https://sarabic.ae/20250408/تصويت-هل-تسعى-فرنسا-لتصحيح-العلاقات-مع-الجزائر-بعد-تحركات-باريس-الأخيرة-1099345771.html
تصويت... هل تسعى فرنسا لتصحيح العلاقات مع الجزائر بعد تحركات باريس الأخيرة؟
تصويت... هل تسعى فرنسا لتصحيح العلاقات مع الجزائر بعد تحركات باريس الأخيرة؟
سبوتنيك عربي
دشّنت فرنسا والجزائر مرحلة علاقات جديدة قائمة على الاستئناف الشامل للعلاقات الثنائية وإعادة بناء حوار هادئ بين البلدين، وجاء ذلك عقب زيارة وزير الخارجية... 08.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-08T14:31+0000
2025-04-08T14:31+0000
2025-04-08T14:31+0000
أخبار فرنسا
الجزائر
استطلاعات الرأي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/03/1099202965_0:0:1000:563_1920x0_80_0_0_d6fd438b0f4d7bd9a0b91f8adba793f2.jpg
بارو لم يخفِ رغبة بلاده في طي صفحة التوترات الحالية مع الجزائر والعودة إلى سبل التعاون معها وإعادة تفعيل جميع آليات التعاون في جميع القطاعات، مشيراَ إلى "محادثات مفيدة جداً جرت مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، بعد لقاء الرئيس االجزائري".صحف فرنسية علّقت على خطوات التهدئة بين فرنسا والجزائر، بأن "الترحيب من الجانبين بالعودة للهدوء، لا يخفي أن الاتفاق هش، في إشارة إلى الهزات التي تتعرض لها العلاقات بين البلدين منذ سنوات طويلة"، ورأت أنه "لا يزال يتعين على البلدين ترجمة التهدئة إلى اتفاقيات دائمة وخاصة في مجال الهجرة".واستندت الصحف في حديثها عن هشاشة التهدئة، إلى "ماضي العلاقات بين البلدين الذي يثير الشكوك، فجولات الخلافات والمصالحات التي تطبع العلاقات الثنائية تكشف عن هشاشة هذه العلاقات".برأيك، هل ستنجح فرنسا بتصحيح العلاقات مع الجزائر وطي صفحة الخلافات الطويلة؟
أخبار فرنسا
الجزائر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/03/1099202965_99:0:987:666_1920x0_80_0_0_35a6b6f54b24462831adc59079ea190a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار فرنسا , الجزائر, استطلاعات الرأي, опросы
أخبار فرنسا , الجزائر, استطلاعات الرأي, опросы
تصويت... هل تسعى فرنسا لتصحيح العلاقات مع الجزائر بعد تحركات باريس الأخيرة؟
دشّنت فرنسا والجزائر مرحلة علاقات جديدة قائمة على الاستئناف الشامل للعلاقات الثنائية وإعادة بناء حوار هادئ بين البلدين، وجاء ذلك عقب زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الأحد الماضي، إلى الجزائر ولقائه بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
بارو لم يخفِ رغبة بلاده في طي صفحة
التوترات الحالية مع الجزائر والعودة إلى سبل التعاون معها وإعادة تفعيل جميع آليات التعاون في جميع القطاعات، مشيراَ إلى "محادثات مفيدة جداً جرت مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، بعد لقاء الرئيس االجزائري".
وتسعى فرنسا لترسيخ استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات بين البلدين، وفي مقدمتها الهجرة، التعاون القضائي والاقتصادي.
صحف فرنسية علّقت على خطوات التهدئة بين فرنسا و
الجزائر، بأن "الترحيب من الجانبين بالعودة للهدوء، لا يخفي أن الاتفاق هش، في إشارة إلى الهزات التي تتعرض لها العلاقات بين البلدين منذ سنوات طويلة"، ورأت أنه "لا يزال يتعين على البلدين ترجمة التهدئة إلى اتفاقيات دائمة وخاصة في مجال الهجرة".
واستندت الصحف في حديثها عن هشاشة التهدئة، إلى "ماضي
العلاقات بين البلدين الذي يثير الشكوك، فجولات الخلافات والمصالحات التي تطبع العلاقات الثنائية تكشف عن هشاشة هذه العلاقات".
برأيك، هل ستنجح فرنسا بتصحيح العلاقات مع الجزائر وطي صفحة الخلافات الطويلة؟