https://sarabic.ae/20240807/الخارجية-الروسية-لـسبوتنيك-حقيقة-تعاون-نظام-كييف-مع-إرهابيين-ليست-مفاجئة-1091500144.html
الخارجية الروسية لـ"سبوتنيك": كييف قررت فتح "جبهة ثانية" في أفريقيا بسبب عجزها عن هزيمة روسيا
الخارجية الروسية لـ"سبوتنيك": كييف قررت فتح "جبهة ثانية" في أفريقيا بسبب عجزها عن هزيمة روسيا
سبوتنيك عربي
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن كييف تواصل استخدام الأساليب الإرهابية، وترتكب أعمال تخريبية واغتيالات سياسية. 07.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-07T09:06+0000
2024-08-07T09:06+0000
2024-08-07T09:45+0000
تقارير سبوتنيك
حصري
روسيا
أخبار مالي
أخبار أوكرانيا
أخبار روسيا اليوم
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/0f/1048699078_0:90:3323:1959_1920x0_80_0_0_b1ec5f77182137e299666e783d21bf43.jpg
قالت زاخاروفا في حديث لوكالة "سبوتنيك" إن كييف تواصل تطبيق الأساليب الإرهابية في روسيا، وترتكب اغتيالات سياسية وأعمال تخريبية، مضيفة أن "حقيقة تعاون كييف مع الإرهابيين ليست مفاجئة على الإطلاق".وأكدت زاخاروفا أن كييف قررت فتح "جبهة ثانية" في أفريقيا بسبب عجزها عن هزيمة روسيا في ساحة المعركة.وأشارت زاخاروفا إلى أنه في 4 أغسطس/ آب الجاري، تم نشر بيان رسمي من الحكومة الانتقالية لجمهورية مالي بشأن القطع "الفوري" للعلاقات الدبلوماسية مع أوكرانيا، وأشارت إلى أن "السبب في ذلك هو تصريحات المسؤولين الأوكرانيين، فيما يتعلق بمساعدة كييف للقوات الإرهابية، التي نفذت هجومًا على قافلة من العسكريين الماليين، في شمال مالي، في نهاية يوليو/ تموز الماضي".وأكدت زاخاروفا أنه "نلفت الانتباه إلى دقة "التشخيص" الذي أجرته موسكو، والتي حذرت مرارا وتكرارا من الطبيعة "النازية الجديدة والدنيئة" لسياسة نظام فلاديمير زيلينسكي، الذي دخل في "تحالف" مع الإرهاب الدولي".وأشارت زاخاروفا إلى أن السلطات المالية حذرت المجتمع الدولي والدول التي تساعد كييف من أن هذا الدعم سيعتبر بمثابة مساعدة للإرهاب الدولي، ودعت الأفارقة إلى إدانة الأعمال التخريبية التي تقوم بها أوكرانيا والتي تشكل تهديدا لاستقرار القارة.وأضافت زاخاروفا: "يتم الإعراب عن الامتنان للدول الصديقة لمالي التي أبدت تضامنها على خلفية الهجمات التي تم تنفيذها بدعم من جهات أجنبية".باحث: زيلنسكي أصبح من أيتام بايدن.. وروسيا غير قابلة للهزيمة بالمعنى التاريخيزيلينسكي يعتبر أن علاقته الشخصية تقتصر على زوجته بمعزل عن قائد القوات المسلحة
https://sarabic.ae/20240807/الخارجية-الروسية-استهداف-القوات-الأوكرانية-لمقاطعة-كورسك-هو-هجوم-إرهابي-آخر-ضد-المدنيين-1091493873.html
https://sarabic.ae/20240804/الخارجية-الروسية-موسكو-وواشنطن-تمكنتا-من-تجنب-جولة-جديدة-من-التصعيد-1091403034.html
أخبار مالي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/0f/1048699078_295:0:3026:2048_1920x0_80_0_0_6cec6a23353238fa7a5bad5eaf125af9.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
تقارير سبوتنيك, حصري, روسيا, أخبار مالي, أخبار أوكرانيا, أخبار روسيا اليوم, العالم
تقارير سبوتنيك, حصري, روسيا, أخبار مالي, أخبار أوكرانيا, أخبار روسيا اليوم, العالم
الخارجية الروسية لـ"سبوتنيك": كييف قررت فتح "جبهة ثانية" في أفريقيا بسبب عجزها عن هزيمة روسيا
09:06 GMT 07.08.2024 (تم التحديث: 09:45 GMT 07.08.2024) حصري
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن كييف تواصل استخدام الأساليب الإرهابية، وترتكب أعمال تخريبية واغتيالات سياسية.
قالت زاخاروفا في حديث لوكالة "سبوتنيك" إن كييف تواصل تطبيق الأساليب الإرهابية في روسيا، وترتكب اغتيالات سياسية وأعمال تخريبية، مضيفة أن "حقيقة تعاون كييف مع الإرهابيين ليست مفاجئة على الإطلاق".
وأكدت زاخاروفا أن كييف قررت فتح "جبهة ثانية" في أفريقيا بسبب عجزها عن هزيمة روسيا في ساحة المعركة.
وفيما يتعلق بالأحداث في مالي، قالت زاخاروفا: "نحن نتفهم الدوافع التي دفعت السلطات المالية إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع نظام كييف. إن حقيقة تعاون كييف مع الإرهابيين ليست مفاجئة على الإطلاق".
وأشارت زاخاروفا إلى أنه في 4 أغسطس/ آب الجاري، تم نشر بيان رسمي من الحكومة الانتقالية لجمهورية مالي بشأن القطع "الفوري" للعلاقات الدبلوماسية مع أوكرانيا، وأشارت إلى أن "السبب في ذلك هو تصريحات المسؤولين الأوكرانيين،
فيما يتعلق بمساعدة كييف للقوات الإرهابية، التي نفذت هجومًا على قافلة من العسكريين الماليين، في شمال مالي، في نهاية يوليو/ تموز الماضي".
وأضافت زاخاروفا أن "البيان المذكور يدين بشدة الأعمال العدوانية والعدائية التي تقوم بها السلطات الأوكرانية، متجاهلا موقف مالي الذي يدعو دائما إلى حل سلمي للصراع الروسي الأوكراني".
وأكدت زاخاروفا أنه "نلفت الانتباه إلى دقة "التشخيص" الذي أجرته موسكو، والتي حذرت مرارا وتكرارا من الطبيعة "النازية الجديدة والدنيئة"
لسياسة نظام فلاديمير زيلينسكي، الذي دخل في "تحالف" مع الإرهاب الدولي".وأشارت زاخاروفا إلى أن السلطات المالية
حذرت المجتمع الدولي والدول التي تساعد كييف من أن هذا الدعم سيعتبر بمثابة مساعدة للإرهاب الدولي، ودعت الأفارقة إلى إدانة الأعمال التخريبية التي تقوم بها أوكرانيا والتي تشكل تهديدا لاستقرار القارة.
وأضافت زاخاروفا: "يتم الإعراب عن الامتنان للدول الصديقة لمالي التي أبدت تضامنها على خلفية الهجمات التي تم تنفيذها بدعم من جهات أجنبية".