https://sarabic.ae/20240526/أولمرت-لا-توجد-فرصة-لتحقيق-نصر-كامل-أو-تدمير-شامل-لجميع-مقاتلي-حماس-1089221873.html
أولمرت: لا توجد فرصة لتحقيق نصر كامل أو تدمير شامل لجميع مقاتلي "حماس"
أولمرت: لا توجد فرصة لتحقيق نصر كامل أو تدمير شامل لجميع مقاتلي "حماس"
سبوتنيك عربي
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، اليوم الأحد، أنه لا توجد فرصة لتحقيق نصر كامل وتدمير شامل لجميع مقاتلي حركة "حماس". 26.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-26T12:32+0000
2024-05-26T12:32+0000
2024-05-26T12:32+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
حركة حماس
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102481/33/1024813383_0:0:2048:1153_1920x0_80_0_0_4d678576ea3bd7cc4b81f12e8f9f29a0.jpg
ونقلت إذاعة "ريشت بيت" التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، عن أولمرت أنه في حال أرادت إسرائيل إعادة المحتجزين بسلام، فيجب على بلاده الآن وقف القتال في قطاع غزة.ويشار إلى أنه في الرابع من الشهر الجاري، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، الملايين من الإسرائيليين إلى النزول إلى الشوارع، لمنع حكومة بنيامين نتنياهو، من تدمير إسرائيل "قبل فوات الآوان"، على حد تعبيره.ونقلت وسائل إعلام غربية عن أولمرت، مقالا بعنوان "يجب على الإسرائيليين أن ينزلوا إلى الشوارع، لإبعاد الجيش الإسرائيلي عن رفح"، رأى فيه أن الحرب التي تدور حاليا جويا وبريا وتحت الأرض في قطاع غزة، منذ أكثر من ستة أشهر، يمكن أن يُستخلص منها أن الجزء الأكبر من القوة العسكرية لحماس قد تم تفكيكه".ويرى أولمرت أن "حماس أصبحت بالكاد تمتلك صواريخ أو منصات إطلاق لشن الضربات، وأنها لم تعد قادرة على تشغيل ما تبقى من تلك الترسانة، إلى جانب مقتل عدد كبير من مقاتلي وقادة حماس"، لكنه لفت في الوقت ذاته إلى أن "القادة الذين لا يزالون على قيد الحياة، وعلى رأسهم يحيى السنوار، ومحمد الضيف، سيكلفان إسرائيل ثمنا باهظا للوصول إليهما".وأضاف أولمرت أن "الهدف الذي لم يحُقق حتى الآن هو تحرير الرهائن، لأنه هدف لم يكن في محور اهتمام نتنياهو، منذ البداية"، وهو ما أجهض، حسبما يقول، محاولات وساطة كثيرة لإبرام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن كافة.كانت "حماس"، قد أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط أكثر من 35 ألف قتيل وأكثر من 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.
https://sarabic.ae/20240526/بعد-إطلاق-صواريخ-من-رفح-تأخير-في-جميع-الرحلات-القادمة-إلى-إسرائيل-بسبب-خلل-في-الرادار-1089220397.html
https://sarabic.ae/20240526/لابيد-متهما-نتنياهو-لأول-مرة-في-التاريخ-تدعو-الحكومة-الإسرائيلية-عمدا-إلى-الفوضى-1089219845.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102481/33/1024813383_0:0:2048:1537_1920x0_80_0_0_04aa61349de0b572755b42562d37da68.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
أولمرت: لا توجد فرصة لتحقيق نصر كامل أو تدمير شامل لجميع مقاتلي "حماس"
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، اليوم الأحد، أنه لا توجد فرصة لتحقيق نصر كامل وتدمير شامل لجميع مقاتلي حركة "حماس".
ونقلت إذاعة "ريشت بيت" التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، عن أولمرت أنه في حال أرادت إسرائيل إعادة المحتجزين بسلام، فيجب على بلاده الآن وقف القتال في قطاع غزة.
ويشار إلى أنه في الرابع من الشهر الجاري، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، الملايين من الإسرائيليين إلى النزول إلى الشوارع، لمنع حكومة بنيامين نتنياهو، من تدمير إسرائيل "قبل فوات الآوان"، على حد تعبيره.
ونقلت وسائل إعلام غربية عن أولمرت، مقالا بعنوان "يجب على الإسرائيليين أن ينزلوا إلى الشوارع،
لإبعاد الجيش الإسرائيلي عن رفح"، رأى فيه أن الحرب التي تدور حاليا جويا وبريا وتحت الأرض في قطاع غزة، منذ أكثر من ستة أشهر، يمكن أن يُستخلص منها أن الجزء الأكبر من القوة العسكرية لحماس قد تم تفكيكه".
ويرى أولمرت أن "حماس أصبحت بالكاد تمتلك صواريخ أو منصات إطلاق لشن الضربات، وأنها لم تعد قادرة على تشغيل ما تبقى من تلك الترسانة، إلى جانب مقتل عدد كبير من مقاتلي وقادة حماس"، لكنه لفت في الوقت ذاته إلى أن "القادة الذين لا يزالون على قيد الحياة، وعلى رأسهم يحيى السنوار، ومحمد الضيف، سيكلفان إسرائيل ثمنا باهظا للوصول إليهما".
وأضاف أولمرت أن "الهدف الذي لم يحُقق حتى الآن هو
تحرير الرهائن، لأنه هدف لم يكن في محور اهتمام نتنياهو، منذ البداية"، وهو ما أجهض، حسبما يقول، محاولات وساطة كثيرة لإبرام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن كافة.
كانت "حماس"، قد أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط
أكثر من 35 ألف قتيل وأكثر من 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.
وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.
وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل
والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.