https://sarabic.ae/20241004/وزير-الخارجية-الإيراني-من-لبنان-ردنا-سيكون-شاملا-ومتناسبا-على-أي-عدوان-إسرائيلي--1093437343.html
وزير الخارجية الإيراني من لبنان: ردنا سيكون شاملا ومتناسبا على أي عدوان إسرائيلي
وزير الخارجية الإيراني من لبنان: ردنا سيكون شاملا ومتناسبا على أي عدوان إسرائيلي
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، خلال زيارته إلى لبنان، اليوم الجمعة، أن رد بلاده على أي هجوم إسرائيلي سيكون شاملا ومتناسبا. 04.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-04T13:07+0000
2024-10-04T13:07+0000
2024-10-04T13:32+0000
العالم العربي
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
إيران
أخبار إيران
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/02/1092307943_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_1dedd07e91a799a16b1c2b7111e54b74.jpg
وأعرب عراقجي عن دعم بلاده لمساعي وقف إطلاق النار بشرط مراعاة حقوق الشعب اللبناني وتزامنه مع وقف إطلاق النار في غزة.وشدد الوزير الإيراني على أن هجوم بلاده على إسرائيل كان دفاعا عن النفس وردا على الهجمات على المصالح الإيرانية.وأكد الحرس الثوري الإيراني، اليوم الجمعة، أن إيران ستستهدف مصافي التكرير وحقول الغاز الإسرائيلية إذا هاجمت إسرائيل إيران.وأشار إلى أن "إيران بلد كبير وواسع، وفيه الكثير من المراكز الاقتصادية، في حين أن إسرائيل لديها 3 محطات للطاقة وعدة مصافٍ"، وهددها قائلاً: "بإمكاننا ضربها كلها في آن واحد".وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن، مساء الثلاثاء الماضي، تنفيذ هجوم ضد إسرائيل بعشرات الصواريخ، وذلك ردًا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقائد فيلق القدس الإيراني بلبنان عباس نيلفروشان.وكانت "حماس" قد أعلنت، في 31 تموز/يوليو الماضي، مقتل رئيس مكتبها السياسي، إسماعيل هنية، جراء قصف إسرائيلي لمقر إقامته في طهران، غداة حضوره حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.ويرد "حزب الله" بهجمات صاروخية تستهدف في المقام الأول شمال إسرائيل، لكن نطاق الهجمات الصاروخية زاد بشكل ملحوظ في الأيام الأخيرة. وفي كل يوم، يتم تسجيل عشرات الرشقات الصاروخية باتجاه المناطق المأهولة بالسكان الإسرائيليين، والتي يتم خلالها إصابة المباني السكنية، مما يؤدي إلى وقوع إصابات.وتوتر المشهد بشكل كبير على خلفية مقتل الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في غارة إسرائيلية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، التي أتت بعد أيام من تفجيرات أجهزة النداء الآلي (بيجر)، التي راح ضحيتها آلاف المصابين والقتلى في البلاد.
https://sarabic.ae/20241004/طهران-تلوح-باستهداف-مصافي-النفط-الإسرائيلية-في-حال-مهاجمه-الأخيرة-لها--1093431683.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/02/1092307943_343:0:3072:2047_1920x0_80_0_0_1d6020762fdd637979ebaa731469e574.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إيران, أخبار إيران
العالم العربي, لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إيران, أخبار إيران
وزير الخارجية الإيراني من لبنان: ردنا سيكون شاملا ومتناسبا على أي عدوان إسرائيلي
13:07 GMT 04.10.2024 (تم التحديث: 13:32 GMT 04.10.2024) أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، خلال زيارته إلى لبنان، اليوم الجمعة، أن رد بلاده على أي هجوم إسرائيلي سيكون شاملا ومتناسبا.
وأعرب عراقجي عن دعم بلاده لمساعي وقف إطلاق النار بشرط مراعاة حقوق الشعب اللبناني وتزامنه مع وقف إطلاق النار في غزة.
وشدد الوزير الإيراني على أن هجوم بلاده على إسرائيل كان دفاعا عن النفس وردا على الهجمات على المصالح الإيرانية.
وأكد الحرس الثوري الإيراني، اليوم الجمعة، أن إيران ستستهدف مصافي التكرير وحقول الغاز الإسرائيلية إذا هاجمت إسرائيل إيران.
وشدد نائب القائد العام للحرس الثوري في الإيراني العميد علي فدوي، في تصريح لقناة "الميادين" اللبنانية على أنه، "إن أخطأ كيان الاحتلال، فسنستهدف كل مصادر الطاقة ومحطات الطاقة وجميع المصافي والحقول الغازية لديه".
وأشار إلى أن "إيران بلد كبير وواسع، وفيه الكثير من المراكز الاقتصادية، في حين أن إسرائيل لديها 3 محطات للطاقة وعدة مصافٍ"، وهددها قائلاً: "بإمكاننا ضربها كلها في آن واحد".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن، مساء الثلاثاء الماضي، تنفيذ
هجوم ضد إسرائيل بعشرات الصواريخ، وذلك ردًا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقائد فيلق القدس الإيراني بلبنان عباس نيلفروشان.
وكانت "حماس" قد أعلنت، في 31 تموز/يوليو الماضي، مقتل رئيس مكتبها السياسي، إسماعيل هنية، جراء قصف إسرائيلي لمقر إقامته في طهران، غداة حضوره حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح يوم الثلاثاء الفائت، شن عملية برية في لبنان، قائلا إنها ستكون "محدودة"، في حين نفذ سلاح الجو الإسرائيلي لأيام متتالية ضربات مكثفة على أهداف لـ"حزب الله" في مناطق مختلفة من لبنان.
ويرد "حزب الله"
بهجمات صاروخية تستهدف في المقام الأول شمال إسرائيل، لكن نطاق الهجمات الصاروخية زاد بشكل ملحوظ في الأيام الأخيرة. وفي كل يوم، يتم تسجيل عشرات الرشقات الصاروخية باتجاه المناطق المأهولة بالسكان الإسرائيليين، والتي يتم خلالها إصابة المباني السكنية، مما يؤدي إلى وقوع إصابات.
وتوتر المشهد بشكل كبير على خلفية مقتل الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في
غارة إسرائيلية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، التي أتت بعد أيام من تفجيرات أجهزة النداء الآلي (بيجر)، التي راح ضحيتها آلاف المصابين والقتلى في البلاد.