https://sarabic.ae/20230912/جماعة-في-مالي-تعلن-الحرب-على-الجيش-في-البلاد-1080941409.html
جماعة في مالي تعلن "الحرب" على جيش البلاد
جماعة في مالي تعلن "الحرب" على جيش البلاد
سبوتنيك عربي
أعلن القادة السابقين لجبهة تنسيق حركات آزواد في شمال مالي، يوم أمس الاثنين، أنهم في "حالة حرب" مع الحكم العسكري الحاكم في البلاد. 12.09.2023, سبوتنيك عربي
2023-09-12T00:05+0000
2023-09-12T00:05+0000
2023-09-12T06:51+0000
أخبار مالي
أخبار العالم الآن
الجيش المالي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/08/12/1046303465_10:0:1128:629_1920x0_80_0_0_f2960faaa157b6c36783b49df86e2f37.jpg
ودعت الجبهة، وهي تحالف يسعى إلى الحكم الذاتي أو الاستقلال عن الدولة المالية، في بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، جميع سكان منطقة آزواد الشمالية إلى "الذهاب إلى الجبهة للمساهمة في جهود الحرب".وقالت الجبهة، في البيان الذي يعتبر أول وثيقة يتم توقيعها من قبل مجموعة تطلق على نفسها "الجيش الوطني الآزوادي": إن هدفها هو "الدفاع وحماية الوطن وبالتالي استعادة السيطرة على الأراضي بأكملها".شهدت المنطقة تصاعد التوتر في الأسابيع الأخيرة، نتيجة جزئية لانسحاب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من مالي.وقد أدى أكثر من عقد من القتال العنيف في البلاد إلى عواقب وخيمة، بما في ذلك النزوح القسري الجماعي والوضع الإنساني الكارثي. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 8.8 مليون شخص في مالي بحاجة إلى المساعدة الإنسانية.
https://sarabic.ae/20230709/خبيران-توترات-مالي-قرب-حدود-الجزائر-جزء-من-أجندة-دولية-1078888461.html
أخبار مالي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/08/12/1046303465_149:0:988:629_1920x0_80_0_0_fd4aa4ffe5ae8bf51d38326c544f915f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار مالي, أخبار العالم الآن, الجيش المالي
أخبار مالي, أخبار العالم الآن, الجيش المالي
جماعة في مالي تعلن "الحرب" على جيش البلاد
00:05 GMT 12.09.2023 (تم التحديث: 06:51 GMT 12.09.2023) أعلن القادة السابقين لجبهة تنسيق حركات آزواد في شمال مالي، يوم أمس الاثنين، أنهم في "حالة حرب" مع الحكم العسكري الحاكم في البلاد.
ودعت الجبهة، وهي تحالف يسعى إلى الحكم الذاتي أو الاستقلال عن الدولة المالية، في بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، جميع سكان منطقة آزواد الشمالية إلى "الذهاب إلى الجبهة للمساهمة في جهود الحرب".
وقالت الجبهة، في البيان الذي يعتبر أول وثيقة يتم توقيعها من قبل مجموعة تطلق على نفسها "الجيش الوطني الآزوادي": إن هدفها هو "الدفاع وحماية الوطن وبالتالي استعادة السيطرة على الأراضي بأكملها".
شهدت المنطقة
تصاعد التوتر في الأسابيع الأخيرة، نتيجة جزئية لانسحاب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من مالي.
وقد أدى أكثر من عقد من القتال العنيف في البلاد إلى عواقب وخيمة، بما في ذلك النزوح القسري الجماعي والوضع الإنساني الكارثي. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 8.8 مليون شخص في مالي بحاجة إلى المساعدة الإنسانية.