https://sarabic.ae/20240728/أردوغان-مهاجما-تل-أبيب-تركيا-يمكن-أن-تتدخل-في-إسرائيل-كما-فعلت-في-قره-باغ-وليبيا-1091206720.html
أردوغان مهاجما تل أبيب: تركيا يمكن أن تتدخل في إسرائيل كما فعلت في قره باغ وليبيا
أردوغان مهاجما تل أبيب: تركيا يمكن أن تتدخل في إسرائيل كما فعلت في قره باغ وليبيا
سبوتنيك عربي
حذر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، من أن تركيا قد تتدخل في إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة، كما فعلت في الصراع بين أرمينيا وأذربيجان على إقليم قره باغ، وكما... 28.07.2024, سبوتنيك عربي
2024-07-28T22:30+0000
2024-07-28T22:30+0000
2024-07-29T08:42+0000
رجب طيب أردوغان
إسرائيل
العالم
غزة
قره باغ
أخبار تركيا اليوم
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/06/1b/1090237335_0:0:1192:671_1920x0_80_0_0_8f10fa315c74f61af3d9d69604f76850.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وقال أردوغان، في خطاب خلال فعالية لحزبه (العدالة والتنمية) في ولاية ريزا، "كما دخلنا قره باغ وليبيا يمكن أن نفعل الشيء نفسه في إسرائيل، ولا يوجد سبب لعدم القيام بذلك".وفي وقت سابق هذا الشهر، اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتوفير المال والسلاح لحركة حماس التي وصفها بـ"الإرهابية"، وذلك من أجل قتل الإسرائيليين.وقال كاتس، في تدوينة على منصة "إكس"، إن "جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي قام بضبط خلية إرهابية تابعة لحماس، تدار من قبل مقر حماس في تركيا".وأضاف أن "أعضاء خلية حماس الذين ألقى جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي القبض عليهم كانوا يخططون لتنفيذ هجمات إرهابية في إسرائيل".وردًا على ذلك، أكدت وزارة الخارجية التركية أن الدعاية الإسرائيلية والحرب النفسية ضد تركيا وأردوغان لن تجدي نفعا.وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان، "يسعى وزير الخارجية الإسرائيلي كاتس، إلى إخفاء جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين وراء سلسلة من الأكاذيب والافتراءات والازدراءات، إلا أن الدعاية القذرة والحرب النفسية التي تستهدف الرئيس أردوغان وبلادنا لن تجدي نفعا".وتابع البيان: أن "أعضاء حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذين قتلوا أكثر من 40 ألف فلسطيني في غزة ويريدون إشعال حرب إقليمية من أجل البقاء في السلطة، سيحاكمون أمام المحاكم الدولية ويحاسبون على الجرائم التي ارتكبوها".وأضاف أن تركيا "ستواصل الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام وعدل وقول الحقيقة".وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أطلقت خلالها آلاف الصواريخ تجاه إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، وأسر نحو 250 آخرين.وأدت الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى مقتل نحو 40 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 90 ألفا آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى آلاف المفقودين.وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن روسيا تدعو إلى البدء فوراً باستئناف عملية التفاوض بشأن إقامة دولة فلسطينية، مُشدِّداً على موقف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الداعي لتسوية أزمة الشرق الأوسط على أساس صيغة "حل الدولتين"، التي أقرها مجلس الأمن الدولي.
https://sarabic.ae/20240729/تصويت-برأيك-هل-يمكن-لتركيا-التدخل-في-إسرائيل-كما-فعلت-في-ليبيا-وقره-باغ-بحسب-تصريحات-أردوغان-1091212810.html
https://sarabic.ae/20240728/تركيا-ترسل-قوات-عسكرية-إلى-الصومال-معلومات-عن-جيشي-البلدين-1091202987.html
إسرائيل
غزة
قره باغ
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/06/1b/1090237335_82:0:1142:795_1920x0_80_0_0_2951c8cc767fad2fd675d3131163e057.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
رجب طيب أردوغان, إسرائيل, العالم, غزة, قره باغ, أخبار تركيا اليوم, طوفان الأقصى
رجب طيب أردوغان, إسرائيل, العالم, غزة, قره باغ, أخبار تركيا اليوم, طوفان الأقصى
أردوغان مهاجما تل أبيب: تركيا يمكن أن تتدخل في إسرائيل كما فعلت في قره باغ وليبيا
22:30 GMT 28.07.2024 (تم التحديث: 08:42 GMT 29.07.2024) حذر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، من أن تركيا قد تتدخل في إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة، كما فعلت في الصراع بين أرمينيا وأذربيجان على إقليم قره باغ، وكما تدخلت في الصراع الليبي.
القاهرة - سبوتنيك. وقال أردوغان، في خطاب خلال فعالية لحزبه (العدالة والتنمية) في ولاية ريزا، "كما دخلنا قره باغ وليبيا يمكن أن نفعل الشيء نفسه في إسرائيل، ولا يوجد سبب لعدم القيام بذلك".
وأضاف "علينا أن نكون أقوياء لاتخاذ خطواتنا حيال إسرائيل".
وفي وقت سابق هذا الشهر، اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتوفير المال والسلاح لحركة حماس التي وصفها بـ"الإرهابية"، وذلك من أجل قتل الإسرائيليين.
وقال كاتس، في تدوينة على منصة "إكس"، إن "جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي قام بضبط خلية إرهابية تابعة لحماس، تدار من قبل مقر حماس في تركيا".
وأضاف أن "أعضاء خلية حماس الذين ألقى جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي القبض عليهم كانوا يخططون لتنفيذ هجمات إرهابية في إسرائيل".
ورأى أن أردوغان "يحول تركيا إلى دولة داعمة للإرهاب في سبيل أيديولوجية متطرفة ومعادية للسامية ويقربها من محور الشر الذي تقوده إيران"، وفق وصفه.
وردًا على ذلك، أكدت وزارة الخارجية التركية أن الدعاية الإسرائيلية والحرب النفسية ضد تركيا وأردوغان لن تجدي نفعا.
وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان،
"يسعى وزير الخارجية الإسرائيلي كاتس، إلى إخفاء جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين وراء سلسلة من الأكاذيب والافتراءات والازدراءات، إلا أن الدعاية القذرة والحرب النفسية التي تستهدف الرئيس أردوغان وبلادنا لن تجدي نفعا".
وتابع البيان: أن "أعضاء حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذين قتلوا أكثر من 40 ألف فلسطيني في غزة ويريدون إشعال حرب إقليمية من أجل البقاء في السلطة، سيحاكمون أمام المحاكم الدولية ويحاسبون على الجرائم التي ارتكبوها".
وأضاف أن تركيا "ستواصل الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام وعدل وقول الحقيقة".
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أطلقت خلالها آلاف الصواريخ تجاه إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، وأسر نحو 250 آخرين.
وأدت الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى مقتل نحو 40 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 90 ألفا آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى آلاف المفقودين.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن روسيا تدعو إلى البدء فوراً باستئناف عملية التفاوض بشأن إقامة دولة فلسطينية، مُشدِّداً على موقف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الداعي لتسوية أزمة الشرق الأوسط على أساس صيغة "حل الدولتين"، التي أقرها مجلس الأمن الدولي.