https://sarabic.ae/20250131/الخارجية-الأمريكية-روبيو-ناقش-مسارا-مستقبليا-في-غزة-خلال-اتصال-هاتفي-مع-وزير-الخارجية-السعودي-1097363250.html
الخارجية الأمريكية: روبيو ناقش "مسارا مستقبليا في غزة" خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي
الخارجية الأمريكية: روبيو ناقش "مسارا مستقبليا في غزة" خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي
سبوتنيك عربي
صرحت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، بأن الوزير ماركو روبيو، ناقش "مسارًا مستقبليًا في قطاع غزة"، خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل... 31.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-31T23:14+0000
2025-01-31T23:14+0000
2025-02-01T05:02+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
ترامب
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/1b/1097196641_0:0:3277:1844_1920x0_80_0_0_2aaef0fca906edb283b84b93dbeaca33.jpg.webp
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأمريكية، إن الوزيرين تناولا أيضا سبل تعزيز المصالح المشتركة في سوريا ولبنان، وفي جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك أمن البحر الأحمر وحرية الملاحة.وأضاف المتحدث أن الوزير روبيو، وجّه الشكر لوزير الخارجية السعودي على "الشراكة السعودية في المساعدة على رسم مسار جديد للبنان، والمساعدات الإنسانية لسوريا والسودان"، وقال روبيو إنه "يتطلع إلى تعزيز الشراكة الأمريكية - السعودية".من جهتها، قالت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، إن الوزيرين بحثا، خلال الاتصال، العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، كما ناقشا آخر التطورات والمستجدات على الساحة الإقليمية.وفي وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجددا على أن الأردن ومصر سيستقبلان سكانا من قطاع غزة.جاء ذلك في تصريحات له للصحفيين، بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض.وقال ترامب، في رد على سؤال صحفي: "سيفعلون ذلك (سيأخذون الفلسطينيين). نحن نقدم لهم الكثير، وسوف يفعلون ذلك، سيقومون به".وقال مراسل "سبوتنيك"، في وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أنه سيتم عقد اجتماع في العاصمة المصرية القاهرة، اليوم السبت، على مستوى وزراء الخارجية، يضم ممثلين من 5 دول عربية.وسيشارك في الاجتماع كل من وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، ونظيره المصري، بدر عبد العاطي، والقطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، والسعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إلى جانب حسين الشيخ، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، وفقا لقناة "المملكة" الأردنية.من جانبه، أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في وقت سابق من يوم الأربعاء الماضي، أن تهجير الشعب الفلسطيني هو "ظلم لا يمكن لمصر أن تشارك به".ويوم أمس الجمعة، احتشد آلاف المواطنين المصريين في الساحات الخارجية لمعبر رفح البري على الحدود مع قطاع غزة، في وقفة حاشدة للتعبير عن رفضهم القاطع لمقترحات تهجير الفلسطينيين من القطاع، مؤكدين تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.ويوم الأحد الماضي، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه يود أن يرى الأردن ومصر ودولا عربية أخرى تزيد من عدد اللاجئين الفلسطينيين، الذين تقبلهم من قطاع غزة، ما قد يؤدي إلى نقل عدد كافٍ من السكان "لتطهير" المنطقة، التي مزقتها الحرب، على حد قوله.
https://sarabic.ae/20250131/ترامب-يؤكد-للمرة-الثالثة-الأردن-ومصر-ستأخذان-سكان-من-غزة-1097362904.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/1b/1097196641_319:0:3050:2048_1920x0_80_0_0_517900be9663c8cf8657ac49add2382e.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية, ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية, ترامب
الخارجية الأمريكية: روبيو ناقش "مسارا مستقبليا في غزة" خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي
23:14 GMT 31.01.2025 (تم التحديث: 05:02 GMT 01.02.2025) صرحت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، بأن الوزير ماركو روبيو، ناقش "مسارًا مستقبليًا في قطاع غزة"، خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأمريكية، إن الوزيرين تناولا أيضا سبل تعزيز المصالح المشتركة في سوريا ولبنان، وفي جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك أمن البحر الأحمر وحرية الملاحة.
وأضاف المتحدث أن الوزير روبيو، وجّه الشكر لوزير الخارجية السعودي على "الشراكة السعودية في المساعدة على رسم مسار جديد للبنان، والمساعدات الإنسانية لسوريا والسودان"، وقال روبيو إنه "يتطلع إلى تعزيز الشراكة الأمريكية - السعودية".
من جهتها، قالت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، إن الوزيرين بحثا، خلال الاتصال، العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، كما ناقشا آخر التطورات والمستجدات على الساحة الإقليمية.
وفي وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجددا على أن الأردن ومصر سيستقبلان سكانا من قطاع غزة.
جاء ذلك في تصريحات له للصحفيين، بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض.
وكان ترامب قال، الخميس، بأن "الأردن ومصر سيقبلان (ترحيل) الفلسطينيين من غزة"، مشيرًا إلى إمكانية ممارسة ضغوط عليهما للقيام بذلك، على حد قوله.
وقال ترامب، في رد على سؤال صحفي: "سيفعلون ذلك (سيأخذون الفلسطينيين). نحن نقدم لهم الكثير،
وسوف يفعلون ذلك، سيقومون به".
وقال مراسل "سبوتنيك"، في وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أنه سيتم عقد اجتماع في العاصمة المصرية القاهرة، اليوم السبت، على مستوى وزراء الخارجية، يضم ممثلين من
5 دول عربية.
وسيشارك في الاجتماع كل من وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، ونظيره المصري، بدر عبد العاطي، والقطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، والسعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إلى جانب حسين الشيخ، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، وفقا
لقناة "المملكة" الأردنية.
من جانبه، أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في وقت سابق من يوم الأربعاء الماضي، أن تهجير الشعب الفلسطيني هو "ظلم لا يمكن لمصر أن تشارك به".
وقال السيسي حول موضوع تهجير الفلسطينيين: "ما يتردد حول تهجير الفلسطينيين، لا يمكن التساهل أو السماح به لتأثيره على الأمن القومي المصري".
ويوم أمس الجمعة،
احتشد آلاف المواطنين المصريين في الساحات الخارجية لمعبر رفح البري على الحدود مع قطاع غزة، في وقفة حاشدة للتعبير عن رفضهم القاطع لمقترحات تهجير الفلسطينيين من القطاع، مؤكدين تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
ويوم الأحد الماضي، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه يود أن يرى الأردن ومصر ودولا عربية أخرى تزيد من عدد اللاجئين الفلسطينيين، الذين تقبلهم من قطاع غزة، ما قد يؤدي إلى نقل عدد كافٍ من السكان "لتطهير" المنطقة، التي مزقتها الحرب، على حد قوله.