00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

رغم توترات المنطقة.. هل تتمسك إدارة بايدن بتنفيذ صفقتها مع السعودية؟

© AP Photoولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان
ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان - سبوتنيك عربي, 1920, 30.04.2024
تابعنا عبر
حصري
تسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لإتمام صفقتها، التي شرعت فيها قبل فترة، من أجل تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، والتي توقفت بعد أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ورغم ما تعيشه المنطقة من توترات، وما ورد على لسان الخبراء من الجانب السعودية، بشأن شروط المملكة في وقت لاحق، يذهب بعض الخبراء إلى أن إدارة بايدن تصر على إتمام الصفقة والتي تراها ضرورية قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
وفق الخبراء، فإنه من الممكن إتمام العملية قبل نهاية العام، لكن مع ضرورة تنفيذ الشروط السعودية.
وبالأمس، أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، خلال استقباله الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، بالرياض، بذل السعودية جهودا للتواصل مع جميع الأطراف الدولية والإقليمية لوقف أعمال التصعيد الجاري في قطاع غزة.
علم السعودية - سبوتنيك عربي, 1920, 05.04.2024
هل فرضت السعودية شروطا جديدة على واشنطن من أجل التطبيع مع إسرائيل؟
ووفقا لوكالة الأنباء السعودية، أكد ولي العهد "رفض المملكة القاطع لدعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني".
في الإطار، قال العميد فيصل العنزي، الخبير الأمني السعودي، إن "تأكيد ولي العهد السعودي بشأن القضية ثابتة وصريحة، بعدم إقامة أي علاقات مع إسرائيل، إلا في حالة وجود دولة فلسطينية".
وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن "الضغوط الأمريكية، التي كانت قبل السابع من أكتوبر(الماضي)، قد تكون تغيرت بعد هذا التاريخ، حيث تعود الأمور في الوقت الراهن إلى المسار الصحيح وهو الدبلوماسي".
ويوضح أن "أغلبية الدول الفاعلة عالميا تتحدث في الوقت الراهن عن ضرورة إقامة دولة فلسطينية، على حدود 1967، وهو ما تؤكده الدول العربية دائما".
رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو - سبوتنيك عربي, 1920, 30.04.2024
إعلام: نتنياهو سيذهب لأي صفقة مع "حماس" تتيح التطبيع مع السعودية
وشدد العنزي على أن "شروط السعودية ضمن الصفقة بينها وبين واشنطن، تتضمن عدة متطلبات منها، بناء المفاعلات النووية السعودية، ومركزا لإنتاج الوقود النووي وتوقيع معاهدة حليف استراتيجي مع واشنطن، والمصادقة عليها من الكونغرس الأمريكي، والحصول على الأسلحة ونقل التكنولوجيا المتقدمة إليها".
ولفت إلى أن "واشنطن قد تتجه إلى الضغط على إسرائيل من أجل حل الأزمة، خاصة في ظل التمسك العربي والسعودي بحل الدولتين، وهو ما يسعى له بايدن، قبل انتهاء ولايته".
في الإطار، قال الدكتور إبراهيم جلال فضلون، أستاذ العلاقات الدولية، إن "تأكيد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، رفض بلاده للحرب الشعواء التي تتعرض لها غزة، واستمرار العدوان والتهجير القسري، مبيناً موقف المملكة من التطورات في قطاع غزة ومحيطها، والجهود المبذولة لوقف العمليات العسكرية والتعامل مع تداعياتها الأمنية والإنسانية".
وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن "كلمة ولي العهد في افتتاح أعمال"القمة العربية الإسلامية الاستثنائية" 2023 بالرياض، ندد فيها بكارثة إنسانية تشهد على فشل مجلس الأمن والمجتمع الدولي".
ولفت إلى أن "تأكيده السابق بأن الطريقة الوحيدة للحل هو إنهاء الاحتلال والحصار والاستيطان، وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، تقطع الطريق أمام التكهنات التي تُقال عن التطبيع، وهو ما تأكد في إطار جولة بلينكن للمملكة والشرق الأوسط للتباحث مع الشركاء العرب بخصوص الوضع في غزة، في فترة ما بعد الحرب".
الرئيس الأمريكي جو بايدن  - سبوتنيك عربي, 1920, 19.04.2024
تقارير: بايدن بدفعة جديدة نحو اتفاق التطبيع التاريخي بين إسرائيل والسعودية بحوافز مغرية
وأشار فضلون إلى أن "شروط وموقف المملكة لا رجعة فيه، وهو ما يمثل ورقة ضغط على الإدارة الأمريكية المتعنتة، حيث الأمر يتطلب جهداً جماعياً منسقاً للقيام بتحرك فعال لمواجهة هذا الوضع المؤسف، الذي قد يدفع المنطقة إلى صدام كبير يدفع ثمنه الأبرياء وتطال نتائجه العالم".
ويعزز قول الخبراء، تأكيد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، أمس الاثنين، أن "الرياض وواشنطن، قريبتان من التوصل إلى اتفاقات ثنائية".
ووفق تصريح الوزير، خلال رده على سؤال بشأن المفاوضات بين البلدين حول اتفاق أمني، خلال جلسة بعنوان "الضغوطات في منطقة الشرق الأوسط"، في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، في العاصمة السعودية الرياض، فإن "معظم العمل على تلك الاتفاقات أنجز بالفعل وإن الجانبين لديهما الآن الخطوط العريضة لما تعتقد المملكة أنه يجب أن يحدث على الجبهة الفلسطينية".
فيما أشار وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى أن البلدين يعملان على اتفاقاتهما الخاصة، وأن تلك الاتفاقات "تقترب من الاكتمال"، ولكنه قال إن "المضي قدماً في مسار التطبيع يتطلب هدوءًا في غزة، ومسارا موثوقا إلى دولة فلسطينية".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала