00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:32 GMT
28 د
مدار الليل والنهار
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
من الملعب
بداية ممتازة لمانشستر سيتي وبرشلونة وعلامات استفهام حول أداء ريال مدريد
09:03 GMT
27 د
ملفات ساخنة
ماذا بعد قرار الأمم المتحدة الذي يدعو إسرائيل للانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة
09:30 GMT
29 د
مرايا العلوم
البكتيريا متعددة الخلايا وزيادة حمضية المتجمد الشمالي وصلاحية إبداع العلماء
10:30 GMT
30 د
مساحة حرة
هل تنجو زراعات العالم العربي من التغيرات المناخية ؟
11:03 GMT
34 د
عرب بوينت بودكاست
تطوير تكنولوجيا شرائح الجسم.. المميزات والمخاطر
11:38 GMT
22 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
12:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

المرشح الرئاسي التونسي زهير المغزاوي لـ"سبوتنيك": حظوظنا في الفوز وافرة وتعديل الدستور ضمن مخططاتنا

© Sputnik . Mariam.Gaderaالمرشح الرئاسي التونسي زهير المغزاوي
المرشح الرئاسي التونسي زهير المغزاوي  - سبوتنيك عربي, 1920, 16.09.2024
تابعنا عبر
حصري
يتنافس على كرسي الرئاسة في تونس، 3 مترشحين وهم البرلماني السابق العياشي زمال، والرئيس المنتهية ولايته قيس سعيد، والبرلماني السابق زهير المغزاوي، الذين يتسابقون لبلوغ قصر قرطاج.
وكالة "سبوتنيك"، التقت المرشح زهير المغزاوي، البالغ من العمر 59 عاما، الذي انتقل من العمل كأستاذ في الرياضيات إلى دروب العمل النقابي ثم السياسي، وانتُخب نائبا في برلمان البلاد 2014.
وكان زهير المغزاوي، أمينا عاما لـ"حركة الشعب"، إحدى رموز "الحركة القومية الناصرية" في تونس، قبل أن يعلن، في أغسطس/ آب الماضي، عن تخليه عن الأمانة العامة للحركة.
الانتخابات البرلمانية التونسية - سبوتنيك عربي, 1920, 14.09.2024
انطلاق الحملة الانتخابية الرئاسية في تونس
وفيما يلي نص الحوار:
ما الذي دفعكم إلى دخول السباق الانتخابي الرئاسي؟
قرار الترشح جاء بناءً على تقييم وضع البلاد وحصيلة السنوات الثلاث التي تلت الخامس والعشرين من شهر يوليو/ تموز 2021، فعلى المستوى الاقتصادي تراجعت نسبة النمو إلى 0.4%، وارتفع معدل البطالة إلى 16.4%، وتفاقمت المديونية الخارجية بشكل كبير جدا، فخلال هذه السنة البرلمانية اقترضت تونس من الخارج حوالي 22 قرضا منها 7 قروض موجهة للموازنة.
وعلى المستوى السياسي هنالك مشاكل كبيرة، من أبرزها المرسوم عدد 54 وما أدى إليه من اعتقالات في صفوف الإعلاميين والسياسيين والشباب، الذين سجنوا لمجرد تعبيرهم عن آرائهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد لاحظنا تضييقات كبيرة في الجانب المتعلق بالحقوق والحريات.
أما على المستوى الاجتماعي، فالوضع يزداد صعوبة، لا سيما على فئة كبيرة من شعبنا على غرار المتقاعدين والفئات الهشة.
وتبعا لذلك ارتأينا الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، متسلحا بخبرتي البرلمانية والسياسية والنقابية، لأننا نعتقد أن تونس تستحق أفضل مما هي فيه الآن ولأننا نؤمن أننا قادرون على الإنجاز وإخراج البلاد من مرحلة رفع الشعارات الفارغة، ولأننا نمتلك تصورات وحلولا للمشاكل التي يعاني منها الشعب التونسي، الذي ينتظر تحسين وضعه المعيشي والاجتماعي والاقتصادي منذ سنوات، فالعملية السياسية التي رافقت ولحقت الثورة كانت عملية فاشلة ووضعت انتظارات السياسيين على جدول أعمالها عوضا عن انتظارات الناس.
