00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
عالم سبوتنيك
"أنصار الله": نحن علی أعتاب المرحلة السادسة من "إيلام إسرائيل"، فصائل فلسطينية تطالب السلطة بوقف الحملة الأمنية في جنين
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

دراسة تحذر من مواد كيميائية في منتجات تنظيف المنزل والشعر تصيب بالتوحد والتصلب المتعدد

© AFP 2023 / CHARLY TRIBALLEAUامرأة تتفقد منتجات التنظيف المعروضة أمام سوبر ماركت في طوكيو، اليابان
امرأة تتفقد منتجات التنظيف المعروضة أمام سوبر ماركت في طوكيو، اليابان - سبوتنيك عربي, 1920, 28.03.2024
امرأة تتفقد منتجات التنظيف المعروضة أمام سوبر ماركت في طوكيو، اليابان
تابعنا عبر
تحذر دراسة جديدة، من وجود مادتين كيميائيتين في المنتجات المنزلية شائعة الاستخدام، مثل منتجات التنظيف ومنتجات الشعر والأثاث، قد تلعبان دورا في تطور الاضطرابات العصبية، مثل التوحد والتصلب المتعدد.
ولأن جزءا صغيرا فقط من المشاكل العصبية يمكن أن يُعزى إلى الوراثة فقط، فإن الدراسة تعتقد أن العوامل البيئية غير المعروفة، قد تلعب دورا رئيسيا في هذه المشكلات الصحية.
ووجد البحث العلمي، الذي نُشر في مجلة "Nature Neuroscience"، يوم الثلاثاء الماضي، أن بعض المواد الكيميائية المنزلية الشائعة يمكن أن تؤثر بشكل خاص على الخلايا الدبقية قليلة التغصن في الدماغ، وهو نوع من الخلايا المتخصصة التي تخلق عزلا وقائيا حول الخلايا العصبية.
وقام فريق من الباحثين من جامعة كيس ويسترن ريسيرف للطب، بفحص أكثر من 1800 مادة كيميائية منزلية شائعة، وحددوا اثنتين منها تدمر الخلايا الدبقية قليلة التغصن بشكل انتقائي.
وتنتمي المواد الكيميائية إلى فئتين: مثبطات اللهب الفوسفاتية العضوية، ومركبات الأمونيوم الرباعية (الكوات أو QACs).
التوحد - سبوتنيك عربي, 1920, 05.12.2023
مجتمع
لأول مرة... علماء يطورون "حقنة خارقة" لعلاج مرض التوحد
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بول تيزار، إن "فقدان الخلايا الدبقية قليلة التغصن يكمن وراء مرض التصلب المتعدد والأمراض العصبية الأخرى".
وأردف: "لقد أظهرنا الآن في دراستنا أن مواد كيميائية محددة في المنتجات الاستهلاكية يمكن أن تضرّ بشكل مباشر بالخلايا الدبقية قليلة التغصن، مما يمثل عامل خطر غير معروف سابقا للأمراض العصبية".
ووفقا للبحث، فإن "الكوات" يتسبب في موت الخلايا الدبقية قليلة التغصن (خلايا الدماغ التي تشكل الطبقة الواقية للخلايا العصبية)، بينما تمنعها مثبطات اللهب الفوسفاتية العضوية من النضج.
وغالبا ما يتم العثور على "الكوات" في منتجات مثل غسول الجسم، ومنعمات الأقمشة، والشامبو، وواقيات الشمس، ومناديل الأطفال، وكريمات الحلاقة، والمطهرات، مثل منتجات "كلوروكس" و"داوني".
بينما توجد مثبطات اللهب الفوسفاتية العضوية في الأجهزة الإلكترونية، ومواد البناء، والأثاث المصنوع من الرغوة المثبطة للهب والبلاستيك، وفقا لمعهد سياسة العلوم الخضراء.
فتاة تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ومعجون الأسنان  - سبوتنيك عربي, 1920, 24.12.2023
مجتمع
دراسة: تنظيف الأسنان يحمي من مرض خطير يصيب عضوا مهما
ووجد معهد سياسة العلوم الخضراء أيضا، أن المنتجات التي تحتوي على مثبطات اللهب سوف تحترق بشكل مشابه لتلك التي لا تحتوي على المادة الكيميائية، مما يجعل استخدامها يبدو أكثر ضررا من ذي صلة.
وهنا توضح الدراسة: "تنتقل مثبطات اللهب باستمرار من الأثاث إلى الغبار الداخلي، الذي يبتلعه الأشخاص والحيوانات الأليفة، ويرتبط بعض هذه المواد الكيميائية بانخفاض معدل الذكاء لدى الأطفال، والسرطان، واختلال الهرمونات، وغيرها من المشاكل الصحية".
ووجدت الأبحاث أنه عندما يتعطّل إنتاج الخلايا الدبقية قليلة التغصن، فإنه يمكن أن يسبب اضطرابات عصبية، مثل التصلب المتعدد والتوحد، وبحسب مؤلف الدراسة، بول تيزار، فقد تمكن الباحثون من الكشف عن "عامل خطر غير معروف سابقا للأمراض العصبية".
وتشير التقديرات، إلى أن أكثر من 1.8 مليون شخص يعانون من مرض التصلب المتعدد في جميع أنحاء العالم، مما يؤثر على وظائفهم الإدراكية ومناطقهم العاطفية والحركية والحسية والبصرية، بعد أن يهاجم جهاز المناعة لديهم الدماغ والحبل الشوكي، وفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية.
ووجدت المنظمة أن واحدا من كل 100 طفل في العالم تم تشخيصه بأنه مصاب بالتوحد.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала