https://sarabic.ae/20241018/بعد-يحيى-السنوار-من-هم-المرشحون-البارزون-لخلافته؟-1093922370.html
بعد يحيى السنوار... من هم المرشحون البارزون لخلافته؟
بعد يحيى السنوار... من هم المرشحون البارزون لخلافته؟
سبوتنيك عربي
تزداد التساؤلات في الوقت الراهن، حول من سيخلف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، بعد مقتله على يد الجيش الإسرائيلي، والذي مع رحيله ترك... 18.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-18T14:48+0000
2024-10-18T14:48+0000
2024-10-18T17:30+0000
حركة حماس
أخبار فلسطين اليوم
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/11/1093885314_0:0:1072:603_1920x0_80_0_0_6baf58b7bc8f6fb7832bf7aeca8e5909.jpg
من المحتمل أن يشغل منصب السنوار، العديد من كبار الشخصيات في "حماس"، الذين لديهم تاريخ طويل من العمليات العسكرية والمناورات السياسية، ونستعرض في السطور التالية أبرز 7 مرشحين.محمود الزهارهو أحد الأعضاء المؤسسين لـ"حماس"، وهو المرشح الأوفر حظا لخلافة السنوار، ويُعرف الزهار بموقفه المتشدد، حتى وفقا لمعايير حركة المقاومة الفلسطينية، وكان له دور فعال في تشكيل الإطار الأيديولوجي للحركة، والذي يركز على المقاومة المسلحة ضد إسرائيل والحكم الإسلامي في غزة.كما لعب الزهار دورا حاسما في صعود "حماس" إلى السلطة، بعد الانتخابات التشريعية الفلسطينية، في عام 2006، وشغل منصب أول وزير خارجية لها.وعلى الرغم من نجاته من محاولات اغتيال إسرائيلية متعددة - في عام 1992 ومرة أخرى في عام 2003 – يظل محمود الزهار شخصية رئيسية في الهيكل السياسي لـ"حماس".وتزعم إسرائيل أنها اغتالت الزهار خلال هجوم 7 أكتوبر 2023، إلا أن حركة "حماس" لم تؤكد ذلك مقتله خلال حرب غزة.محمد السنوارخليفة محتمل آخر هو شقيق يحيى السنوار، ومثل شقيقه، كان محمد زعيما لفترة طويلة داخل الجناح العسكري لـ"حماس"، وقد يشير صعوده إلى القيادة إلى استمرارية في استراتيجيات الحركة.ووفقا لتقارير، يشترك محمد السنوار مع شقيقه الراحل يحيى في النهج المتشدد، وقد أعرب المسؤولون الأمريكيون عن قلقهم من أن قيادته قد تجعل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين، أكثر تحديا.وبينما حافظ محمد على مستوى منخفض، فقد كان شخصية مهمة في العمليات العسكرية للحركة، ونجا من محاولات اغتيال متعددة من قبل إسرائيل.موسى أبو مرزوقعضو بارز في المكتب السياسي لـ"حماس"، وهو منافس محتمل آخر، وساعد في تأسيس "حماس" بعد الانفصال عن جماعة الإخوان المسلمين الفلسطينية في أواخر ثمانينيات القرن الماضي.وكان أبو مرزوق ذات يوم رئيس المكتب السياسي لـ"حماس"، وكان متورطا لفترة طويلة في عملياتها التنظيمية والمالية، بما في ذلك دعم الأنشطة المسلحة.وعلى الرغم من سجنه في أمريكا بتسعينيات القرن الماضي، بتهمة التورط في أنشطة إرهابية، فقد تم ترحيل أبو مرزوق إلى الأردن، وظل شخصية مؤثرة داخل الجهاز السياسي للحركة.وعلى الرغم من قضائه الكثير من وقته في المنفى، فإن خبرة أبو مرزوق وارتباطاته بأيديولوجية "حماس" الأساسية، تجعله مرشحا قويا لتولي القيادة السياسية.روحي مشتهىمن الشخصيات البارزة في "حماس"، وأحد المقربين من يحيى السنوار، وتقلّد العديد من المهام الحساسة داخل "حماس"، بما في ذلك التنسيق الأمني بين الحركة والسلطات المصرية، خاصة فيما يتعلق بمعبر رفح، إلى جانب العديد من القضايا الأمنية الأخرى المرتبطة بالحدود.وذكرت تقارير مقتل مشتهى في غارة جوية إسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، إلا أن "حماس" لم تؤكد رسميا هذه الأنباء.