ما هي العناوين الكبرى التي ستميز برنامجكم الانتخابي؟
سيكون العنوان الأكبر لبرنامجنا الانتخابي هو الإنجاز وصيانة البلاد، فالمرافق العمومية لم تقع صيانتها منذ الثورة وجلّ المستشفيات والمدارس ووسائل النقل العمومية في حالة يرثى لها.
كما سنولي مسألة العناية بالقطاع الفلاحي أولوية قصوى، إلى جانب النهوض بقطاع السياحة الذي يعاني من أزمة هيكلية نتيجة اقتصاره على السياحة الشاطئية، في الوقت الذي تمتلك فيه تونس منتوجا سياحيا ضخما ومتنوعا لم يقع استغلاله على غرار السياحة الصحراوية في الجنوب التونسي، إلى جانب ملفات حارقة.
الانتخابات البرلمانية - تونس - سبوتنيك عربي, 1920, 13.09.2024
ما الهدف من منع عدد منظمات وجمعيات حقوقية من مراقبة الانتخابات التونسية
تونس مرّت بفترة ركود اقتصادي طويلة ومعدلات البطالة والتضخم في ارتفاع مستمر.. ما هي خطتكم لتغيير هذا الوضع؟
تغيير هذا الواقع يستوجب التركيز على جملة من المعطيات، أولها موضوع اقتصاد الرّيع، الذي تحدّث عنه الجميع ولا أحد تقدّم بتصورات لحلّ هذه المعضلة، فالفساد في تونس لا يقتصر على اللوبيات والفاسدين، الذين يجب أن يوضعوا تحت طائلة المحاسبة، وإنّما هو أيضا فساد مقنّن بالقانون عن طريق التراخيص.
لذلك سنضع على قائمة أهدافنا الاستراتيجية مسألة إلغاء التراخيص وفسح المجال أمام التونسيين والمستثمرين الشبان لاقتحام كل القطاعات.
أما النقطة الثانية فتتعلّق بالمالية العمومية التي تعاني من صعوبات كبيرة أدّت إلى فقدان المواد الأساسية في الأسواق ونتج عنها غلاء مشط في الأسعار.
وفي هذا الجانب سنفعّل خطة مهمة لإنعاش المالية العمومية، من أهم ركائزها وضع حد للنظام الجبائي غير العادل في تونس الذي فسح المجال أمام التهرّب الضريبي، وسنرفع شعار "من يربح أكثر عليه أن يدفع جباية أكثر"، كما سنتخذ إجراءات عملية لاحتواء القطاع الموازي ومعالجة مسألة تغيير الأوراق النقدية.
ماذا عن السياسة الخارجية؟ ما هي أهم الركائز التي يجب أن تبنى عليها العلاقات التونسية الخارجية بحسب تصوركم؟
لقد بقيت العلاقات الخارجية لتونس إلى حد الآن رهينة الشركاء التقليديين وأساسا الاتحاد الأوروبي، وهي علاقات تقوم على الهيمنة وهذا ما يجب أن يتغيّر.
سنضع من أولوياتنا توسيع العلاقات الخارجية لتونس، إلى جانب مراجعة الاتفاقيات القديمة التي نعتبرها ظالمة، فضلا عن الاتفاقيات الأخرى التي لا يعلم عنها التونسيون شيئا، مثل الاتفاقية الموقعة مع إيطاليا حول الهجرة، ومع فرنسا حول الهيدروجين الأخضر.
نحن نعتقد أن العالم أصبح أرحب وعلاقاتنا يجب أن تتحسن وتتوسع وتنفتح على القوى الصاعدة في العالم على غرار روسيا والصين البرازيل والهند ومجموعة "البريكس" وغيرها من المجموعات التي يمكن أن توفّر فرصة لإنعاش الاقتصاد التونسي.
بالتوازي مع ذلك، يجب أن ننفتح على محيطنا العربي وعلى أفريقيا التي أصبحت محط أنظار العالم، إذ ليس من المعقول أن يكون لتونس 6 سفارات فقط في دول أفريقية وألا تمتلك خطوطا جوية مع العديد من دول القارة.
الرئيس التونسي، قيس سعيد - سبوتنيك عربي, 1920, 10.09.2024
الرئيس التونسي يطالب بحماية أملاك الدولة من "لوبيات الفساد"
ما هو تصوركم لمسألة ترتيب العلاقة بين السلطات الثلاث وهل تفكرون في طرح تعديلات دستورية؟
حركة الشعب كانت من ضمن الأطراف التي دعت التونسيين إلى التصويت لصالح الدستور الحالي خلال الاستفتاء الشعبي رغم التحفظات على بعض فصوله، ولكننا ارتأينا تمرير هذا الدستور لأننا خلنا أن تعديل دستور 2022 أسهل بكثير من تعديل دستور 2014.
ومن ضمن النقاط التي تحفظنا عليها هي مسألة الصلاحيات المطلقة لرئيس الجمهورية، فكل المؤسسات تُحاسب إلاّ مؤسسة رئاسة الجمهورية لا يحاسبها أحد، لذلك سنعمل على أن يضمن الدستور التوازن الحقيقي بين السلطات الثلاث وأن تخضع مؤسسة الرئاسة للمحاسبة ككل مؤسسات الدولة.
كيف تقيم المناخ السياسي الذي تجرى فيه هذه الانتخابات؟
بالفعل كانت هناك صعوبات كبيرة رافقت عملية تقديم الترشح، أولا الحيز الزمني كان ضيّقا جدا لجمع 10 آلاف تزكية في ظروف مناخية صعبة، وثانيا كانت هناك حالة من الخوف تسيطر على المواطنين الذين يخشون الإعلان عن تزكية أحد المترشحين، وثالثا توجد مسألة بطاقة السوابق العدلية التي حرم منها عدد من المترشحين في ضرب واضح لحقهم الدستوري.
إضافة إلى ذلك، وقع استعمال مؤسسات الدولة من طرف المرشح الرئاسي قيس سعيد في ضرب لمبدأ المساواة بين المترشحين، قد لا يكون ذلك قد حصر بأمر من الرئيس خاصة في ظل وجود أطراف تسعى إلى التقرب منه وتزايد عليه.
الرئيس التونسي، قيس سعيد، يودع ملف ترشحه لفترة رئاسية جديدة، 5 أغسطس/ آب 2024 - سبوتنيك عربي, 1920, 04.09.2024
الرئيس التونسي يحذر من تمويلات وتدخلات أجنبية في الانتخابات الرئاسية المقبلة
كيف هي علاقتكم بالرئيس قيس سعيد وهل مازلتم تحافظون على نفس الموقف من مسار 25 يوليو؟
"حركة الشعب" كانت من أول الداعمين لمسار 25 يوليو، وهي مرحلة كان لا بد من حدوثها بعد سنوات من الفساد والإفساد والالتفاف على مطالب الشعب.
ما يمكن استخلاصه هو أن 25 يوليو هي لحظة التقت فيها الإرادات، إرادة الرئيس وإرادة الشعب وإرادة الدولة والنخب السياسية، ولكن اتضح فيما بعد أن الغايات والأهداف من 25 يوليو هي مختلفة، فأهداف شعبنا هي تحقيق الحياة الكريمة بمختلف أوجهها، وأهداف الدولة هي استعادة هيبتها بعد سنوات من الاختراق، وأهداف الرئيس أصبحت واضحة وهي البناء القاعدي والشركات الأهلية.
أما النخب السياسية فبعضها اعتقد أن التخلي عن المنظومة السابقة يعتبر إنجازا، وقد تحدثنا مرارا عن وجود صراع حتى داخل منظومة 25 يوليو.
كنا نتمنى أن ينتقل بنا هذا المسار من ديمقراطية فاسدة إلى ديمقراطية سليمة ومن وضع اقتصادي واجتماعي بائس إلى الشروع في تحسين هذا الوضع، وهو ما لم يحصل. وهذه النقطة من الدواعي الرئيسية التي قادتنا إلى الترشح للانتخابات المقبلة وتقديم برنامجنا لشعبنا.
كيف تقيّمون حظوظ فوزكم في السباق الانتخابي؟
أعتقد أن حظوظنا وافرة، فنحن لسنا غرباء عن شعبنا وكنا إلى جانبه قبل الثورة وبعدها وخضنا معه كل المعارك من أجل الحرية ومن أجل الفئات الهشة، معارك ضد الاستبداد والاستغلال، وعرضنا السياسي ليس بالجديد على التونسيين والتونسيات، ونحن عازمون على خوض هذا الاستحقاق الانتخابي بكل جدية والتنافس على رئاسة تونس.
أجرت الحوار: مريم جمال
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала