https://sarabic.ae/20250209/-العراق-يؤكد-فتح-الباب-أمام-الكويت-للاستثمار-على-أراضيه-1097608852.html
العراق يؤكد فتح الباب أمام الكويت للاستثمار على أراضيه
العراق يؤكد فتح الباب أمام الكويت للاستثمار على أراضيه
سبوتنيك عربي
صرح رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، بأن الباب مفتوح أمام دولة الكويت الشقيقة للدخول في مشاريع طريق التنمية. 09.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-09T11:24+0000
2025-02-09T11:24+0000
2025-02-09T11:24+0000
العراق
أخبار العراق اليوم
الكويت
أخبار الكويت اليوم
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/0b/1e/1070683157_0:0:3137:1765_1920x0_80_0_0_553dbb206dd4bd3e8fcec2cbcbd06ef4.jpg.webp
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع)، صباح اليوم الأحد، عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيانه له، أن شياع السوداني، استقبل سفير دولة الكويت لدى العراق، حسن محمد الزمان.وهنّأ رئيس الوزراء العراقي، السفير الكويتي بمناسبة تسلمه مهام عمله الجديدة في العراق، متمنياً له التوفيق في عمله، منوها إلى عمق العلاقات بين البلدين العربيين الشقيقين، وضرورة توطيدها وتوسعتها على مختلف المستويات والمجالات.وأكد شياع السوداني على أهمية التطلع نحو تعزيز أواصر التعاون الثنائي البناء في مجالات عدة، مشيرا إلى "الفرص المتاحة وتوفر البيئة الاستثمارية الملائمة لعمل الشركات العربية والأجنبية، ومنها الشركات الكويتية".وشدد رئيس الوزراء العراقي على أن "الباب مفتوح أمام دولة الكويت الشقيقة للدخول في مشاريع طريق التنمية، والاستفادة من الفرص الاستثمارية المعلنة، بما يساهم في تعزيز التكامل الاقتصادي وترابط المصالح بين البلدين".ويشار إلى أنه في الثالث عشر من شهر سبتمبر/أيلول الماضي، أصدرت الحكومة الكويتية، مرسوما بمعاقبة، علاء حسين، الذي ترأس الحكومة المؤقتة، عقب غزو العراق للكويت، في مطلع التسعينيات من القرن الماضي، بسحب الجنسية الكويتية منه.ويقضي المرسوم كذلك بإسقاط الجنسية عن محمد حمد فقد الجويعد، وفقا لصحيفة "القبس" الكويتية.وعلاء حسين، واسمه بالكامل علاء حسين علي الخفاجي الجبر، ضابط سابق في الجيش الكويتي، ترأس الحكومة التي شكّلها الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، عند غزوه للكويت عام 1990، وبعد تحرير البلاد، تم الحكم عليه غيابيا بالإعدام، في عام 1993 بتهمة الخيانة العظمى، لكن صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد، وهو حاليا يقضي عقوبته في سجن الكويت المركزي.وبعد تحرير الكويت في عام 1991، منح صدام حسين، إذنا لأعضاء الحكومة المذكورة بالعودة إلى الكويت، والذين أكدوا وقتها أنهم كانوا مسلوبي الإرادة، ولم يكن لهم دور في تشكيلها.وأشار صحيفة "القبس"، إلى أن محمد حمد فقد الجويعد، الذي تم سحب الجنسية منه إلى جانب علاء حسين، كان يشغل منصب رقيب في الحرس الوطني الكويتي، وأعلنت الحكومة الكويتية عن اعتقاله عام 2003، بتهمة التخابر مع المخابرات العراقية.
https://sarabic.ae/20250124/حريق-ضخم-في-أكبر-حقل-نفط-جنوبي-العراق-فيديو-1097115221.html
https://sarabic.ae/20240914/الكويت-إسقاط-الجنسية-عن-رئيس-حكومة-الغزو-المؤقتة-1092711240.html
العراق
الكويت
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/0b/1e/1070683157_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_f0feaab73f26fad93dd8403c10491689.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العراق, أخبار العراق اليوم, الكويت, أخبار الكويت اليوم, العالم العربي, الأخبار
العراق, أخبار العراق اليوم, الكويت, أخبار الكويت اليوم, العالم العربي, الأخبار
العراق يؤكد فتح الباب أمام الكويت للاستثمار على أراضيه
صرح رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، بأن الباب مفتوح أمام دولة الكويت الشقيقة للدخول في مشاريع طريق التنمية.
ونقلت
وكالة الأنباء العراقية (واع)، صباح اليوم الأحد، عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيانه له، أن شياع السوداني، استقبل سفير دولة الكويت لدى العراق، حسن محمد الزمان.
وهنّأ رئيس الوزراء العراقي، السفير الكويتي بمناسبة تسلمه مهام عمله الجديدة في العراق، متمنياً له التوفيق في عمله، منوها إلى عمق العلاقات بين البلدين العربيين الشقيقين، وضرورة توطيدها وتوسعتها على مختلف المستويات والمجالات.
وأكد شياع السوداني على أهمية التطلع نحو تعزيز أواصر التعاون الثنائي البناء في مجالات عدة، مشيرا إلى "الفرص المتاحة وتوفر البيئة الاستثمارية الملائمة لعمل الشركات العربية والأجنبية، ومنها الشركات الكويتية".
وشدد
رئيس الوزراء العراقي على أن "الباب مفتوح أمام دولة الكويت الشقيقة للدخول في مشاريع طريق التنمية، والاستفادة من الفرص الاستثمارية المعلنة، بما يساهم في تعزيز التكامل الاقتصادي وترابط المصالح بين البلدين".
ويشار إلى أنه في الثالث عشر من شهر سبتمبر/أيلول الماضي، أصدرت الحكومة الكويتية، مرسوما بمعاقبة، علاء حسين، الذي ترأس الحكومة المؤقتة، عقب غزو العراق للكويت، في مطلع التسعينيات من القرن الماضي، بسحب الجنسية الكويتية منه.
ويقضي المرسوم كذلك بإسقاط الجنسية عن محمد حمد فقد الجويعد، وفقا
لصحيفة "القبس" الكويتية.

14 سبتمبر 2024, 13:03 GMT
وعلاء حسين، واسمه بالكامل علاء حسين علي الخفاجي الجبر، ضابط سابق في الجيش الكويتي، ترأس الحكومة التي شكّلها الرئيس العراقي الراحل،
صدام حسين، عند غزوه للكويت عام 1990، وبعد تحرير البلاد، تم الحكم عليه غيابيا بالإعدام، في عام 1993 بتهمة الخيانة العظمى، لكن صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد، وهو حاليا يقضي عقوبته في سجن الكويت المركزي.
وبعد تحرير الكويت في عام 1991، منح صدام حسين، إذنا لأعضاء الحكومة المذكورة بالعودة إلى الكويت، والذين أكدوا وقتها أنهم كانوا مسلوبي الإرادة، ولم يكن لهم دور في تشكيلها.
وأشار صحيفة "القبس"، إلى أن محمد حمد فقد الجويعد، الذي تم سحب الجنسية منه إلى جانب علاء حسين، كان يشغل منصب رقيب في الحرس الوطني الكويتي، وأعلنت الحكومة الكويتية عن اعتقاله عام 2003، بتهمة التخابر مع المخابرات العراقية.