 عاما، وبعض المكونات لم تعد متوفرة تجاريا".نتيجة لذلك، سيتعين على "رايثيون" إعادة تصميم بعض الأجهزة الإلكترونية، وستحاول الشركة "تكثيف الإنتاج" قدر الإمكان هذا العام، وفقا لهايز.لكنه قال إنه ليس من المحتمل أن نرى في الواقع وصول الطلبات لعمليات التجديد الأكبر، سواء لصواريخ "ستينغر" أو "جافلين" قبل عام 2023 أو 2024.ترسل الدول الغربية إلى أوكرانيا الآلاف من صواريخ أرض - جو ومنصات الإطلاق المحمولة على الكتف، التي تستخدم ضد المروحيات والطائرات التي تحلق على ارتفاع منخفض.وعدت واشنطن بإرسال 1400 صاروخ، لكن المخزونات تضاءلت وسيستغرق تجديدها بعض الوقت. توقفت الشركة عن تصنيع الصاروخ قبل طلبية بقيمة 340 مليون دولار من "البنتاغون" الصيف الماضي نيابة عن عميل دولي.وخفضت "رايثون" توقعات مبيعاتها لهذا العام بسبب العقوبات المفروضة على روسيا، التي تمنعها من بيع منتجات جديدة أو تقديم خدمات الصيانة هناك.لكن هايز قال إن الشركة تتوقع زيادة مبيعاتها من أنظمة الدفاع مع زيادة الدول لميزانياتها العسكرية، وتجديد مخزونات الأسلحة التي أرسلتها إلى أوكرانيا "خلال العامين المقبلين".
https://sarabic.ae/20220413/ستينغر-يعيش-أيامه-الأخيرة-1061140322.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102138/92/1021389234_125:0:2125:1500_1920x0_80_0_0_3d37d6cfe9d1a40e07f6d7be21c97117.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار أوكرانيا, الولايات المتحدة الأمريكية, روسيا
أخبار أوكرانيا, الولايات المتحدة الأمريكية, روسيا
أمريكا تواجه أزمة في إنتاج صواريخ "ستينغر" بسبب نقص المكونات ونقص المخزونات
حذر رئيس شركة "رايثيون" الأمريكية للتكنولوجيا العسكرية من عدم قدرة الشركة على تسريع إنتاج صواريخ "ستينغر" المضادة للطائرات قبل عام 2023، بسبب نقص الأجزاء المتاحة.
قال الرئيس التنفيذي للشركة جريغ هايز، خلال لقاء مع المحللين إن مقاول الدفاع بصدد إعادة تشغيل خط الإنتاج، "لكن لدينا مخزونا محدودا للغاية من المواد اللازمة لإنتاج ستينغر"، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس".
وأضاف أن الشركة المصنعة تعمل مع وزارة الدفاع الأمريكية بشأن هذه القضية، ولكن "للأسف، لم تشتر وزارة الدفاع وحدات ستينغر منذ نحو 18 عاما، وبعض المكونات لم تعد متوفرة تجاريا".
نتيجة لذلك، سيتعين على "رايثيون" إعادة تصميم بعض الأجهزة الإلكترونية، وستحاول الشركة "تكثيف الإنتاج" قدر الإمكان هذا العام، وفقا لهايز.
لكنه قال إنه ليس من المحتمل أن نرى في الواقع وصول الطلبات لعمليات التجديد الأكبر، سواء لصواريخ "ستينغر" أو "
جافلين" قبل عام 2023 أو 2024.
ترسل الدول الغربية إلى
أوكرانيا الآلاف من صواريخ أرض - جو ومنصات الإطلاق المحمولة على الكتف، التي تستخدم ضد المروحيات والطائرات التي تحلق على ارتفاع منخفض.
وعدت واشنطن بإرسال 1400 صاروخ، لكن
المخزونات تضاءلت وسيستغرق تجديدها بعض الوقت. توقفت الشركة عن تصنيع الصاروخ قبل طلبية بقيمة 340 مليون دولار من "البنتاغون" الصيف الماضي نيابة عن عميل دولي.
وخفضت "رايثون" توقعات مبيعاتها لهذا العام بسبب العقوبات المفروضة على روسيا، التي تمنعها من بيع منتجات جديدة أو تقديم خدمات الصيانة هناك.
لكن هايز قال إن الشركة تتوقع زيادة مبيعاتها من أنظمة الدفاع مع زيادة الدول لميزانياتها العسكرية، وتجديد مخزونات الأسلحة التي أرسلتها إلى أوكرانيا "خلال العامين المقبلين".