https://sarabic.ae/20240703/منظمة-التحرير-الفلسطينية-تجري-مراجعة-سياسية-شاملة-لعملية-السلام-وإسرائيل-تستمر-في-الحرب-على-غزة--1090423389.html
منظمة التحرير الفلسطينية تجري مراجعة سياسية شاملة لعملية السلام وإسرائيل تستمر في الحرب على غزة
منظمة التحرير الفلسطينية تجري مراجعة سياسية شاملة لعملية السلام وإسرائيل تستمر في الحرب على غزة
سبوتنيك عربي
يجري المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية مراجعة سياسية شاملة لمسيرة عملية السلام، والخطوات المطلوبة فلسطينياً، وإعلان الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67... 03.07.2024, سبوتنيك عربي
2024-07-03T15:16+0000
2024-07-03T15:16+0000
2024-07-03T15:16+0000
راديو
لقاء سبوتنيك
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار فلسطين اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/03/1090422646_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_6d36df0498c0ad65ce9e671da77df9bf.png
منظمة التحرير الفلسطينية تجري مراجعة سياسية شاملة لعملية السلام وإسرائيل تستمر في الحرب على غزة
سبوتنيك عربي
منظمة التحرير الفلسطينية تجري مراجعة سياسية شاملة لعملية السلام وإسرائيل تستمر في الحرب على غزة
وقال عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إن الجانب الفلسطيني لا يمكنه الاستمرار في العلاقة مع الجانب الإسرائيلي في ظل تجاهل الأخير حقوق الشعب الفلسطيني، خصوصاً حقه في القدس.وكشف الأحمد أن دعوةً لحضور المجلس أُرسلت أيضاً إلى حركتي حماس والجهاد، لكن حركة فتح لم تتلقَّ رداً رسمياً، مضيفاً أن حماس طلبت، عبر رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، عقد اجتماع المجلس المركزي في بيروت، لكنه شدد على أن الاجتماع سيُعقد في رام الله، وسيتم توجيه دعوات إلى الجميع.يأتي ذلك بينما يستمر الجيش الإسرائيلي في حربه على غزة حيث أعلن الجيش الإسرائيلي، "تدمير عدد من البنايات ومهاجمة مبنى عسكريا في مدينة رفح الفلسطينية".وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه تم تدمير أكثر من 50 موقعا لحركة حماس في منطقة الشجاعية، مضيفا أن "قوات الفرقة 98 قضت على عدد من الإرهابيين وعثرت على أسلحة ودمرت البنى التحتية في منطقة شعيا".وأضاف: "في وسط القطاع، قضت طائرات سلاح الجو بالتعاون مع قوات الفرقة 99 على الإرهابيين الذين يشكلون خطراً، فيما قامت طائرة مقاتلة بالتعاون مع قوات الفريق القتالي التابع للواء ناحال بمهاجمة مبنى عسكري وقتلت إرهابيين اثنين كانا هناك"، حسب المتحدث العسكري.وتابع أبو يوسف: "وبالتزامن مع ذلك ما يحدث في الضفة الغربية لا يقل عما يقوم به الاحتلال في قطاع غزة من خلال سياسة الاقتحامات اليومية والاعتقالات الجماعية والقتل، واليوم نتحدث عن خمسمئة وأربعة وستين شهيدا تمت تصفيتهم منذ السابع من أكتوبر في الضفة والقدس، وتمت التصفيات من خلال جيش الاحتلال الإسرائيلي وقطعان وعصابات المستوطنين. وبالطبع ما يقوم به المستوطنون من اعتداءات على القرى والبلدات القريبة من المستعمرات الاستيطانية هي محاولات لكسر شعبنا الفلسطيني المتمسك بوجوده وبأرضه وحقوقه وثوابته وصموده على الأرض ومقاومته لهذا الاحتلال المجرم... وسيل الدم الفلسطيني مستمر".في سياق متصل، اتهم 12 مسؤولاً حكومياً أمريكياً سابقاً، استقالوا احتجاجاً على الدعم الأميركي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إدارة الرئيس جو بايدن "بالتواطؤ الذي لا يمكن إنكاره" في قتل الفلسطينيين بالقطاع، محذرين من أن هذه السياسات تهدد الأمن القومي الأمريكي وتتعارض مع القيم الإنسانية والدولية، ودعوا إلى "اتخاذ إجراءات فورية" للتصحيح واستخدام جميع الوسائل المتاحة لإنهاء الصراع.وفي بيان مشترك، قال المسؤولون السابقون إن إدارة بايدن تنتهك القوانين الأمريكية من خلال دعمها لإسرائيل وإيجاد ثغرات لمواصلة شحن الأسلحة إلى حليفتها.