https://sarabic.ae/20230305/إيران-تؤكد-أنه-لن-يتم-نشر-كاميرات-مراقبة-جديدة-في-منشآتها-النووية-1074334939.html
إيران تؤكد أنه لن يتم نشر كاميرات مراقبة جديدة في منشآتها النووية
إيران تؤكد أنه لن يتم نشر كاميرات مراقبة جديدة في منشآتها النووية
سبوتنيك عربي
قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، إنه لم يتم الاتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على تركيب كاميرات مراقبة جديدة في منشآت... 05.03.2023, سبوتنيك عربي
2023-03-05T07:40+0000
2023-03-05T07:40+0000
2023-03-05T07:40+0000
إيران
أخبار إيران
العالم
أخبار العالم الآن
الاتفاق النووي الإيراني
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/06/11/1063796841_0:24:1424:825_1920x0_80_0_0_16716ac4edd7e30724229785ae8bdbb8.jpg
وأضاف كمالوندي لوكالة الأنباء الإيرانية، أن إيران كانت سترفض أي طلب من هذا القبيل، مؤكدا: "لم يكن هناك نقاش أو اتفاق بشأن تركيب كاميرات جديدة".ولفت إلى أنه مع وصول نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60% في منشأة فوردو وهي نسبة غير مسبوقة، زادت عمليات التفتيش على أساس الاتفاق السابق بين الطرفين.وتابع أنه بناء على ذلك وصلت عمليات التفتيش إلى 11 في ظل ارتفاع مستوى التخصيب في المنشأة، بدلا من 8 مرات في السابق.وأعلنت إيران، أمس السبت، اعتزامها السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتنفيذ المزيد من أنشطة التحقق والرصد فيما يتعلق بملفها النووي.كما أعربت طهران أيضا عن استعدادها للتعاون بشأن موضوع المواقع الثلاثة "غير المعلنة" التي عُثر بها على آثار مواد نووية، حسب اتهام الوكالة الدولية.وزار غروسي إيران خلال الأيام الماضية والتقى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي.وقال غروسي إنه "لمس إرادة جادة لدى المسؤولين في إيران تجاه المفاوضات النووية وإحياء الاتفاق النووي من أجل تأمين مصالح الشعب الإيراني".وتعثرت المحادثات الهادفة إلى إحياء الاتفاق النووي، الموقّع عام 2015، بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، إضافة إلى ألمانيا؛ بسبب عدم اتفاق الولايات المتحدة وإيران على النص النهائي للاتفاق، الذي قدمه الوسيط الأوروبي.وتطالب إيران بإغلاق ملف "الادعاءات" للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن العثور على آثار مواد نووية في ثلاثة مواقع إيرانية غير معلنة؛ وتندرج ضمن مسألة الضمانات، التي تطالب بها طهران لضمان استمرارية الاتفاق.وانسحبت الولايات المتحدة، في أيار/مايو 2018، بشكل أحادي من الاتفاق، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
https://sarabic.ae/20230304/إيران-تسمح-لوكالة-الطاقة-الذرية-بإجراء-المزيد-من-أنشطة-التحقق-والرصد-1074325390.html
https://sarabic.ae/20230304/إيران-تدعو-وكالة-الطاقة-الذرية-للتعامل-بمهنية-في-ملفها-النووي-1074319042.html
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/06/11/1063796841_85:0:1361:957_1920x0_80_0_0_78253a72c49bdb456e824a83f4a60937.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن, الاتفاق النووي الإيراني, الأخبار
إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن, الاتفاق النووي الإيراني, الأخبار
إيران تؤكد أنه لن يتم نشر كاميرات مراقبة جديدة في منشآتها النووية
قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، إنه لم يتم الاتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية على تركيب كاميرات مراقبة جديدة في منشآت نووية في البلاد، وذلك في أعقاب زيارة مدير الوكالة رافائيل غروسي إلى طهران.
و
أضاف كمالوندي لوكالة الأنباء الإيرانية، أن إيران كانت سترفض أي طلب من هذا القبيل، مؤكدا: "لم يكن هناك نقاش أو اتفاق بشأن تركيب كاميرات جديدة".
ولفت إلى أنه مع وصول نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60% في منشأة فوردو وهي نسبة غير مسبوقة، زادت عمليات التفتيش على أساس الاتفاق السابق بين الطرفين.
وتابع أنه بناء على ذلك وصلت عمليات التفتيش إلى 11 في ظل ارتفاع مستوى التخصيب في المنشأة، بدلا من 8 مرات في السابق.
وأعلنت إيران، أمس السبت، اعتزامها السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية
بتنفيذ المزيد من أنشطة التحقق والرصد فيما يتعلق بملفها النووي.
كما أعربت طهران أيضا عن استعدادها للتعاون بشأن موضوع المواقع الثلاثة "غير المعلنة" التي عُثر بها على آثار مواد نووية، حسب اتهام الوكالة الدولية.
وزار
غروسي إيران خلال الأيام الماضية والتقى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي.
وقال غروسي إنه "لمس إرادة جادة لدى المسؤولين في إيران تجاه المفاوضات النووية وإحياء الاتفاق النووي من أجل تأمين مصالح الشعب الإيراني".
وتعثرت المحادثات الهادفة إلى إحياء الاتفاق النووي، الموقّع عام 2015، بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، إضافة إلى ألمانيا؛ بسبب عدم اتفاق الولايات المتحدة وإيران على النص النهائي للاتفاق، الذي قدمه الوسيط الأوروبي.
وتطالب
إيران بإغلاق ملف "الادعاءات" للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن العثور على آثار مواد نووية في ثلاثة مواقع إيرانية غير معلنة؛ وتندرج ضمن مسألة الضمانات، التي تطالب بها طهران لضمان استمرارية الاتفاق.
وانسحبت الولايات المتحدة، في أيار/مايو 2018، بشكل أحادي من الاتفاق، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.