https://sarabic.ae/20240905/تصريحات-جديدة-متشائمة-ما-مصير-جهود-عقد-لقاء-بين-الأسد-وأردوغان؟-1092415332.html
تصريحات جديدة "متشائمة".. ما مصير جهود عقد لقاء بين الأسد وأردوغان؟
تصريحات جديدة "متشائمة".. ما مصير جهود عقد لقاء بين الأسد وأردوغان؟
سبوتنيك عربي
نقل تلفزيون "الميادين"، عن مصادر سورية "موثوقة"، قولها إنه "ما من مؤشر يستدعي عقد لقاء على المستوى الوزاري أو الرئاسي بين أنقرة ودمشق". 05.09.2024, سبوتنيك عربي
2024-09-05T10:06+0000
2024-09-05T10:06+0000
2024-09-05T10:06+0000
العالم العربي
أخبار تركيا اليوم
أخبار سوريا اليوم
رجب طيب أردوغان
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/03/10/1074804254_0:0:1258:708_1920x0_80_0_0_002a718607f7646fc5da69c016270d37.png
وأشارت المصادر إلى "غياب أي تطمينات أو ضمانات تركية، حتى اللحظة، بشأن إمكانية استعداد تركيا لمناقشة سحب قواتها من شمالي سوريا".وذكرت المصادر أن "المبادئ التي أعلنها الرئيس السوري، بشار الأسد، والتي تسمح لاستعادة العلاقات بين البلدين لا تزال قائمة، وبينها تحديد مرجعية تستند فيها عملية التفاوض إلى القانون الدولي".فيما نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن دبلوماسي عربي لم تسمه، أن "موسكو قد أنجزت بالفعل تحديد جدول أعمال اللقاء المرتقب الروسي- التركي- السوري- الإيراني، في إطار التقارب بين الجانبين السوري والتركي، مشيرا إلى أن اللقاء المرتقب قد يكون في نهاية الشهر الجاري".وأشار المصدر إلى أن "أجندة جدول الأعمال تتضمن بالضرورة، الإشارة إلى تسمية من هم الإرهابيون، وتحديد آلية للتعاون بين دمشق وأنقرة لمكافحة الإرهاب، إضافة لتحديد جدول زمني لانسحاب القوات التركية المحتلة من الأراضي السورية، وذلك بعد إنجاز النقاط السابقة الخاصة بمكافحة الإرهاب لضمان أمن الحدود المشتركة".وتابع أن "إعادة البحث في تعديل اتفاقية أضنة، والتي سبق وجرى طرحها كصيغة جديدة للتعاون السوري - التركي المشترك لضبط أمن الحدود، قد تكون أيضاً على جدول أعمال المباحثات المرتقبة".كان الرئيس السوري بشار الأسد، قال في خطاب أمام مجلس الشعب بمناسبة افتتاح الدور التشريعي الرابع للمجلس، قبل أيام، إن غياب المرجعية هو أحد أسباب عدم التوصل لنتائج بالمحادثات مع تركيا.وأضاف أن البادرة يجب أن تأتي من الأتراك، قائلا: "نحن لم نحتل أراضي بلد جار لننسحب"، في إشارة منه إلى الأراضي التي تسيطر عليها تركيا شمالاً.
https://sarabic.ae/20240731/تركيا-تنفي-ادعاءات-متداولة-بشأن-مسار-الحوار-مع-سوريا-1091299258.html
https://sarabic.ae/20240903/تركيا-الاتصالات-جارية-بشأن-لقاء-بين-أردوغان-والأسد-1092358432.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/03/10/1074804254_293:0:1244:713_1920x0_80_0_0_374b3fd74a99e754a4e9c5c2eeb7a324.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم, رجب طيب أردوغان, أخبار العالم الآن
العالم العربي, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم, رجب طيب أردوغان, أخبار العالم الآن
تصريحات جديدة "متشائمة".. ما مصير جهود عقد لقاء بين الأسد وأردوغان؟
نقل تلفزيون "الميادين"، عن مصادر سورية "موثوقة"، قولها إنه "ما من مؤشر يستدعي عقد لقاء على المستوى الوزاري أو الرئاسي بين أنقرة ودمشق".
وأشارت المصادر إلى "غياب أي تطمينات أو
ضمانات تركية، حتى اللحظة، بشأن إمكانية استعداد تركيا لمناقشة سحب قواتها من شمالي سوريا".
وذكرت المصادر أن "المبادئ التي أعلنها الرئيس السوري، بشار الأسد، والتي تسمح لاستعادة العلاقات بين البلدين لا تزال قائمة، وبينها تحديد مرجعية تستند فيها عملية التفاوض إلى القانون الدولي".
وشددت على أن "أحد هذه المبادئ هو الإقرار بالانسحاب من الأراضي السورية، على أن يتم التفاهم لاحقاً حول كيفية حدوثه".
فيما نقلت
صحيفة "الوطن" السورية عن دبلوماسي عربي لم تسمه، أن "موسكو قد أنجزت بالفعل تحديد جدول أعمال اللقاء المرتقب الروسي- التركي- السوري- الإيراني، في إطار التقارب بين الجانبين السوري والتركي، مشيرا إلى أن اللقاء المرتقب قد يكون في نهاية الشهر الجاري".
وأشار المصدر إلى أن "أجندة جدول الأعمال تتضمن بالضرورة، الإشارة إلى تسمية من هم الإرهابيون، وتحديد آلية للتعاون بين دمشق وأنقرة لمكافحة الإرهاب، إضافة لتحديد جدول زمني لانسحاب القوات التركية المحتلة من الأراضي السورية، وذلك بعد إنجاز النقاط السابقة الخاصة بمكافحة الإرهاب لضمان أمن الحدود المشتركة".
وتابع أن "إعادة البحث في تعديل اتفاقية أضنة، والتي سبق وجرى طرحها كصيغة جديدة للتعاون السوري - التركي المشترك لضبط أمن الحدود، قد تكون أيضاً على جدول أعمال المباحثات المرتقبة".
كان الرئيس السوري بشار الأسد، قال في خطاب أمام مجلس الشعب بمناسبة افتتاح الدور التشريعي الرابع للمجلس، قبل أيام، إن غياب المرجعية هو أحد أسباب عدم التوصل لنتائج بالمحادثات مع تركيا.
وأضاف أن البادرة يجب أن تأتي من الأتراك، قائلا: "نحن لم نحتل أراضي بلد جار لننسحب"، في إشارة منه إلى الأراضي التي تسيطر عليها تركيا شمالاً.