وأصدر المسؤولون السابقون في الحكومة الأمريكية، بياناً مشتركاً يشرح أسباب استقالاتهم خلال الأشهر الـ 9 الماضية، احتجاجاً على السياسات الأمريكية تجاه الحرب على غزة، والسياسات الأوسع تجاه فلسطين وإسرائيل، مؤكدين أن هذه السياسات أسفرت عن كارثة إنسانية متصاعدة في القطاع الفلسطيني.وأشار المسؤولون السابقون الـ 12 الموقعون على البيان، والذين شغلوا مناصب مختلفة في الخدمة المدنية ووزارة الخارجية والقوات المسلحة، إلى أن استقالاتهم جاءت نتيجة مخاوفهم العميقة من فشل السياسة الأمريكية في غزة، وتداعياتها السلبية على الأمن والمصالح الأميركية في المنطقة.وأكدوا أن الإدارة الأمريكية وفرت غطاء دبلوماسياً وأسلحة لإسرائيل، مما جعل الولايات المتحدة متواطئة في قتل وتجويع السكان الفلسطينيين المحاصرين في غزة.ودفع دعم الرئيس جو بايدن لإسرائيل خلال حربها المستمرة على غزة، منذ 7 أكتوبر، وأودت بحياة نحو 38 ألف فلسطيني، 12 مسؤولاً على الأقل في إدارته إلى الاستقالة، واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.وذكر أن زيادة أعداد المستوطنين في الضفة يشير إلى أن إسرائيل بدأت في خطوات ضم الأرض تدريجيا مما يهدد بانفجار الحالة على امتداد الأرض الفلسطينية، واعتبر أن إسرائيل تطبق محاور خمسة لحسم الصراع بضم الضفة وتطبيق قانون القومية وتدمير قطاع غزة والسيطرة على المقدسات والاعتداء على الأسرى.وبيّن عساف أن إسرائيل تريد الأرض ولا تريد السكان العرب والفلسطينيين، ولا يمكنهم تطبيق المشروع لأن الفلسطينيين يشكلون عددا أكبر من اليهود، لافتا إلى أن العالم بدء يدرك بأن الرواية الفلسطينية هي الحقيقية.
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لقاء سبوتنيك, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, аудио
لقاء سبوتنيك, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, аудио
منظمة التحرير الفلسطينية تجري مراجعة سياسية شاملة لعملية السلام وإسرائيل تستمر في الحرب على غزة
يجري المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية مراجعة سياسية شاملة لمسيرة عملية السلام، والخطوات المطلوبة فلسطينياً، وإعلان الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 دولة تحت الاحتلال.
وقال عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إن الجانب الفلسطيني لا يمكنه الاستمرار في العلاقة مع الجانب الإسرائيلي في ظل تجاهل الأخير حقوق الشعب الفلسطيني، خصوصاً حقه في القدس.
وكشف الأحمد أن دعوةً لحضور المجلس أُرسلت أيضاً إلى حركتي حماس والجهاد، لكن حركة فتح لم تتلقَّ رداً رسمياً، مضيفاً أن حماس طلبت، عبر رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، عقد اجتماع المجلس المركزي في بيروت، لكنه شدد على أن الاجتماع سيُعقد في رام الله، وسيتم توجيه دعوات إلى الجميع.
يأتي ذلك بينما يستمر الجيش الإسرائيلي في حربه على غزة حيث أعلن الجيش الإسرائيلي، "تدمير عدد من البنايات ومهاجمة مبنى عسكريا في مدينة رفح الفلسطينية".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه تم تدمير أكثر من 50 موقعا لحركة حماس
في منطقة الشجاعية، مضيفا أن "قوات الفرقة 98 قضت على عدد من الإرهابيين وعثرت على أسلحة ودمرت البنى التحتية في منطقة شعيا".
وأضاف: "في وسط القطاع، قضت طائرات سلاح الجو بالتعاون مع قوات الفرقة 99 على الإرهابيين الذين يشكلون خطراً، فيما قامت طائرة مقاتلة بالتعاون مع قوات الفريق القتالي التابع للواء ناحال بمهاجمة مبنى عسكري وقتلت إرهابيين اثنين كانا هناك"، حسب المتحدث العسكري.
في حديثه لـ"لقاء سبوتنيك"، قال السيد واصل أبو يوسف، الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن "حرب الإبادة مستمرة ضد الشعب الفلسطيني للشهر التاسع على التوالي وتشمل قطاع غزة بشكل رئيسي من خلال سياسات الهدم والقتل الذي قارب مئة وخمسين شهيدا وجريحا ومن تحت الركام".
وتابع أبو يوسف: "وبالتزامن مع ذلك ما يحدث في الضفة الغربية لا يقل عما يقوم به الاحتلال في قطاع غزة من خلال سياسة الاقتحامات اليومية والاعتقالات الجماعية والقتل، واليوم نتحدث عن خمسمئة وأربعة وستين شهيدا تمت تصفيتهم منذ السابع من أكتوبر في الضفة والقدس، وتمت التصفيات من خلال
جيش الاحتلال الإسرائيلي وقطعان وعصابات المستوطنين. وبالطبع ما يقوم به المستوطنون من اعتداءات على القرى والبلدات القريبة من المستعمرات الاستيطانية هي محاولات لكسر شعبنا الفلسطيني المتمسك بوجوده وبأرضه وحقوقه وثوابته وصموده على الأرض ومقاومته لهذا الاحتلال المجرم... وسيل الدم الفلسطيني مستمر".
وأضاف أبو يوسف أن "هذه حرب إبادة واضحة بمشاركة الولايات المتحدة الأمريكية حيث يمضي الاحتلال قدما في تحقيق مآربه على الصعيد الاستراتيجي سواء فيما يتعلق بالتهجير من قطاع غزة إلى سيناء أو من الضفة والقدس الى أوروبا أو إلى غيرهما وأيضا هدف الاحتلال كسر إرادة الشعب الفلسطيني وإنهاء كل ما له علاقة بالتمثيل الفلسطيني في إطار منظمة التحرير الفلسطيني الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية الفلسطينية ذراعها في الأراضي المحتلة رغم مضي الاحتلال حثيثا في سبيل تحقيق نكبة أخرى جديدة، وهذا لن يحدث في ظل استمرار المقاومة الفلسطينية التي أفشلت كل هذه المخططات وتفشل هذا العدوان حتى الآن".
في سياق متصل، اتهم 12 مسؤولاً حكومياً أمريكياً سابقاً، استقالوا احتجاجاً على الدعم الأميركي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إدارة الرئيس جو بايدن "بالتواطؤ الذي لا يمكن إنكاره" في قتل الفلسطينيين بالقطاع، محذرين من أن هذه السياسات تهدد
الأمن القومي الأمريكي وتتعارض مع القيم الإنسانية والدولية، ودعوا إلى "اتخاذ إجراءات فورية" للتصحيح واستخدام جميع الوسائل المتاحة لإنهاء الصراع.
وفي بيان مشترك، قال المسؤولون السابقون إن إدارة بايدن تنتهك القوانين الأمريكية من خلال دعمها لإسرائيل وإيجاد ثغرات لمواصلة شحن الأسلحة إلى حليفتها.
وأصدر المسؤولون السابقون في الحكومة الأمريكية، بياناً مشتركاً يشرح أسباب استقالاتهم خلال الأشهر الـ 9 الماضية، احتجاجاً على السياسات الأمريكية تجاه الحرب على غزة، والسياسات الأوسع تجاه
فلسطين وإسرائيل، مؤكدين أن هذه السياسات أسفرت عن كارثة إنسانية متصاعدة في القطاع الفلسطيني.
وأشار المسؤولون السابقون الـ 12 الموقعون على البيان، والذين شغلوا مناصب مختلفة في الخدمة المدنية ووزارة الخارجية والقوات المسلحة، إلى أن استقالاتهم جاءت نتيجة مخاوفهم العميقة من فشل السياسة الأمريكية في غزة، وتداعياتها السلبية على الأمن والمصالح الأميركية في المنطقة.
وأكدوا أن الإدارة الأمريكية وفرت غطاء دبلوماسياً وأسلحة لإسرائيل، مما جعل الولايات المتحدة متواطئة في قتل وتجويع السكان الفلسطينيين المحاصرين في غزة.
ودفع دعم الرئيس جو بايدن لإسرائيل خلال حربها المستمرة على غزة، منذ 7 أكتوبر، وأودت بحياة نحو 38 ألف فلسطيني، 12 مسؤولاً على الأقل في إدارته إلى الاستقالة، واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.
قال عضو الحراك الوطني الديمقراطي، عمر عساف، إن الخطورة واقعة على الضفة الغربية قبل الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة، موضحا أن إسرائيل تريد تحويل الضفة إلى مناطق منعزلة بحيث لا تتواصل المناطق الفلسطينية مع بعضها.
وذكر أن زيادة أعداد المستوطنين في الضفة يشير إلى أن إسرائيل بدأت في خطوات ضم الأرض تدريجيا مما يهدد بانفجار الحالة على امتداد الأرض الفلسطينية، واعتبر أن إسرائيل تطبق محاور خمسة لحسم الصراع بضم الضفة وتطبيق قانون القومية وتدمير قطاع غزة والسيطرة على المقدسات والاعتداء على الأسرى.
وبيّن عساف أن إسرائيل تريد الأرض ولا تريد السكان العرب والفلسطينيين، ولا يمكنهم تطبيق المشروع لأن الفلسطينيين يشكلون عددا أكبر من اليهود، لافتا إلى أن العالم بدء يدرك بأن الرواية الفلسطينية هي الحقيقية.