محمد الضيفيُنظر إلى الضيف، الذي يُنسب إليه الفضل في التخطيط للعديد من أكثر عمليات "حماس" تطورا، بما في ذلك هجوم 7 أكتوبر، على أنه شخصية "متشددة".ويشتهر الضيف بقدرته على التخفي، والنجاة من محاولات الاغتيال المتكررة وصلت إلى 7.وتتسم شخصية محمد الضيف أنها بعيدة عن الأضواء، ولا يظهر إلا بمناسبات نادرة، وغالبا ما يوجه رسائله عبر مقاطع فيديو مصورة.خليل الحيةشخصية بارزة داخل المكتب السياسي لـ"حماس"، ومقره حاليا في قطر، ولعب دورا رئيسيا في مفاوضات وقف إطلاق النار في الصراعات السابقة، ويمكن اعتبار قيادة الحية خيارا عمليا للمجموعة، خاصة إذا كانت "حماس" تسعى إلى التفاوض على إنهاء الحرب الحالية في غزة.وأظهر الحية من خلال مشاركته في محادثات وقف إطلاق النار عام 2014 مع إسرائيل، قدرته على الانخراط في مفاوضات رفيعة المستوى، وقد توفر زعامته طريقا أكثر دبلوماسية لـ"حماس".نجا خليل الحية من غارة جوية إسرائيلية في عام 2007، أسفرت عن مقتل أفراد من عائلته، وتجعله براعته السياسية، جنبا إلى جنب مع علاقاته بالوسطاء الدوليين، وخاصة في الدوحة، شخصية يمكن لإسرائيل و"حماس" العمل معها في محادثات وقف إطلاق النار.خالد مشعليظل خالد مشعل، الذي قاد حركة "حماس" لأكثر من عقد من الزمان، من عام 2006 حتى عام 2017، شخصية محترمة داخل الحركة، على الرغم من أنه فقد حظوته لدى بعض الفصائل الرئيسية.وخلال قيادته، أشرف مشعل على بعض أهم الإنجازات العسكرية والسياسية لـ"حماس"، ومع ذلك، أدت معارضته العلنية للرئيس السوري، بشار الأسد، أثناء الحرب الأهلية السورية، إلى توتر العلاقات مع إيران، الداعم الرئيسي لـ"حماس".
https://sarabic.ae/20241018/من-هو-شقيق-السنوار-الذي-تبحث-عنه-إسرائيل؟----1093897765.html
https://sarabic.ae/20241018/إعلام-خالد-مشعل-يتولى-رئاسة-حركة-حماس-بعد-مقتل-السنوار--1093894134.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/11/1093885314_30:0:982:714_1920x0_80_0_0_1e9b3f95699b2e023a8c8e44c98aadc0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي
حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي
بعد يحيى السنوار... من هم المرشحون البارزون لخلافته؟
14:48 GMT 18.10.2024 (تم التحديث: 17:30 GMT 18.10.2024) تزداد التساؤلات في الوقت الراهن، حول من سيخلف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، بعد مقتله على يد الجيش الإسرائيلي، والذي مع رحيله ترك فراغا في السلطة على رأس "حماس".
من المحتمل أن يشغل منصب السنوار، العديد من كبار الشخصيات في "حماس"، الذين لديهم تاريخ طويل من العمليات العسكرية والمناورات السياسية، ونستعرض في السطور التالية أبرز 7 مرشحين.
هو أحد الأعضاء المؤسسين لـ"حماس"، وهو المرشح الأوفر حظا لخلافة السنوار، ويُعرف الزهار بموقفه المتشدد، حتى وفقا لمعايير حركة المقاومة الفلسطينية، وكان له دور فعال في تشكيل الإطار الأيديولوجي للحركة، والذي يركز على المقاومة المسلحة ضد إسرائيل والحكم الإسلامي في غزة.
كما لعب الزهار دورا حاسما في صعود "حماس" إلى السلطة، بعد الانتخابات التشريعية الفلسطينية، في عام 2006، وشغل منصب أول وزير خارجية لها.
وعلى الرغم من نجاته من محاولات اغتيال إسرائيلية متعددة - في عام 1992 ومرة أخرى في عام 2003 – يظل
محمود الزهار شخصية رئيسية في الهيكل السياسي لـ"حماس".
وتزعم إسرائيل أنها اغتالت الزهار خلال هجوم 7 أكتوبر 2023، إلا أن حركة "حماس" لم تؤكد ذلك مقتله خلال حرب غزة.
