00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
09:37 GMT
23 د
المقهى الثقافي
10:44 GMT
17 د
عرب بوينت بودكاست
13:03 GMT
16 د
عرب بوينت بودكاست
13:48 GMT
12 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
87 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
ماذا بعد سيطرة القوات الجنوبية على حضرموت والمهرة
17:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
الوحدة عند كبار السن وتأثيرها على سلوكياتهم اليومية
17:33 GMT
22 د
عالم سبوتنيك
الخارجية الروسية: إجراءات الاتحاد الأوروبي ضد الأصول الروسية ستواجه برد قاس
18:00 GMT
59 د
شؤون عسكرية
خبير: إعلان نواف سلام أن التفاوض مع إسرائيل سيكون فوق عسكري هذا يعني التفاوض السياسي
19:00 GMT
30 د
مساحة حرة
متى يجب أن تعطي طفلك هاتفا ذكيا؟ دراسة تحدد السن المناسب
19:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - إعادة
20:00 GMT
60 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

خطر شديد يهدد مصر من جهة الإسكندرية

© Photo / Unsplash/ Flo P مدينة الإسكندرية، مصر
مدينة الإسكندرية، مصر - سبوتنيك عربي, 1920, 10.03.2025
تابعنا عبر
حذر علماء في دراسة حديثة، من خطر شديد يهدد مصر من جهة مدينة الإسكندرية الساحلية.
وأظهر البحث الجديد أن الإسكندرية التي يمتد تاريخها لـ2300 عام تشهد "زيادة كبيرة" في انهيار مبانيها، محذرا من أن الإسكندرية التي كانت ذات يوم موطنا لعجائب العالم القديم، مثل مكتبة الإسكندرية العظيمة، ومنارة الإسكندرية، "تختفي تدريجيا".
وأشارت الدراسة المنشورة في مجلة "Earth's Future" إلى أنه "في خلال العشر السنوات الأخيرة فقط، تسارع معدل انهيارات المباني في الإسكندرية من حالة واحدة سنويا إلى 40 انهيارا سنويا، وهو ما يعتبر "مقلقا"، نتيجة لزحف المياه المالحة التي تؤثر على أساسات المدينة".
آثار زلزال - سبوتنيك عربي, 1920, 06.03.2025
زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب مصر
ولفتت أنه "على مدار الـ20 عاما الماضية، تعرّض 280 مبنى للتدمير بسبب تآكل السواحل، مع وجود 7000 مبنى آخر مهدد بالانهيار في المستقبل".

وتقول مؤلفة الدراسة الرئيسة والمهندسة المعمارية للمناظر الطبيعية في جامعة ميونيخ التقنية، سارة فؤاد: "على مر القرون، كانت هياكل مدينة الإسكندرية مثالا للهندسة المرنة، إذ صمدت أمام الزلازل والعواصف وأمواج المد العاتية، لكن في الوقت الحالي، وبفعل ارتفاع البحار والعواصف المتزايدة نتيجة للتغير المناخي، بدأنا نشهد تراجعا في بضعة عقود لما استغرق آلاف السنين من الإبداع البشري".

ومع ارتفاع درجات حرارة كوكب الأرض بسبب تراكم الغازات المسببة للاحتباس الحراري، ترتفع درجة حرارة المحيطات، وأدت هذه الزيادة في درجات حرارة المياه إلى تمددها، بالإضافة إلى إضافة المياه العذبة الناتجة عن ذوبان الأنهار الجليدية، ما يؤدي إلى زيادة مستويات سطح البحر.
ووفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، فقد ارتفعت مستويات سطح البحر عالميا بين 20 و23 سنتيمترا منذ عام 1880، مع 10 سنتيمتر من هذا الارتفاع منذ عام 1993 فقط.
واعتمد الباحثون في دراستهم الجديدة على صور الأقمار الصناعية والخرائط التاريخية، لتحديد مدى سرعة اختفاء سواحل مدينة الإسكندرية منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر، وأظهرت النتائج أن سواحل الإسكندرية قد تراجعت عشرات الأمتار على مدار العقود الماضية، مع تراجع بعض المناطق بمقدار 3.6 متر سنويا.
ويقول عالم المياه في جامعة جنوب كاليفورنيا، والمشارك في تأليف الدراسة، الدكتور عصام حجي: "نحن نشهد اختفاء تدريجيا للمدن الساحلية التاريخية، وقد كانت الإسكندرية بمثابة ناقوس الخطر، ما كان يُعتبر سابقا تهديدات مناخية بعيدة أصبح الآن واقعا حاليا".
لكن، بحسب حجي، فإنه "ليس من الضروري أن يكون ارتفاع سطح البحر دراماتيكيا لتترتب عليه عواقب خطيرة، إذ يكفي أن يرتفع مستوى سطح البحر بمقدار عدة سنتيمترات لزيادة خطر الفيضانات، والأهم من ذلك، يسمح للمياه المالحة بالتسلل إلى داخل المدن الساحلية".
أسد الغابة - سبوتنيك عربي, 1920, 15.11.2024
هروب أسد في محافظة مصرية يثير الذعر
ووفقا لدراسة حديثة من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، فمن المتوقع أن ترتفع مستويات سطح البحر العالمية بمقدار 1.9 متر (6.2 قدم) بحلول عام 2100، إذا استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الزيادة.
ويقترح الباحثون في دراستهم الحديثة، عددا من الحلول لتقليل هذه المخاطر، مثل بناء الكثبان الرملية على طول الساحل، أو رفع المباني، أو حتى نقل السكان من المناطق الأكثر تعرضا للخطر.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала