https://sarabic.ae/20240513/الصحة-الفلسطينية-الطواقم-الطبية-تنتشل-20-قتيلا-جراء-قصف-إسرائيلي-على-منازل-جنوب-قطاع-غزة-1088811226.html
الصحة الفلسطينية: الطواقم الطبية تنتشل 20 قتيلا جراء قصف إسرائيلي على منازل جنوبي قطاع غزة
الصحة الفلسطينية: الطواقم الطبية تنتشل 20 قتيلا جراء قصف إسرائيلي على منازل جنوبي قطاع غزة
سبوتنيك عربي
انتشلت الطواقم الطبية الفلسطينية، اليوم الاثنين، 20 قتيلا من تحت ركام المنازل التي تعرضت لقصف من الجيش الإسرائيلي في مدينتي خان يونس ورفح جنوبي قطاع غزة. 13.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-13T21:21+0000
2024-05-13T21:21+0000
2024-05-14T08:05+0000
وزارة الصحة الفلسطينية
طوفان الأقصى
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/0d/1088788278_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_0d3e94c03dcc31aaa1eff394e3b3b0c5.jpg
وأفادت الصحة الفلسطينية أن الطواقم الطبية انتشلت عشرة قتلى من أحياء السلام والجنينة والعودة شرقي ووسط مدينة رفح، إثر قصف من الجيش الإسرائيلي، الذي يواصل عمليات القتل والتدمير في مدينة رفح، بعد أن تقدمت الدبابات والجرافات، كما احتلت المناطق التي تقع غربي شارع صلاح الدين على مقربة من مركز مدينة رفح.ولا تزال مئات العائلات محاصرة في محيط معبر رفح البري الذي تواصل قوات الجيش الإسرائيلي إغلاقه أمام حركة المسافرين والبضائع.وفي مدينة خان يونس، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن انتشال الطواقم الطبية لعشرة قتلى من تحت ركام المنازل شرقي المدينة التي دمرها الجيش الإسرائيلي بشكل شبه كامل خلال اجتياحه للمدينة، مؤكداً وجود المئات من المفقودين لم يتم العثور عليهم.وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الثلاثاء الماضي، "السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدًا أن قواته "تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة".كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين الماضي، مهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس شرقي رفح الفلسطينية، بعدما قرر "مجلس الحرب بالإجماع استمرار التصعيد العسكري في رفح، للضغط على حماس.وأعلنت حركة "حماس"، مساء الاثنين الماضي، أن "إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي للحركة، أبلغ رئيس الوزراء القطري (محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني) ومدير المخابرات العامة في مصر(عباس كامل)، موافقة حماس على مقترح اتفاق وقف إطلاق النار".وكانت حماس أعلنت، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط أكثر من 35 ألف قتيل ونحو 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.
https://sarabic.ae/20240513/-مستوى-جديد-من-اليأس-الأونروا-أكثر-من-150-ألف-حامل-بغزة-يواجهن-ظروفا-رهيبة-1088811026.html
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/0d/1088788278_341:0:3072:2048_1920x0_80_0_0_2c19262235ba1b453ef9e4700e8be3d5.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
وزارة الصحة الفلسطينية, طوفان الأقصى, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العالم العربي
وزارة الصحة الفلسطينية, طوفان الأقصى, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العالم العربي
الصحة الفلسطينية: الطواقم الطبية تنتشل 20 قتيلا جراء قصف إسرائيلي على منازل جنوبي قطاع غزة
21:21 GMT 13.05.2024 (تم التحديث: 08:05 GMT 14.05.2024) انتشلت الطواقم الطبية الفلسطينية، اليوم الاثنين، 20 قتيلا من تحت ركام المنازل التي تعرضت لقصف من الجيش الإسرائيلي في مدينتي خان يونس ورفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت الصحة الفلسطينية أن الطواقم الطبية انتشلت عشرة قتلى من أحياء السلام والجنينة والعودة شرقي ووسط مدينة رفح، إثر قصف من الجيش الإسرائيلي، الذي يواصل عمليات القتل والتدمير في مدينة رفح، بعد أن تقدمت الدبابات والجرافات، كما احتلت المناطق التي تقع غربي شارع صلاح الدين على مقربة من مركز مدينة رفح.
وترافقت عملية استمرار التوغل في عمق رفح مع قصف متواصل طال أحياء السعودي وتل السلطان الواقعة غربي مدينة رفح، وقد أدى القصف وعملية التوغل المستمرة على رفح لمقتل أكثر من 25 فلسطينيًا في أقل من 24 ساعة.
ولا تزال مئات العائلات محاصرة في محيط معبر رفح البري الذي تواصل قوات الجيش الإسرائيلي إغلاقه أمام حركة المسافرين والبضائع.
وفي مدينة خان يونس، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن انتشال الطواقم الطبية لعشرة قتلى من تحت ركام المنازل شرقي المدينة التي دمرها الجيش الإسرائيلي بشكل شبه كامل خلال اجتياحه للمدينة، مؤكداً وجود المئات من المفقودين لم يتم العثور عليهم.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الثلاثاء الماضي، "
السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدًا أن قواته "تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة".
كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين الماضي،
مهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس شرقي رفح الفلسطينية، بعدما قرر "مجلس الحرب بالإجماع
استمرار التصعيد العسكري في رفح، للضغط على حماس.
وأعلنت حركة "حماس"، مساء الاثنين الماضي، أن "إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي للحركة، أبلغ رئيس الوزراء القطري (محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني) ومدير المخابرات العامة في مصر(عباس كامل)،
موافقة حماس على مقترح اتفاق وقف إطلاق النار".
وكانت حماس أعلنت، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط
أكثر من 35 ألف قتيل ونحو 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.
وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.
وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل
والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.