خليفة محتمل آخر هو شقيق يحيى السنوار، ومثل شقيقه، كان محمد زعيما لفترة طويلة داخل الجناح العسكري لـ"حماس"، وقد يشير صعوده إلى القيادة إلى استمرارية في استراتيجيات الحركة.
ووفقا لتقارير، يشترك محمد السنوار مع شقيقه الراحل يحيى في النهج المتشدد، وقد أعرب المسؤولون الأمريكيون عن قلقهم من أن قيادته قد تجعل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين، أكثر تحديا.
وبينما حافظ محمد على مستوى منخفض، فقد كان شخصية مهمة في العمليات العسكرية للحركة، ونجا من محاولات اغتيال متعددة من قبل إسرائيل.
عضو بارز في المكتب السياسي لـ"حماس"، وهو منافس محتمل آخر، وساعد في تأسيس "حماس" بعد الانفصال عن جماعة الإخوان المسلمين الفلسطينية في أواخر ثمانينيات القرن الماضي.
وكان أبو مرزوق ذات يوم رئيس المكتب السياسي لـ"حماس"، وكان متورطا لفترة طويلة في عملياتها التنظيمية والمالية، بما في ذلك دعم الأنشطة المسلحة.
وعلى الرغم من سجنه في أمريكا بتسعينيات القرن الماضي، بتهمة التورط في أنشطة إرهابية، فقد تم ترحيل أبو مرزوق إلى الأردن، وظل شخصية مؤثرة داخل الجهاز السياسي للحركة.
وعلى الرغم من قضائه الكثير من وقته في المنفى، فإن خبرة أبو مرزوق وارتباطاته بأيديولوجية "حماس" الأساسية، تجعله مرشحا قويا لتولي القيادة السياسية.
من الشخصيات البارزة في "حماس"، وأحد المقربين من يحيى السنوار، وتقلّد العديد من المهام الحساسة داخل "حماس"، بما في ذلك التنسيق الأمني بين الحركة والسلطات المصرية، خاصة فيما يتعلق بمعبر رفح، إلى جانب العديد من القضايا الأمنية الأخرى المرتبطة بالحدود.
وذكرت تقارير مقتل مشتهى في غارة جوية إسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، إلا أن "حماس" لم تؤكد رسميا هذه الأنباء.
يُنظر إلى الضيف، الذي يُنسب إليه الفضل في التخطيط للعديد من أكثر عمليات "حماس" تطورا، بما في ذلك هجوم 7 أكتوبر، على أنه شخصية "متشددة".
ويشتهر الضيف بقدرته على التخفي، والنجاة من محاولات الاغتيال المتكررة وصلت إلى 7.
وتتسم شخصية
محمد الضيف أنها بعيدة عن الأضواء، ولا يظهر إلا بمناسبات نادرة، وغالبا ما يوجه رسائله عبر مقاطع فيديو مصورة.
شخصية بارزة داخل المكتب السياسي لـ"حماس"، ومقره حاليا في قطر، ولعب دورا رئيسيا في مفاوضات وقف إطلاق النار في الصراعات السابقة، ويمكن اعتبار قيادة الحية خيارا عمليا للمجموعة، خاصة إذا كانت "حماس" تسعى إلى التفاوض على إنهاء الحرب الحالية في غزة.
وأظهر الحية من خلال مشاركته في محادثات وقف إطلاق النار عام 2014 مع إسرائيل، قدرته على الانخراط في مفاوضات رفيعة المستوى، وقد توفر زعامته طريقا أكثر دبلوماسية لـ"حماس".
نجا
خليل الحية من غارة جوية إسرائيلية في عام 2007، أسفرت عن مقتل أفراد من عائلته، وتجعله براعته السياسية، جنبا إلى جنب مع علاقاته بالوسطاء الدوليين، وخاصة في الدوحة، شخصية يمكن لإسرائيل و"حماس" العمل معها في محادثات وقف إطلاق النار.
يظل
خالد مشعل، الذي قاد حركة "حماس" لأكثر من عقد من الزمان، من عام 2006 حتى عام 2017، شخصية محترمة داخل الحركة، على الرغم من أنه فقد حظوته لدى بعض الفصائل الرئيسية.
وخلال قيادته، أشرف مشعل على بعض أهم الإنجازات العسكرية والسياسية لـ"حماس"، ومع ذلك، أدت معارضته العلنية للرئيس السوري، بشار الأسد، أثناء الحرب الأهلية السورية، إلى توتر العلاقات مع إيران، الداعم الرئيسي لـ"حماس".