https://sarabic.ae/20240430/حركتا-فتح-وحماس-تؤكدان-ضرورة-إنهاء-الانقسام-وتشكيل-حكومة-توافق-وطني-1088407134.html
حركتا "فتح" و"حماس" تؤكدان ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني
حركتا "فتح" و"حماس" تؤكدان ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني
سبوتنيك عربي
دعت حركتا "فتح" و"حماس" الفلسطينيتان، اليوم الثلاثاء، إلى "ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني مؤقتة". 30.04.2024, سبوتنيك عربي
2024-04-30T15:08+0000
2024-04-30T15:08+0000
2024-04-30T15:08+0000
حركة حماس
أخبار فلسطين اليوم
العالم العربي
الأخبار
الصين
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101328/53/1013285388_0:216:3916:2419_1920x0_80_0_0_278aa443b7398448fff791012348d3a8.jpg
وذكرت صحيفة "الفتح"، مساء اليوم الثلاثاء، أن الحركتين قد شددا، في بيان مشترك لهما، على "ضرورة الوحدة الفلسطينية، وإنهاء الانقسام الفلسطيني، وذلك في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، بانضمام كافة القوى والفصائل الفلسطينية فيها وبمؤسساتها، وذلك اعتمادا على الاتفاقيات السابقة في هذا الشأن".وجاء البيان المشترك للحركتين، خلال لقائهما في العاصمة الصينية بكين، فيما دعتا إلى "تعزيز الوحدة الفلسطينية بمساعدة الصين، التي ستساعد على إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، حسب القرارات الدولية".وطالب بيان الحركتين الفلسطينيتين بـ"ضرورة تشكيل حكومة توافق وطني غير فصائلية مؤقتة أثناء حرب الإبادة أو بعدها، حتى تقوم هذه الحكومة بواجباتها الفنية والإدارية في الإغاثة وإزالة آثار العدوان وإعادة إعمار غزة، وسيكون من مهامها الأساسية توحيد المؤسسات الفلسطينية والتحضير لإجراءات الانتخابات العامة، وبذلك ننزع من يد إسرائيل وأمريكا ذريعة الانقسام"، بحسب البيان.وأوضح البيان المشترك وجوب وحدة "الموقف الفلسطيني بشأن الحرب على قطاع غزة، والتأكيد على أهمية وقف حرب الإبادة والانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وتنسيق الجهود الوطنية المشتركة في إدخال المساعدات والإغاثة العاجلة إلى القطاع".وشدد بيان حركتي "فتح" و"حماس" على "أولوية قضية الأسرى وضرورة الحفاظ على حقوقهم ودعمهم في هذه المرحلة الصعبة، التي يتعرضون فيها إلى أبشع أنواع التنكيل والإيذاء داخل السجون".ويشار إلى أن البيان المشترك يعد جدول أعمال للقاء المقبل بينهما والمقرر له، في 14 يونيو/ حزيران 2024، في بكين.ونقلت وسائل إعلام عن مسؤولين في الحركتين، قولهما إن "وفد حماس يرأسه عضو المكتب السياسي في الحركة موسى أبو مرزوق، في حين يرأس وفد حركة فتح، عزام الأحمد".وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانج وينبين، يوم الجمعة الماضية، إن بلاده تدعم تقوية السلطة الوطنية الفلسطينية، وتدعم كل الفصائل الفلسطينية لتحقيق المصالحة، وزيادة التضامن عبر الحوار والتشاور.في نهاية فبراير/ شباط الماضي، عُقد اجتماع مماثل في موسكو لمناقشة تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية وإعادة إعمار قطاع غزة.وفي وقت سابق، أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، لوكالة "سبوتنيك"، أن "اليوم الأول لاجتماع الفصائل الفلسطينية في موسكو كان إيجابيا"، وأضاف: "أعتقد أن هذا هو الاجتماع الأكثر إيجابية في السنوات الأخيرة، حيث يمكننا الاتفاق على الكثير".
https://sarabic.ae/20240430/الصين-حماس-وفتح-اتفقتا-على-مواصلة-الحوار-لتحقيق-المصالحة-1088394899.html
https://sarabic.ae/20231226/إعلام-نتنياهو-يستجدي-الصين-للتوسط-لدى-حماس-1084471469.html
الصين
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101328/53/1013285388_202:0:3714:2634_1920x0_80_0_0_ecb831848ced24a6655690177996916c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, العالم العربي, الأخبار, الصين, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة
حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, العالم العربي, الأخبار, الصين, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة
حركتا "فتح" و"حماس" تؤكدان ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني
دعت حركتا "فتح" و"حماس" الفلسطينيتان، اليوم الثلاثاء، إلى "ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني مؤقتة".
وذكرت
صحيفة "الفتح"، مساء اليوم الثلاثاء، أن الحركتين قد شددا، في بيان مشترك لهما، على "ضرورة الوحدة الفلسطينية، وإنهاء الانقسام الفلسطيني، وذلك في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، بانضمام كافة القوى والفصائل الفلسطينية فيها وبمؤسساتها، وذلك اعتمادا على الاتفاقيات السابقة في هذا الشأن".
وجاء البيان المشترك للحركتين، خلال لقائهما في العاصمة الصينية بكين، فيما دعتا إلى "تعزيز الوحدة الفلسطينية بمساعدة الصين، التي ستساعد على إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، حسب القرارات الدولية".
وطالب بيان الحركتين الفلسطينيتين بـ"ضرورة تشكيل حكومة توافق وطني غير فصائلية مؤقتة أثناء حرب الإبادة أو بعدها، حتى تقوم هذه الحكومة بواجباتها الفنية والإدارية في الإغاثة وإزالة آثار العدوان وإعادة إعمار غزة، وسيكون من مهامها الأساسية توحيد المؤسسات الفلسطينية والتحضير لإجراءات الانتخابات العامة، وبذلك ننزع من يد
إسرائيل وأمريكا ذريعة الانقسام"، بحسب البيان.
وأوضح البيان المشترك وجوب وحدة "الموقف الفلسطيني بشأن الحرب على قطاع غزة، والتأكيد على أهمية وقف حرب الإبادة والانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وتنسيق الجهود الوطنية المشتركة في إدخال المساعدات والإغاثة العاجلة إلى القطاع".
وشدد بيان حركتي "فتح" و"حماس" على "أولوية
قضية الأسرى وضرورة الحفاظ على حقوقهم ودعمهم في هذه المرحلة الصعبة، التي يتعرضون فيها إلى أبشع أنواع التنكيل والإيذاء داخل السجون".
26 ديسمبر 2023, 13:36 GMT
ويشار إلى أن البيان المشترك يعد جدول أعمال للقاء المقبل بينهما والمقرر له، في 14 يونيو/ حزيران 2024، في بكين.
ونقلت وسائل إعلام عن مسؤولين في الحركتين، قولهما إن "وفد حماس يرأسه
عضو المكتب السياسي في الحركة موسى أبو مرزوق، في حين يرأس وفد حركة فتح، عزام الأحمد".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانج وينبين، يوم الجمعة الماضية، إن بلاده تدعم تقوية السلطة الوطنية الفلسطينية، وتدعم كل الفصائل الفلسطينية لتحقيق المصالحة، وزيادة التضامن عبر الحوار والتشاور.
في نهاية فبراير/ شباط الماضي، عُقد اجتماع مماثل في موسكو لمناقشة تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية وإعادة إعمار قطاع غزة.
وفي وقت سابق، أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، لوكالة "
سبوتنيك"، أن "اليوم الأول لاجتماع الفصائل الفلسطينية في موسكو كان إيجابيا"، وأضاف: "أعتقد أن هذا هو الاجتماع الأكثر إيجابية في السنوات الأخيرة، حيث يمكننا الاتفاق على الكثير".