https://sarabic.ae/20240923/لبنان-يعلن-مقتل-100-شخصا-وإصابة-أكثر-من-400-آخرين-نتيجة-الغارات-الإسرائيلية-على-الجنوب-1093014386.html
كارثة في لبنان... عدد قتلى مهول ودمار كبير في ساعات بقصف إسرائيلي... صور وفيديو
كارثة في لبنان... عدد قتلى مهول ودمار كبير في ساعات بقصف إسرائيلي... صور وفيديو
سبوتنيك عربي
اسرائيل تقص لبنان
2024-09-23T10:45+0000
2024-09-23T10:45+0000
2024-09-23T15:22+0000
لبنان
أخبار لبنان
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار حزب الله
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/17/1093005601_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_99835d465b69d85fc6f79a4048d87c2e.jpg
فقد أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الاثنين، أن "القصف الإسرائيلي على الجنوب، حتى الآن، قتل 274 شخصا وتسبب بإصابة 1024 آخرين".وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، بأن "مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة أعلن أن غارات العدو الإسرائيلي المتمادية على البلدات والقرى الجنوبية أدت في حصيلة أولية إلى استشهاد مائة شخص وإصابة أكثر من أربعمائة جريح، ومن بين الشهداء والجرحى أطفال ونساء ومسعفون".وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "سلاح الجو الإسرائيلي بدأ موجة ثانية من الهجمات الواسعة والقوية، على مواقع لـ"حزب الله" في جنوب لبنان".وأفادت وسائل الإعلام، بأن الغارات الإسرائيلية استهدفت بلدات حولا ومجدل سلم وطلوسة والصوانة وعيتا الشعب جنوبي لبنان، مشيرةً إلى أن "هجمات الجيش الإسرائيلي تركز على المناطق المأهولة بالسكان حيث يخزن "حزب الله" أسلحته".كما أفاد الإعلام اللبناني، في وقت سابق اليوم، بأن القوات الإسرائيلية شنت سلسلة من الغارات الجوية المكثفة والعنيفة على العديد من المناطق والبلدات في الجنوب والبقاعين الشمالي والغربي في لبنان.وذكر موقع "النشرة" اللبناني أن غارات جوية عنيفة استهدفت العديد من المناطق الحرجية في المنطقة الحدودية وبلدات في أقضية النبطية وصور ومرجعيون وإقليم التفاح والبقاع الغربي".وأشارت الوكالة نقلا عن مراسلها في البقاع، أن "الغارات الإسرائيلية استهدفت السلسلة الغربية لجرود شمسطار وطاريا وبوداي، وعلى السلسلة الشرقية في وادي جنتا، وفي البقاع الشمالي جرود حلبتا و حربتا ووادي فعرا، وجرود الهرمل في الشربين".وفي السياق نفسه، أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية أن الطيران الإسرائيلي نفذ أكثر من 80 غارة على عدة مناطق متفرقة في البلاد صباح اليوم خلال نصف ساعة.وشهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق، يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء "البيجر" والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد قُتل 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و"حزب الله" اتهما "إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم"، فيما لم تؤكد السلطات الإسرائيلية أو تنفي ضلوعها به.وازدادت حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت وقتل القيادي في "حزب الله" فؤاد شكر أواخر تموز/يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة "غاليلوت"، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.
https://sarabic.ae/20240923/ميقاتي-العدوان-الإسرائيلي-المتمادي-على-لبنان-حرب-إبادة-ومخطط-يهدف-لتدمير-القرى-والبلدات-1093011065.html
https://sarabic.ae/20240923/إعلام-أنباء-عن-قيام-الجيش-الإسرائيلي-باختراق-شبكة-الاتصالات-اللبنانية-1093004614.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/17/1093005601_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_22469119d0d82abd87838217774e27e6.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الاعتداء على لبنان
كارثة في لبنان... عدد قتلى مهول ودمار كبير في ساعات بقصف إسرائيلي... صور وفيديو
10:45 GMT 23.09.2024 (تم التحديث: 15:22 GMT 23.09.2024) يتزايد عدد الضحايا من القتلى والجرحى في لبنان، على خلفية القصف المستمر الذي تنفذه المقاتلات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية الجنوبية، بشكل كبير حيث يتم تحديث البيانات الضحايا كل ساعة تقريبا، فيما تشهد المطقة دمار كبير نتيجة الضربات الضخمة التي استهدفت الأبينة والبلدات.
فقد أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الاثنين، أن "القصف الإسرائيلي على الجنوب، حتى الآن، قتل 274 شخصا وتسبب بإصابة 1024 آخرين".
وأفادت
وكالة الأنباء اللبنانية، بأن "مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة أعلن أن غارات العدو الإسرائيلي المتمادية على البلدات والقرى الجنوبية أدت في حصيلة أولية إلى استشهاد مائة شخص وإصابة أكثر من أربعمائة جريح، ومن بين الشهداء والجرحى أطفال ونساء ومسعفون".
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "سلاح الجو الإسرائيلي
بدأ موجة ثانية من الهجمات الواسعة والقوية، على مواقع لـ"حزب الله" في جنوب لبنان".
وأفادت وسائل الإعلام، بأن الغارات الإسرائيلية استهدفت بلدات حولا ومجدل سلم وطلوسة والصوانة وعيتا الشعب جنوبي لبنان، مشيرةً إلى أن "هجمات الجيش الإسرائيلي تركز على المناطق المأهولة بالسكان حيث يخزن "حزب الله" أسلحته".
كما أفاد الإعلام اللبناني، في وقت سابق اليوم، بأن
القوات الإسرائيلية شنت سلسلة من الغارات الجوية المكثفة والعنيفة على العديد من المناطق والبلدات في الجنوب والبقاعين الشمالي والغربي في لبنان.
وذكر موقع "النشرة" اللبناني أن غارات جوية عنيفة استهدفت العديد من المناطق الحرجية في المنطقة الحدودية وبلدات في أقضية النبطية وصور ومرجعيون وإقليم التفاح والبقاع الغربي".
وأشارت الوكالة نقلا عن مراسلها في البقاع، أن "الغارات الإسرائيلية استهدفت السلسلة الغربية لجرود شمسطار وطاريا وبوداي، وعلى السلسلة الشرقية في وادي جنتا، وفي البقاع الشمالي جرود حلبتا و حربتا ووادي فعرا، وجرود الهرمل في الشربين".
وفي السياق نفسه، أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية أن الطيران الإسرائيلي نفذ أكثر من 80 غارة على عدة مناطق متفرقة في البلاد صباح اليوم خلال نصف ساعة.
وشهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق، يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء "البيجر" والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد قُتل 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.
وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و"حزب الله" اتهما "إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم"، فيما لم تؤكد السلطات الإسرائيلية أو تنفي ضلوعها به.
وازدادت حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت وقتل القيادي في "حزب الله" فؤاد شكر أواخر تموز/يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة "غاليلوت"، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.